أصدرت الفنانة رانيا يوسف، بيانًا عاجلا للرد على الانتقادات التي نالتها، بسبب الفستان الذي ارتدته، خلال حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، في دورته الـ 40، عقب دقائق من الإعلان عن إحالتها لمحاكمة عاجلة تبدأ جلستها الأولى يوم 12 يناير المقبل.
رانيا يوسف أكدت في مقدمة بيانها احترامها لمشاعر كل أسرة مصرية أغضبها الفستان الذي ارتدته في حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وقالت: أود ان أؤكد أنني لم أكن أقصد الظهور بشكل يُثير حفيظة وغضب الكثيرين ممن اعتبروا الفستان غير لائق، من الممكن أن يكون خانني التقدير حيث ارتديت الفستان للمرة الأولى ولم أكن أتوقع أن يُثير كل هذا الغضب.
أضّافت: “وآراء مصممي الأزياء ومتخصصي الموضه غالبًا ما تؤثر على قرارات اختيار الملابس، وقد يكونون وضعوا في الاعتبار أننا في مهرجان دولي، ولم أكن أتوقع كل ما حدث وإن كنت أعلم لما ارتديت الفستان”.
تابعت قائلة: وهنا أكرر التأكيد على تمسكي بالقيم والأخلاق التي تربينا عليها في المجتمع المصري، والتي كانت وما تزال وستظل محل احترام.
قالت: وانني إذ أعتز بكوني فنانة لها رصيد طيب وإيجابي لدى جمهوري، فانني أتمنى من الجميع تفهم حسن نيتي، وعدم رغبتي في إغضاب أي أحد وإن شاء الله أكون عند حسن ظن الجميع.
و اختتمت بيانها قائلة: كما أنني أعتز بانتمائي لنقابة الفنانين ولدورها التنويري وحمايتها للقيم ودفاعها عن الفن والفنانين.
المصدر: سيدتي.
أضّافت: “وآراء مصممي الأزياء ومتخصصي الموضه غالبًا ما تؤثر على قرارات اختيار الملابس، وقد يكونون وضعوا في الاعتبار أننا في مهرجان دولي، ولم أكن أتوقع كل ما حدث وإن كنت أعلم لما ارتديت الفستان”.
تابعت قائلة: وهنا أكرر التأكيد على تمسكي بالقيم والأخلاق التي تربينا عليها في المجتمع المصري، والتي كانت وما تزال وستظل محل احترام.
قالت: وانني إذ أعتز بكوني فنانة لها رصيد طيب وإيجابي لدى جمهوري، فانني أتمنى من الجميع تفهم حسن نيتي، وعدم رغبتي في إغضاب أي أحد وإن شاء الله أكون عند حسن ظن الجميع.