بعد أن نقلت مبادرتها إلى مدرسة بنات سلواد الأساسية العليا مازالت المعلمة والإعلامية الدكتورة والرائدة عبير حامد للعام التاسع على التوالي تواصل التفنن في عمل البيئة الصفية الجاذبة والتي هي جزء من منهجية “التعلم من خلال الفن” التي ابتدعتها ودخلت عامها التاسع.
اليوم أنجزت طالبات الصف السابع (ج) بكل الحب والتعاون خلال حصتهم هذه البيئة الجميلة ، ولا يخفى على أحد أثر المكان في تحسين نفسية الطالب وحبه للمدرسة والدراسة.
وشكرت حامد مديرة المدرسة السيدة عهود برغوثي على التعاون الذي تبديه في سبيل إنجاح أي مشروع أو نشاط يصب في مصلحة الطلاب والمدرسة،وقالت أساس نجاح أي معلم مدير داعم وذو عقل متفتح يتفانى أن يقدم لمدرسته الأفضل دوماً