المميزة رياديات ميديا

بلدية رام الله تباشر بتركيب أجهزة تدفئة وتبريد لمدارس المدينة…

أعلنت بلدیـة رام الله من خلال لجنة ضریبة المعارف عن طرح مناقصة عامة لتورید وتركیب أجھزة تكییف (تبرید وتدفئة) مدارس رام الله .الحكومیة، كخطوة أولى للبدء في تنفیذ مشروع تدفئة جمیع المدارس الحكومیة في مدینة رام الله مع نھایة العام الحالي

من جھته أكد رئیس بلدیة رام الله المھندس موسى حدید سعي البلدیة تنفیذ مشروع تدفئة المدارس الحكومیة في المدینة استعدادا لفصل الشتاء بـ .(أجھزة تكییف)، مشیراً إلى أن المشروع سیشمل تركیب وحدات تدفئة في جمیع الصفوف المدرسیة وغرف المعلمین والمختبرات

وأضاف م. حدید، أن البلدیة قامت بطرح مناقصة تورید وتركیب أجھزة تكییف المدارس كخطوة أولى فعلیة في تنفیذ المشروع، مبیناً أن البلدیة تمكنت خلال العام .الحالي من تقویة شبكة الكھرباء في جمیع مدارس رام الله الحكومیة من أجل رفع قدرة إستیعابھا لمشروع التدفئة الجدید

مشیراً  إلى أن البلدیة تحرص على توفیر كل وسائل الراحة للطلبة في المدارس الحكومیة، الأمر الذي من شأنه تحسین وتطویر البیئة التعلیمیة والصحیة في مدارسنا الحكومیة، وتزید من تفاعل الطلبة ومشاركتھم داخل الغرف الصفیة من الجدیر ذكره، أن البلدیة إنتھت موخراً من أعمال الصیانة السنویة التي تجریھا على المدارس الحكومیة

وذلك ضمن عطائھا السنوي لصیانة المدارس الممول من صندوق لجنة ضریبة المعارف، والتي شملت تنفیذ أعمال صیانة لسبع مدارس حكومیة، شملت التالي: استبدال بعض الأبواب الصفیة والممرات، ومعالجة البلاط، اصلاح الزجاج الشبابیك، صیانة المشارب، وتركیب شبك لبعض النوافذ، صیانة المقصف ودھان عدد من الصفوف،

وتقویة شبكة الكھرباء في المدارس، وبناء مظلة للحمایة من أشعة الشمس والأمطار، وتركیب الحمایات ودھانھا، وصیانة الوحدة الصحیة وغیرھا من الاحتیاجات، وذلك وفقاً لإجراءات الصیانة .الدوریة المستمرة للمدارس الحكومیة، إضافة إلى صیانة وتطویر المدارس القائمة على مدار العام.

 

المصدر: رام الله نيوز

قد يعجبك ايضاً

ميديا

لقاء في نابلس يبحث دور النساء في مجابهة التطبيع

  • 23 فبراير، 2018
نظمت لجنة حي نساء البلدة القديمة بنابلس وبالتنسيق مع الحملة النسائية لمقاطعة البضائع الاسرائيلية لقاءا توعويا حول دور النساء في
رياديات ميديا

“مطعم تبولة” .. مشروع ريادي غير حياة نسرين

  • 27 فبراير، 2018
“مشوار الميل يبدأ بخطوة”، هكذا قررت نسرين غزال، أن تضع قدميها ببداية الطريق وبدء التغيير بالانطلاق من الخيال للواقع العملي