وصف توماس ماركل جونيور، الأخ غير الشقيق لدوقة ساسيكس، ميغان ماركل، شقيقته سامانثا “بالغيرة والقساوة”، مطالبًا بإعادة لم شمل الأسرة.
وتحدّث توماس، البالغ من العمر 52 عامًا، من ولاية أوريغون، دعمًا للأخت غير الشقيقة ميغان، البالغة من العمر 37 عامًا، موضحًا، أنّ العائلة بأكملها، بما فيهم والدها توماس ماركل، قد توسّلت إلى سمانثا، لوقف نشر الأكاذيب، وفقًا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وكشف عن أنّ والدهم يائس لإصلاح علاقته المكسورة بالدوقة الحامل، واعترف بأنّه يشعر بالرّعب من أنّه لن يلتقى حفيده القادم.
وأخبر جونيور عن كيفية إبقاء والده للرسالة التي أرسلتها ميغان مؤخرًا، سرًا، ولم يكن يعرف شيئًا عنها، حتى نشرها في وسائل الإعلام.
وتذكر كيف كان يعيش مع سامانثا، ووالده ووالدة ميغان، دوريا راجلاند، لمدّة 3 إلى 4 سنوات بعد ولادة ميغان.
ووصف توماس ميغان، بأنّها تتمتّع بشخصية سعيدة، ومتطلعة، مشيرًا، إلى أنّها كانت دائمًا “أميرة وليست أبدًا فتاة” منذ ولادتها.
وبيّن أنّ سامانثا لم تعرف أختها، ولم تقضِ معها وقتًا، قائلاً: “كانت غيورة جدًا من ميغان منذ البداية وما زالت حتى يومنا هذا”، واعترف بأنّه توقّف عن التحدّث إليها منذ سنوات.