وأكد وكيل وزارة الثقافة الداعمة للمعرض، الشاعر جاد غزاوي، أهمية الدعم الفلسطيني الوطني للأعمال الإبداعية، للوصول بالحالة الفلسطينية إلى مرحلة الإنتاج الإبداعي ودعمه معا.
بدورها، قالت شقير: إنها أحاول أن تقدم رؤيتها لفلسطين من جانب فني، من حيث الطبيعة والفنون المعمارية الفلسطينية القديمة والمعاصرة.
وتابعت: “لقد قادني إلى الفكرة شغفي بالطبيعة والمشهدية الفلسطينية التي تربيت واعتدتُ عليها، وما شكلته لديّ من رمزيات وموروث قيمي ونفسي، مثل نبتة الصّبر وشقائق النعمان وزهرة اللوز وغيرها، ورمزية كل منها”.
واستخدمتْ شقير الألوان المائية، ويتسمر المعرض مدة 5 أيام حتى 30 الجاري.
يذكر أن الفنانة شقير (23 عاماً) من قرية الزاوية غرب سلفيت، وهي خريجة كلية الفنون الجميلة في جامعة النجاح الوطنية تخصص خزف. بحسب ما نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية وفا