وقع موقع “أنتِ لها” المنبثق عن “بال باوند للصحافة والاعلام” اتفاقية شراكة إعلامية وخدمات تسويقية مع “سوليتر” للتطوير العقاري والمالكة والمطور الرئيسي لسلسلة “عمارات سوليتير” في نابلس والتي تحتل موقعا إستراتيجيا و فريداً بإطلالة متميزة على ارض الجبل الاحمر الواقع على طريق مستشفى جامعة النجاح الوطنية وجامعة القدس المفتوحه وتبعد 5 دقائق عن مركز المدينة .
وأكد رئيس مجلس الإدارة المهندس عزام رضوان أبوعودة أن الاتفاقية تأتي في إطار حرص سوليتير على تعزيز هويتها العقارية من جهة والتغيير في حياة المجتمع الفلسطيني لجهة توعيته في موضوع التطوير العقاري من جهة أخرى.
وقال أبو عودة: ” إن سوليتير للعقارات تؤمن أن استثمارها في مدينة نابلس وفي فلسطين يسهم في دفع عجلة البناء والتنمية ودعم الاقتصاد الفلسطيني ليكون رافعة لدولة فلسطينية تليق بآمال الشعب الفلسطيني وتطلعاته كما تساهم سولتير من خلال العمل الجاد والمثابرة في مئات فرص العمل لأبناء الشعب الفلسطيني.
وشدد أبو عودة على سعي “سولتير” لبناء مجتمعات عمرانية متميزة ومتكاملة تلبي احتياجات السوق العقاري الفلسطيني وتضع احتياجات الأسرة العصرية على قمة أولوياتها.
“كما أننا دائما نعمل جاهدين على تقديم منتج عقاري متميز و توفير جميع سبل الراحة و الرفاهية لعملائنا.” أضاف أبو عودة.
ومن جانبها قالت عروبة علي منسقة العلاقات العامة في موقع “أنتِ لها” على هامش توقيع الاتفاقية إن الشراكة تأتي كإنعكاس حقيقي لرؤية “أنتِ لها” و توجهاتها لإرساء ثقافة جديدة في حياة المرأة الفلسطينية بشكل خاص والمجتمع الفلسطيني بشكل عام لتعزيز الثقافة العقارية للمرأة والتغيير في حياتها نحو الأفضل.
مضيفة “أننا نفخر بالتعاون مع “سلوتير للتطوير العقاري ” وهو التعاون الذي نصفه بالمثمر في واقع المرأة والمجتمع الفلسطيني”.
مثمنة في الوقت ذاته دعم سولتير للتطوير العقاري لرسالة “أنتِ لها” بما تمثله من مرجعية إعلامية شاملة وواعدة في واقع المرأة والفتاة الفلسطينية.
ويسعى موقع أنتِ لها الى خلق معادلة جديدة من الإعلام المتخصص على الساحة المحلية حيث يعبق بالأناقة ويتكلم لغة المرأة الفلسطينية العصرية.
ويطمح الى التغيير في حياة المرأة والفتاة الفلسطينية والعربية باعتبار منبرٌ تعبّر من خلاله عن أفكارها وهواجسها وكل ما تكتنزه من إبداع وقدرة على العطاء.
كما تهدف القائمات على الموقع الى خلق حالة من النقاشُ المفتوح حول كل ما يهم المرأة اليوم – من حرياتها الأساسية إلى أبسط رغباتها.