توصلت دراسة طبية حديثة إلى أن لأحد مكونات رائحة الخزامى “اللافندر” تأثيرات على القلق مماثلة لتعاطي عقار الفاليوم المهدئ.
وأجرى الدراسة باحثون في جامعة كاغوشيما في اليابان، وأجريت على الفئران، ونشرت في مجلة فرونتيرز إن بيهيفريال نيوروساينس.
ووجد الباحثون أن استنشاق اللينالول (linalool)، وهو أحد مكونات رائحة الخزامى كان له تأثير يشبه الفاليوم، كما عمل على الأجزاء نفسها من دماغ الفأر.
وهذه الدراسة أولية، ومن المبكر الانطلاق منها نحو افتراضات على البشر.
المصدر : نيويورك تايمز