خاص – أنتِ لها
تهدف إدارة شركة ديارنا للتطوير العقاري والاستثمار من خلال تنفيذ مشروع “ضاحية الأرز” أن تكون أولى شركات التطوير العقاري في منطقة الشمال التي تساهم في تغيير النمط السكني في المنطقة، والمبني على نظام العمارات السكنية في المدن الفلسطينية، لتضع بصمة متطورة في هذا المجال، من خلال توفير مجموعة من الميزات التي تساهم في توفير خدمة متطورة لسكان ضاحية الأرز، وستعتمد أولى هذه الميزات على خدمة ما بعد البيع، بالإضافة إلى توفير درجة عالية من الآمان للأطفال من سكان المجمع من خلال وجود ساحة داخلية مبلطة مزروعة بالنباتات خاصة بسكان المجمع كما يوجد ملعب مجهز ومهيأ للعب الأطفال.
وفيما يتعلق برسالة الشركة أكد الرابي: “رسالتنا تتمثل بالاستمرارية في تنفيذ مثل هذه الضواحي لأنها نجحت بحل معظم مشاكل العمارات من خلال قياس رضى الزبائن وبالأخص خدمة ما بعد السكن”.
عشرون سبب وأكثر تدفعك للاستثمار في الأرز
طيب إيش رأيك أنه كل هالحكي ممكن تتأكد من صحته بسهولة 😌
لإنه الأرز من تطوير شركة ديارنا للتطوير العقاري .. ولشركتنا مشاريع سكنية جاهزة ومأهولة وبإمكانك تشرفنا بزيارة لتشوف مشاريعنا وتسأل سكانهم بنفسك عن كل اللي حكيناه واللي رح نحكيه اذا اقتنعت إتصل علينا مباشرة أو شوف باقي الأسباب لتتطمن أكثر 😊شركة ديارنا للتطوير العقاري
#نابلس – ضاحية الأرز بالقرب من دوار زواتا
0097092346606
00970597606000
هذا الإعلان الذي تتعامل معه الشركة بكل صدق ومصداقية للزبائن الذين يسعون ويبحثون عن سكن ملائم يناسب تطلعاتهم للتأكد قبل المغامرة والشراء وبالتالي كانت ديارنا قد نشرت سابقا العديد من النشرات التوعوية والأسباب التي تدفع بالباحثين عن التميز ليكونوا ضمن عائلة الأرز.
عشرون سببا وأكثر تؤكد لكم لماذا ضاحية الأرز.
وللمزيد أيضا تتابع أنتِ لها تفاصيل ومميزات أكثر حول الأرز وحاورت المهندسة منى الجوهري للتعرف أكثر عن الخصائص حيث التسمية والمميزات والتصميم والنواحي العمرانية والإنشائية والمرافق.
أنتِ لها: لماذا الأرز؟
المهندسة منى الجوهري: اعتمدت شركة ديارنا منذ نشأتها على ربط مسميات مشاريعها بأسماء الأشجار الموجودة في فلسطين وذلك لربط المواطن بأشجار من بيئته وتذكيره بثروتنا الخضرية لذلك اعتمدنا تسمية ضاحية النخيل ومن بعدها ضاحية الليمون في النصارية وهي منطقة أغوار حارة وكذلك اختارت ضاحية الأرز.
أنتِ لها : ماذا يميز الضاحية؟
المهندسة منى الجوهري: المميز في ضاحية الأرز والذي يجعله مختلفا عن غيره من الإسكانات الشبيهة في المنطقة هو الناحية الخدماتية التي أوليناها الكثير من العناية والتي تقدم لجميع الساكنين في المشروع سواء الإهتمام بالساحات الكبيرة وتزويدها بالمرافق المختلفة من مقاعد وأحواض نباتات وإنارة ونافورة المياه، بالاضافة إلى وجود ملعب سلة خارجي مسيج يخدم كافة الفئات من سكان المشروع كما ولا ننسى إن نذكر وجود الكاميرات على مداخل المشروع ووجود البوابة الكهربائية الرئيسية بالقرب من الحارس وذلك لتوفير عنصر الأمن للسكان وعائلاتهم.
كما أن الدمج ما بين الإستعمال التجاري والسكني للمشروع سيكون له إثر إيجابي على جميع سكان المنطقة حيث تتوافر مجموعة من المخازن والمحلات التجارية الممتدة على الشارعين ستوفر كل الاحتياجات لسكان المشروع والمنطقة والتي تعاني من نقص كبير فيها بالإضافة إلى وجود مكاتب تجارية وعيادات فوق المحلات.
أنتِ لها: وما الذي يميز التصميم؟
المهندسة منى الجوهري: يتميز البناء كأحد مشاريع ديارنا بتصميمه المعماري الفريد أولا ومراعاته لأنظمة ومعايير التصميم المختلفة ثانيا من تهوية وتشميس لجميع الشقق وحصولها على متطلبات السكن الصحي للساكنين، بالإضافة إلى مراعاة متطلبات ذوي الإحتياجات الخاصة وكبار السن في الأدراج والممرات والساحات، كما أنه مزود بتقنية حديثة للتخلص من النفايات اليومية للمنازل وذلك من خلال إلقائها في فتحة مخصصة في درج كل طابق يتم تجميعها في الطوابق السفلية وسحبها في مجمعات إلى خارج الإسكان يوميا.
أنتِ لها: ماذا عن البناء وعناصر الآمان؟
المهندسة منى الجوهري: في ضاحية الأرز تم استعمال أفضل المواد ذات أفضل جودة في عملية البناء بالإضافة إلى جودة الحجر الطبيعي والصناعي المستخدم فيها كما أن التصميم نفسه صمم بحيث يكون مقاوم للزلازل حيث أن المشروع مكون من ثلاثة أقسام متصلة معا ويفصلها فواصل التمدد المدروسة بعناية كما أن وجود ثلاثة مطالع للأدراج فيها يزيد الآمان في حالات الطوارئ من حرائق أو زلازل وغيرها، كما أنه يوجد ممر يشبك أحد الأدراج الثلاثة مباشرة مع الشارع الرئيسي في حال حصول أي حادث.
ولا ننسى أن نذكر أن أبواب المنازل جميعها ستكون مقاومة للحريق وضمن شروط ومعايير ومتطلبات الدفاع المدني.
أنتِ لها هل من تفاصيل حول مشروع الأرز؟
المهندسة منى الجوهري: يتكون المشروع من حوالي 65-70 شقة شكنية تتفاوت مساحاتها ما بين 100-250 مترا مربعا بالإضافة إلى وجود 20 مخزن تجاري تتوزع على الشارعين وتتنوع خدماتها التي تقدمها للساكنين في المنطقة، كما يتوافر 4 قاعات تجارية فوق المحلات تصلح لتكون عيادات ومكاتب وغيرها.
أما بالنسبة للمرافق الخاصة بالمشروع بالإضافة إلى ما تم ذكره سابقا يوجد ويخصص لكل شقة مكانا معلوما داخل مواقف السيارات المكون من طابق ونصف لركن السيارة بحيث لا يحصل أي خلل أو خلاف عليها وكذلك الأمر بالنسبة لمواقع التنكات والحمامات الشمسية على الأسطح فهي مرتبة ومنظمة بشكل كبير.
كما قمنا بتوفير قاعة داخلية مساحتها 100 متر متصلة مباشرة مع ساحة المدخل الرئيسي للمشروع خصصت فقط للأغراض المختلفة للسكان من اجتماعات دورية أو لقاءات لجنة العمارات أو لأية أنشطة وفعاليات خاصة بالجيران في المشروع.
ومن هنا نذكر تجربة ضاحية النخيل في هذا المجال فلا تمر مناسبة وطنية أو دينية أو خاصة لأحد الجيران دون أن يكون للجنة العمارة والجيران بشكل عام نشاط وتفاعل خاص ضمن هذه القاعة أو ساحة المشروع العامة، وهذا ما جعل لضاحية النخيل صيت ذائع في مختلف المشاريع السكنية عن مدى تآخي وتآزر الجيران ومحبتهم لبعضهم ومشاركتهم مختلف الأحداث والفعاليات.
وأخيرا نتطرق إلى موضوع سعر الشقق في المشروع الذي يعتبر سعرا متوسطا ضمن أسعار الشقق في المدينة عموما وفي المنطقة خصوصا، وخاصة إذا ما ذكرت الخدمات التي تقدم ونوعية البناء فهو سعر عادل جدا.
أما بالنسبة للآلية الدفع فنحن نقدم تسهيلات كبيرة للمشترين في ظل الوضع الإقتصادي الصعب على الجميع ونحاول بشتى الطرق تسهيل موضوع الدفع عليهم سواء من خلال شيكاتهم الشخصية أو البنكية وضمن فترة سداد تتجاوز أحيانا الـ 5 سنوات.