أسما بحلق
في غمرة احتفالات دول العالم بيوم الأم تتعمق جراح الأم الفلسطينية و هي تستذكر شهيداً او أسيراُ أو جريحاً, تتعالى على جراحها, و تبقى شامخة ليستمد منها الوطن و الصمود. ففي هذا الصباح تختلط مشاعر الفرح بالحزن في فلسطين . حيث اختلف الاحتفال من شخص الى اخر.
و رصدت انتِ لها احتفالات الناس بهذا اليوم وكانت كما يلي:
فتزينت شوارع مدينة نابلس بالورود.
وتنافست المحلات والمطاعم على تقديم عروض يوم الأم التي تتهافت الناس عليها لتسعد أمها في عيدها.
ومنهم من نشر على حسابه رثاء لأمه
وهناك من أبعد الإحتلال عنه امه حيث اعتلقلت قوات الإحتلال حوالي 16 ألف امرأة فلسطينية منذ العام 1967 . وفي يومهن نتذكر رحيل عدد كبير من أمهات الأسرى دون أن يتمكن من رؤية أبنائهن.
فيما زالت الكثير من الأمهات على وعد باحتضان أبنائهن بعيداً عن قضبان السجن.
ونشر بعض االأشخاص الهديه التي قدمها لأمه
وهكذا احتفل موقع (google) بهذا اليوم
والبعض فضل أن يخلق جوا من المزاح