🎈الجلوس مع الطفل لدقائق وفتح المصحف وقراءة خمس آيات من القرآن الكريم في كل صباح، سلوك يترك أثرا عميقا في نفس هذا الطفل وخياله.. جربوها
🎈تجنب طرح أسئلة سلبية على ابنك : لماذا أنت بطيء لهذه الدرجة؟ من علمك هذه الطريقة السخيفة؟ لما لاتفهم الكلام؟ كيف يمكن أن تقول شيء كهذا
🎈تناسوا أخطاء الأمس من أطفالكم.. وافتحوا صفحة جديدة مسطرة بالحنان، ومغلفة بالحب في كتاب العلاقة الأقوى في تاريخ البشرية!
🎈حاول بقدر ما تستطيع أن تنشئ علاقة ود وصداقة مع أطفالك؛ كي يتعلموا منك الصواب ويساعدهم على تكراره.ويعرفوا الخطأ فيجتنبوه
🎈لأنك تحب أبنائك.. ازرع داخلهم الثقة بأنفسهم وذلك بتشجيعك لهم وتقديرك لجهودهم التي يبذلونها وليس فقط تقدير النتائج كما يفعل الآباء في الغالب.
🎈قاعدة تربوية : إننا كلما ركزنا على الجانب الإيجابي في أي إنسان تقلص بل وزال بإذن الله الجانب السلبي فيه!
🎈قد يتعامل المربي بأسلوب القوة لاستعجاله وعدم صبره،ولما يرى من نفعه على المدى القريب،وعدم معرفته بما ينتج عنه من عواقب سيئة على المدى الطويل!
🎈طريقة إيقاظ الأطفال من النوم لها أثر كبير على نشاطهم هذا اليوم وشعورهم النفسي، فأحسنوا ذلك بلطف ولين وهدوء، بعيدا عن التوتر والصراخ
🎈إعطاء قيمة للطفل أهم من إنجازاته وذلك بالتالي:⤵
1.تخصيص وقت للجلوس معه..
2.الاستماع لقصصه المسلية باهتمام.. 3.إخباره أنك تحبه قولا وفعلا..
💐لأنك تحب أطفالك.. عندما يتحدث إليك أحدهم لا تنشغل عنه بشئ آخر كمشاهدة التلفاز ، أعطه تركيزك وأشعره باهتمامك وانظر في عينيه وهو يتحدث معك.
👭👬أطفالنا، يرون ما نقوم به، وليس ما نقوله له!
💐إرغام الطفل على الطاعة العمياء بدلاً من دفء المعاملة و المرونة يجعله يلجأ للعناد للخلاص من العبودية والحصول على حريته. (لاإفراط ولا تفريط)
💐من الأخطاء التربوية الفادحة التي تحدث كثيرا هي : (التعامل بمنطق القوة لا بقوة المنطق)، وهذه كارثة يقع فيها بعض الوالدين والمعلمين والمعلمات!
💐ارفع من معنويات الطفل وأشعره بأنه مهم وأنه يستطيع أن يفعل أفعالا عظيمة ،فإنَّ هذا من الأُسِسِ لبناءِ شخصيَّة قويَّة متميِّزَة للصَّغير.
💐مما له أهمية كبرى في التأثير على الطفل العنيد منحه الثقة بالنفس حيث يقلل ذلك بشكل كبير مع الوقت من حدة عناده بل يجعله مطيعا مؤدبا
💐قال انا أضرب أبنائي لان القسوة تمنح الخوف قلت نعم انت ربحت الخوف ولكنك خسرت المحبة فأيهما أولى؟ ليست التربية بالضرب فالجاهل من يعتقد ذلك!
💐نعم يجب على الأولاد البر بالوالدين حتى لو أساؤوا، فليس البر مقتصراً على مقابلة الإحسان بالإحسان ولكن كونوا عونا لهم على بركم .
💐خصصوا بعض الوقت للتعامل مع أبنائكم على أنهم أعز الأصدقاء، استمعوا لهم، شاوروهم، اطرحوا قضايا تهمهم.
💐لأنك تحب أطفالك.. كلما سنحت لك الفرصة احتضنهم .. أخبرهم بأنك تحبهم ولا تضع اعتبارا لسنهم حتى وإن كانوا شبابا أو حتى متزوجين أفعل ذلك كل يوم.
💐لنُلاعب أبناءنا، ونلعب معهم، نذاكر لهم،ونجلس معهم، ونخاطِبْهُم على قَدْر عقولهم، وبما يفهمون هم لا بما نَفهمه نحن، وهو مما يحببنا لديهم!
💐يجب ألا نجعل من الخطأ سببا ودافعا لتحطيم معنويات أطفالنا والتنقيص من قدراتهم وسلب الثقة، وبالتالي الوقوع في مشاكل نفسية كثيرة!
رصد ومتابعة:رؤى عطا