أخذ الوقت الكافي لتحليل المخاوف التي تشعرين بها ومعرفة من أين تأتي قد يساعدك جداً على السيطرة عليها وتقليل آثارها السلبية على رفاه حياتك.
إليك 9 خطوات للتخلص من الخوف يقدمها المدرب الشهير والمتحدث والمؤلف جورج كويرفو ضمن منصة Bacelona Activa الاحترافية:
في كل خطوة اطرحي السؤال ثم اكتبي إجابتك على ورقة من دفتر التدريب. وهذا التمرين من نوع البرمجة اللغوية- العصبية ويمكن للشخص القيام به بنفسه أو برفقة مجموعة، وهو يسمح لك بوضع المخاوف التي تساورك في المنظور الصحيح ثم التخلص منها جميعها.
1. ما هو موضوعي لهذه الجلسة؟
أولاً، على مقياس من صفر إلى عشرة، ما الذي سأكتبه حول مخاوفي. كيف أقول أو أعبّر عن هذا الموضوع حقيقة؟
بعد ذلك، اكتبي الموضوع ودرجة شدته.
2. ما هو هدفي من هذه الجلسة؟
ملاحظة مهمة: يجب صياغة الهدف دائماً بشكل ايجابي.
وفي الوقت الحالي، أعلني هدفك قائلة: “هدفي من هذه الجلسة هو…”
ثم اكتبي هدفك هذا في دفتر التدريب.
3. ما الذي تجلبه هذه المشكلة إلى حياتي؟
من هذه اللحظة، اكتبي كل ما يخطر بذهنك في دفترك تحت عنوان “أولاً بأول”.
4. ماذا أريد من حياتي بدلاً من ذلك؟
أولاً: أجيبي عن السؤال التالي: ما هو أفضل شيء يمكن أن يحدث في مقابل ذلك؟
بعد ذلك، اكتبي أول ما يخطر بذهنك في دفترك تحت عنوان “أولاً بأول”.
5. أغمضي عينيك وأبقيهما مغمطتين طوال العملية.
إنَّ أخذ الوقت الكافي لتحليل المخاوف التي تشعرين بها ومعرفة من أين تأتي قد يساعدك جداً على السيطرة عليها وتقليل آثارها السلبية على رفاه حياتك.
إليك 9 خطوات للتخلص من الخوف المدرب الشهير والمتحدث والمؤلف جورج كويرفو ضمن منصة Bacelona Activa الاحترافية:
في كل خطوة اطرحي السؤال ثم اكتبي إجابتك على ورقة من دفتر التدريب. وهذا التمرين من نوع البرمجة اللغوية- العصبية ويمكن للشخص القيام به بنفسه أو برفقة مجموعة، وهو يسمح لك بوضع المخاوف التي تساورك في المنظور الصحيح ثم التخلص منها جميعها.
1. ما هو موضوعي لهذه الجلسة؟
أولاً، على مقياس من صفر إلى عشرة، ما الذي سأكتبه حول مخاوفي. كيف أقول أو أعبّر عن هذا الموضوع حقيقة؟
بعد ذلك، اكتبي الموضوع ودرجة شدته.
2. ما هو هدفي من هذه الجلسة؟
ملاحظة مهمة: يجب صياغة الهدف دائماً بشكل إيجابي.
وفي الوقت الحالي، أعلني هدفك قائلة: “هدفي من هذه الجلسة هو…”
ثم اكتبي هدفك هذا في دفتر التدريب.
3. ما الذي تجلبه هذه المشكلة إلى حياتي؟
من هذه اللحظة، اكتبي كل ما يخطر بذهنك في دفترك تحت عنوان “أولاً بأول”.
4. ماذا أريد من حياتي بدلاً من ذلك؟
أولاً: أجيبي عن السؤال التالي: ما هو أفضل شيء يمكن أن يحدث في مقابل ذلك؟
بعد ذلك، اكتبي أول ما يخطر بذهنك في دفترك تحت عنوان “أولاً بأول”.
5. أغمضي عينيك وأبقيهما مغمطتين طوال العملية.
6. ما الذي يسبب لي الخوف؟
افتحي يدك اليسار وراحة اليد إلى الأعلى وقولي:
“إنني أسمح لنفسي بتجربة كل ما يجعلني أشعر بسوء، ويعيقني، ويجعلني خائفة من هذا الموضوع”.
بعد ذلك، سوف تحضر إلى ذهنك الصور والانفعالات والأحاسيس التي سوف تضعينها في راحة يدك اليسرى كما تأتي متتابعة (بدون تحليل وبدون أحكام!). اختبري كل ذلك إلى أقصى حد ولا تكترثي لأن تكون مثالية. خذي الوقت اللازم الذي تحتاجينه إلى أن لا يبقى شيء في ذهنك مما يسبب لك القلق، أو الشعور بالسوء أو الخوف.
وعندما لا يتبقى شيء خذي نفساً عميقاً وأغلقي قبضة يدك اليسرى على كل ما تحتويه بعد أن وضعت بها كل ما سبق.
7. اسألي نفسك الآن: ما الذي سوف يحصل مقابل ذلك؟
افتحي يدك اليمنى، واتركي راحة يدك المفتوحة إلى الأعلى وقولي:
“أنا أعطي لنفسي الإذن لاختبار العكس تماماً من كل ما وضعته في يدي اليسرى”.
بعد ذلك، سوف تحضر إلى ذهنك الصور والانفعالات والأحاسيس والتي سوف تضعينها في راحة اليد اليمنى كما تأتي تباعاً (بدون تحليل وبدون أحكام!). اختبري إلى أقصى حد كل ذلك ولا تكترثي لأن تكون مثالية. خذي الوقت اللازم إلى أن لا يبقى شيء يحضر إلى ذهنك حول هذا الموضوع مما يسبب لك القلق أو الشعور بسوء أو الخوف.
وعندما ينتهي كل شيء خذي نفساً عميقاً وأغلقي اليد اليمنى بإحكام على كل ما بداخلها.
ملاحظة مهمة: إذا ظهرت خلال عملية اليد اليمنى الصور السلبية فهذا يعني أنك لم تعطي الوقت الكافي لاختبار تنقية تجربة اليد اليسرى وفي هذه الحالة عودي إلى اليد اليسرى وضعي فيها هذه التجارب السلبية إلى أن تتأكدي أنه لم يعد هناك أية أشياء سلبية، ثم قومي بتجربة اليد اليمنى من جديد.
8. تقبّلي القطبين
والآن، لديك هذان القطبان في يديك: تلك التي تجعلك تشعرين بالسوء أو الخوف في اليد اليسرى، والأكثر إيجابية في اليد اليمنى. تقبّلي القطبين بأخذ نفس عميق وتحريك قبضتيك في ذات الوقت إلى أعلى باتجاه فمك. بعد ذلك، انفخي بقوة على قبضتيك لتحفيز إطلاق محتوياتهما بعيداً.
9. كيف أنت الآن؟ وما هو شعورك؟
اسألي نفسك: هل أريد المحافظة على هذه التجربة أم لا؟ الحالتان ممكنتان!
الحالة الأولى: نعم: وهذا يشير إلى أنك أخذت بعين الاعتبار أنّ النتائج إيجابية وأن التمرين انتهى.
اسألي نفسك الآن: ما هي شدة الموضوع الآن على مقياس من صفر إلى عشرة؟ خذي نفساً عميقاً وافتحي عينيك. انتهى التمرين.
الحالة الثانية: لا : وهذه إشارة إلى أنك سوف تقومين بدورة أخرى.
اسألي نفسك: ما هي شدة الموضوع الآن على مقياس من صفر إلى عشرة؟ وبعد ذلك، عودي إلى النقطة 3 وكرري نفس الخطوات بتنفيذ دورة جديدة. وحسب الإحصائيات عند نهاية الجولة السابعة يطرأ تحسن ملحوظ على حالتك وشعورك، وإذا كان هناك شك ما ينصح بالاستمرار.
عندما تكونين قد حققت هدفك أو عندما تشعرين أن ذلك يكفي أجيبي بنعم على السؤال: هل أريد المحافظة على هذه الخبرة؟