مركز الدراسات النسوية يواصل جهوده ضمن حملة الـ16 يومًا لمناهضة العنف ضد المرأة
(مقابلة مع أمينة أصلان – مسؤولة مركز الدراسات النسوية في نابلس)

أجرت المقابلة مرام دبوس

تواصل حملة الـ16 يومًا لمناهضة العنف ضد المرأة رسالتها في رفع الوعي المجتمعي بقضايا العنف وتسليط الضوء على آثاره المتعددة. وتمتد الحملة عالميًا من 25 نوفمبر، اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، وحتى العاشر من ديسمبر، الذي يصادف اليوم العالمي لحقوق الإنسان. وتركز هذه الحملة على إبراز التأثيرات الجسدية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية للعنف، إلى جانب التوعية بعنف الاحتلال تجاه النساء والأطفال، وخاصة سياسات النزوح القسري التي تتعرض لها الكثير من الأسر.

وفي مقابلة مع أمينة أصلان، مديرة مركز الدراسات النسوية في محافظة نابلس، أوضحت أن أنشطة المؤسسات المشاركة تهدف إلى زيادة الوعي والحد من العنف القائم على النوع الاجتماعي.

وقالت أصلان: ” إن التركيز يتم على تعريف المجتمع بالآثار السلبية للعنف، وتعزيز الرفض المجتمعي لجميع أشكاله، بالإضافة إلى تمكين النساء والفتيات عبر توعيتهن بحقوقهن وآليات الحماية المتوفرة”.

كما أشارت إلى أهمية الدعوة لتغيير القوانين والسياسات المتعلقة بزواج الأطفال والعنف الرقمي والعنف الجنسي، والعمل على تعزيز حماية النساء والفتيات في الأزمات.

وحول مشاركة المركز هذا العام، بيّنت أصلان، أن المركز نفذ ثلاثة أنشطة رئيسية بالشراكة مع مؤسسات مختلفة. وشملت هذه الأنشطة زيارات داعمة لأهالي الفتيات والنساء المعتقلات سياسيًا، إلى جانب زيارات لأمهات الفقدان الاجتماعي اللواتي فقدن أبنائهن نتيجة شجارات وإشكالات.

قد تكون صورة ‏شخص أو أكثر‏

وتهدف هذه الزيارات إلى دعم الأمهات والزوجات نفسيًا واجتماعيًا، والضغط باتجاه السلم الأهلي وحقن الدماء، لضمان مجتمع آمن يسوده السلام والمحبة في ظل الظروف الراهنة.

كما نفذ المركز ضمن فعاليات الحملة معرض “علي صوتك بريشتك” بمشاركة مجموعات من الأطفال الناشئة. حيث عبّر الأطفال من خلال لوحاتهم عن أفكارهم ورسائلهم حول مناهضة العنف المبني على النوع الاجتماعي، وخصوصًا قضية “تزويج الطفلات”. وقدّموا أعمالًا فنية حملت رسائل قوية تعكس وعيًا مبكرًا وخطابًا رافضًا للعنف والتمييز.

قد تكون صورة ‏إضاءة‏

قد تكون صورة ‏‏شخص أو أكثر‏ و‏أشخاص يدرسون‏‏

وفي ختام المقابلة، أكدت أمينة أصلان، أن هذه الأنشطة تأتي ضمن التزام المركز بدوره في مناهضة العنف ضد المرأة، مشددة على أن الجهود المشتركة بين المؤسسات والمجتمع تمثل خطوة أساسية نحو مستقبل أكثر أمانًا وعدلًا للنساء والفتيات

قد يكون رسمًا توضيحيًا لـ ‏تحتوي على النص '‏طفولة الزواج الميکر الزرواجالپکر يوقفالز الزمن‏'‏

عقدت جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية خلال شهري شباط وآذار 2024، سلسلة ورش عمل توعوية تثقيفية حول حقوق المرأة ضمن الأطر القانونية الوطنية والدولية، ودور المرأة في المجتمع كمواطنة فاعلة لها حقوق متساوية ومسؤولية مجتمعية، وأهمية المساهمة في تحسين نوعية حياة المجتمع، وذلك بالتعاون مع عضوات مجالس الظل وعضوات الهيئات المحلية والشبكات النسوية في محافظة رام الله وأريحا وطولكرم والقدس الشرقية.
قد تكون صورة ‏‏‏‏١٣‏ شخصًا‏، و‏أشخاص يدرسون‏‏ و‏نص‏‏
السيدة ميسون سلامة، من أريحا عقبت على أهمية حضورها مثل هذه الورش، قائلةً: “معرفة الشخص لذاته تعطيه فرصة للنجاح والتميز، وتساهم في تعزيز القدرات القيادية. لقد تعلمت ان تغيير ما بداخلي من سلبيات، يجعلني اكتشف عناصر القوة بداخلي.”
قد تكون صورة ‏‏١٠‏ أشخاص‏
تأتي هذه اللقاءات كجزء من سلسلة لقاءات توعوية تعقدها جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية، ضمن حملة توعية ومناصرة حول حقوق النساء في مجال المشاركة المتساوية في الحيزين الخاص والعام، وتهدف إلى توحيد الجهود المجتمعية، وتقوية العلاقات بين النساء في المجتمعات المحلية ومؤسسات المجتمع المدني لما للنساء من دور هام في إحداث التغيير المجتمعي.
قد تكون صورة ‏‏‏‏١٠‏ أشخاص‏، و‏أشخاص يدرسون‏‏ و‏طاولة‏‏
هذه الحملة تأتي ضمن مشروع “تعزيز دور المرأة في الحياة العامة والتخفيف من أثر الانقسام الفلسطيني الداخلي”، الممول من صندوق المرأة للسلام والعمل الأنساني WPHF.
قد تكون رسمة لـ ‏‏بطاقات اللعب‏ و‏نص‏‏
قد تكون صورة ‏‏‏‏١٠‏ أشخاص‏، و‏أشخاص يدرسون‏‏ و‏طاولة‏‏
قد تكون صورة ‏‏١٥‏ شخصًا‏
قد تكون صورة ‏‏‏١١‏ شخصًا‏ و‏الحائط الغربي‏‏
استمرارًا لجهود جمعية تنمية المرأة الريفية في سبيل إصلاح المنظومة القانونية بما يضمن كرامة المرأة وحقوقها و ايماناً منها بدور مؤسسات المجتمع المدني و المؤسسات الحقوقية و النسوية نحو الضغط لتحقيق إنجازات في القانون لصالح المرأة و الأسرة و المجتمع فقد عقدت جمعية تنمية المرأة الريفية لقاءً تدريبي مع مجموعة من مؤسسات المجتمع المدني في نابلس وقرية بيت فوريك، بعنوان ” قانون الأحوال الشخصية الذي تريده النساء “، و ذلك ضمن أنشطة مشروع ” توفير عيادات قانونية وورش عمل للتوعية القانونية للناجيات من العنف القائم على أساس النوع الاجتماعي للمجتمعات والعائلات في المناطق المحيطة بمدينة نابلس ” الذي تنفذه الجمعية بتمويل من الوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائي، وقد نظم هذا اللقاء بالشراكة مع مركز شؤون المرأة والأسرة بحضور ممثلات عن مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات النسوية والحقوقية و ذلك في مقر المركز بمدينة نابلس، من تقديم المحامية منار المصري .
قد تكون صورة لـ ‏‏‏‏٧‏ أشخاص‏، ‏أشخاص يقفون‏‏ و‏منظر داخلي‏‏
و يأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة من اللقاءات التي ارتكزت على فتح نقاش عميق حول قانون الأحوال الشخصية لعام 1976م باعتباره القانون الأشد صلة بحياة النساء اليومية كونه يحكم العلاقات بين أفراد الأسرة الواحدة الذين تجمعهم علاقات نسب أو زواج و يحدد آثار هذه العلاقات، ويضبط مسائل الزواج والطلاق وينظم أحكام الولاية والحضانة والنفقة والميراث ويكشف عن وضع المرأة في التراتبية الاجتماعية والتي تعكس الوضع الحقوقي للمرأة وسياسات الدولة تجاهها.
قد تكون صورة لـ ‏‏‏‏٨‏ أشخاص‏، ‏‏أشخاص يقفون‏، ‏أشخاص يجلسون‏‏‏ و‏منظر داخلي‏‏
وقد خرجت المشاركات بمجموعة من التوصيات والاقتراحات بتعديل بنود قانون الأحوال الشخصية معتبرين أنه قانون غير منصف بحق النساء ولا يحقق بشكله الحالي الحقوق والمسؤوليات المشتركة بين الزوجين بما يتناسب قيم العدالة و المساواة.
وحيث يأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة من اللقاءات التوعوية التي نفذتها جمعية تنمية المرأة الريفية مع مؤسسات المجتمع المدني و المؤسسات الحقوقية والنسوية ضمن المشروع المذكور أعلاه بهدف زيادة التوعية بالقوانين الوطنية والاتفاقيات والقرارات الدولية ذات البعد النسوي الحقوقي تحديداً قانون الأحوال الشخصية باعتباره أهم القوانين وأكثرها مساساً بالأسرة عموماً، والمرأة على وجه الخصوص.
قد تكون صورة لـ ‏‏‏‏٩‏ أشخاص‏، ‏‏أشخاص يقفون‏، ‏أشخاص يجلسون‏‏‏ و‏منظر داخلي‏‏
المصدر : جمعية تنمية المرأة الريفية
تعتبر هذهِ الجلسة مشهورة وطبيعية لدى الأطفال للتحرك من وإلى هذه ِ الوضعية عند اللعب على الأرض، لكن المشاكل تنشأ عندما يجلس الطفل لفترة طويلة من الزمن، وعلى الوالدين أن يدركا أهمية تصحيح هذه الجلسة لأطفالهما وذلك للأسباب التالية :
لا يتوفر وصف للصورة.
1- هذه الجلسة تزيد خطورة شد وقصر عضلات الورك والساق وذلك يؤثر سلبا على التنسيق والتوازن وتطوير المهارات الحركية.
2- تزيد خطورة الأصابة بخلع الورك، خاصة ً أولئك الذين لديهم بالفعل تشوهات بمفصل الفخد.
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏أشخاص يجلسون‏‏‏
3- عند الجلوس بهذه الوضعية، الأطفال يصبحون غير قادرين على تدوير الجزء العلوي من الجسم وهذا بدوره يجعل من الصعب على الطفل الوصول إلى جميع أنحاء الجسم وأداء المهمام التي تنطوي على استخدام كلا اليدين معا، أو تقاطع ذراع من جهة فوق ذراع من جهة آخرى وهذا على المدى البعيد يمكن يؤثر على مهارات الكتابة وغيرها من الأنشطة فوق الطاولة التي تعتبر مهمة.
لا يتوفر وصف للصورة.
4- تعيق تطوير أفضلية اليد بمعنى يكون الطفل قادرا فقط على استخدام اليد اليمنى في التقاط الأدوات التي تكون في الجهة اليمنى، واستخدام اليد اليسرى في التقاط الادوات في الجهة اليسرى، وهذا يؤدي الى صعوبات في التنسيق لاحقا ً.
5- هذهِ الجلسة تجعل من الصعب على الطفل نقل وزنه من جانب واحد من الجسم إلى جانب آخر، في الوقت الذي يعتبر نقل أو تحويل الوزن من جانب واحد من الجسم إلى آخر له أهمية خاصة في الوقوف والتوازن وتطوير القدرة على الركض والقفز .
6- هذه الجلسة لا تسمح بتطوير عضلات جذع قوية لدى الطفل.
إذا رأيت طفلك يجلس هذهِ الجلسة، بدلا من مجرد أن تقول له ( لا تجلس على هذا النحو ) اجعله يجلس على نحو آخر أكثر ملائمة.
بقلم الدكتور عصام جمعة
المحاضر الدولي في علم الطاقة والتنمية
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏أشخاص يجلسون‏‏‏
وزارة الصحة تُطلق فعاليات شهر التوعية بسرطان الثدي
في حالات الكشف المبكر فإن نسب الشفاء من سرطان الثدي تصل إلى أكثر من 95%
60% من حالات سرطان الثدي المكتشفة مبكرًا، لا تحتاج إلى علاج كيميائي
رام الله- أطلقت وزارة الصحة الفلسطينية فعاليات شهر التوعية بسرطان الثدي، والذي تركز فيه دول العالم على التوعية من مسببات هذا المرض وطرق الوقاية منه والتركيز على الفحص للكشف المبكر عنه.

وقالت وزيرة الصحة د. مي الكيلة خلال إطلاق فعاليات الشهر الوردي، في مقر وزارة الصحة برام الله، إن العالم يسجل سنوياً نحو 1.38 مليون حالة جديدة للإصابة بسرطان الثدي و 458 ألف حالة وفاة من جراء الإصابة بسرطان الثدي، وفقاً لتقديرات الوكالة الدولية لبحوث السرطان.

وأشارت إلى أن الثدي هو أكثر أنواع السرطان شيوعا بين النساء في جميع بلدان العالم المتقدمة وتلك النامية على حد سواء، فيما لا يختلف الوضع في فلسطين عن بقية بلدان العالم، حيث يأتي سرطان الثدي في مقدمة السرطانات التي تصيب الإناث وبنسبة 31.1% من مجموع السرطانات المُبلغ عنها لدى الإناث في فلسطين، وبمعدل حدوث يبلغ 40 حالة جديدة سنوياً في كل 100,000 (مئة ألف) من الإناث.
وأضاف د. الكيلة أن سرطان الثدي يأتي في مقدمة الأمراض المؤدية إلى وفيات الإناث وبنسبة تصل إلى 24% من مجموع وفيات الإناث بالسرطان في فلسطين، وقد بدأت الوزارة بتقديم خدماتها للكشف المبكر عن سرطان الثدي مطلع العام 2011.
وبلغ عدد السيدات اللواتي استفدن من الخدمة المجانية التي تقدمها وزارة الصحة للفحص الشعاعي للثدي في المحافظات الشمالية خلال الفترة الزمنية هذا العام حوالي 10 آلاف سيدة وفتاة وبلغت نسبة الحالات غير الطبيعية التي كانت بحاجة لمزيد من المتابعة وتأكيد التشخيص حوالي 30% من مجموع المستفيدات، علماً بأنه في حالات الكشف المبكر فإن نسب الشفاء من سرطان الثدي تصل إلى أكثر من 95%، فيما لا تحتاج 60% من حالات سرطان الثدي المكتشفة مبكرًا إلى العلاج الكيميائي.
وقالت إن القيادة السياسية وعلى رأسها السيد الرئيس محمود عباس والحكومة الفلسطينية وعلى رأسها الدكتور محمد اشتية يضعون صحة المواطن على رأس الأولويات، والعمل على النهوض بالقطاع الصحي وتوفير الرعاية الصحية والطبية والمثلى لأبناء شعبنا ضمن الإمكانيات المتاحة.
وأكدت وزيرة الصحة أن هذه الأرقام والإحصائيات تدفع الوزارة باعتبارها قائدة العمل الصحي، والمقدم الأول للخدمات الصحية في فلسطين، وكذلك الناظم والموجه للصحة في فلسطين، تحرص على تجديد الدعوة للسيدات الفلسطينيات لضرورة الإستفادة من خدمة الفحص المبكر التي تقدمها الوزارة بشكل مجاني تماماً في جميع مديريات الصحة في المحافظات الشمالية والجنوبية.
وحددت وزارة الصحة طرقاً للوقاية من سرطان الثدي، من خلال الفحص الذاتي شهريا لكافة السيدات بعمر 20 عاماً فما فوق، كما حددت عمر 40 عاماً للفحص الإشعاعي إضافة الى التركيزعلى الرضاعة الطبيعية للحماية من سرطان الثدي، التغذية السليمة والمتوازنة، ضرورة الحفاظ على الوزن الصحي، ضرورة الإقلاع عن التدخين بكافة صوره ومختلف أشكاله، ممارسة الرياضة أو أي نشاط بدني بما لا يقل عن نصف ساعة يومياً.
وسعت وزارة الصحة إلى تزويد العاملين في مجال الرعاية الصحية من أطباء وتمريض بالمهارات الضرورية للعمل على الاكتشاف المبكر للأعراض التي قد ترتبط بسرطان الثدي، وقامت بتنفيذ برامج توعوية بهدف تثقيف الإناث الفلسطينيات على الفحص الذاتي للثدي، والذي يعد فحصاً هاماً في الكشف المبكر عن أي أمر غير طبيعي في الثدي وفي طلب المشورة الطبية بالسرعة الممكنة.
وشددت وزيرة الصحة على أننا ورغم وجودنا تحت الاحتلال وكل ما يتبع ذلك من تضييق وحصار في كافة مناحي الحياة، الأمرالذي يعطل ويعيق أفاق التنمية والتطوير، ويمثل تهديداً مستمراً للوضع الصحي في فلسطين، وبالرغم من الضائقة المالية جراء قرصنة الإحتلال للمقاصة وقطع المعونات من الجانب الأمريكي، ورغم جائحة كوفيد- 19 التي ترهق الجهاز الصحي والعاملين فيه إلا أن وزارة الصحة الفلسطينية لا تألوا جهداً وتسعى بكل ما أوتيت من إمكانيات لتوفير وتأمين الرعاية والعناية والاحتياجات الصحية والطبية اللازمة من فحوصات تقصي، وعلاجات، ورعاية طبية، ورعاية تخفيفية للمصابات بسرطان الثدي.

 

 

 

عقدت اللجنة الوطنية للحملة النسائية الاسبوع الماضي اجتماعا افتراضيا باستخدام تطبيق زوم، بحضور عدد من ممثلات الأطر النسوية والمؤسسات والمراكز النسوية، حيث ناقش الاجتماع آليات تفعيل وتعزيز المقاطعة المحلية ومناهضة التطبيع في مواجهة خطة الضم والمشروع الصهيوني. واليات التواصل مع الشبكات والمؤسسات النسويه العربية والدولية بما له علاقه بالمقاطعه ومناهضه التطبيع.
حيث أكت عضوات اللجنة على أهمية تفعيل البعد الاعلامي للحملة النسائية عبر تشكيل لجنة اعلامية متخصصة، تعمل على مواصله تصدير المواقف والبيانات ذات العلاقة بالتطورات والمواقف المحلية والدولية ذات العلاقة بالمقاطعة ومناهضة التطبيع وتفعيل مشاركه مكونات الحمله النسائيه اعلاميا.
الى جانب أهمية تفعيل الدور الشعبي التعبوي للجان المتابعة للحمله النسائيه في المحافظات وربط المقاطعة ومناهضة التطبيع بخطه الضم ودعوتها للمشاركة في لجان المقاومة الشعبية ولجان الطوارىء التي يجري تشكيلها على المستوى الوطني من قبل فصائل العمل الوطني وهيئات الحكم المحلي واستنهاض دورها التعبوي في المناطق المهمشة . ودعوتها الى تنظيم معارض لتسويق المنتجات المحلية الزراعية والصناعية والمنتجات النسائية ومنتجات الأغوار على وجه الخصوص.
كما اكدت العضوات على أهمية وضع محور المقاطعة ومناهضة التطبيع باعتباره محوراً رئيسياً في استراتيجية النضال الوطني الفلسطيني ضمن أجندة عمل ونشاطات جميع مكونات الحملة النسائية للمقاطعة، وتظهير ذلك ضمن نشاطاتها في الاعلام.
وأن تعمل جميع مكونات الحملة على مواصلة إيصال رسائل وبيانات الحملة النسائية وحركة مقاطعة اسرائيل الى الشبكات والمؤسسات العربية والدولية التي تشارك في عضويتها وبرامجها.

عقد مساء الأربعاء الموافق 24.6.2020 ندوة بعنوان المحليات الصناعية في الأغذية وذلك عبر زووم

نظمتها جمعية حماية المستهلك في محافظة جنين
تحدث المهندس أديب القيمري رئيس لجان التعليمات الفنية الخاصة بالأغذية في مؤسسة المواصفات والمقاييس الفلسطينية، وقد استعرض م.اديب القيمري رئيس مجموعة العمل الخاصة بمواد تحسين الغذاء، شرحاً حول التعليمات الفنية الإلزامية الخاصة بالمحليات المصرح باستخدامها في المنتجات الغذائية رقم (19-2007) واهدافها والمجالات التي تسري عليها هذه التعليمات والفئات الغذائية التي تنطبق عليها، كما اشار المهندس القيمري إلى ضرورة وأهمية تنفيذ التعليمات الفنية لضمان توفير المنافسة العادلة بين المنتجات الغذائية من خلال توحيد شروط استعمال المواد المضافة للمنتجات الغذائية من أجل ضمان مستوى عال لحماية صحة وسلامة المستهلك وارشاده.
كما تحدث م. موسى الحلايقة مدير دائرة التغذية في وزارة الصحة عن التعليمات الفنية الالزامية الخاصة بالتصريحات التغذوية وضرورو الالتزام بها ومتطلبات التسجيل الخاصة بتسجيل اي منتج يندرج ضمن هذه التعليمات.
كما تم الحديث عن أهمية تحسين الصناعات الغذائية من خلال رفع القيمة التغذوية من خلال تدعيم الأغذية بالفيتامينات والمعادن وتقليل محتوى الأغذية من الملح والسكر والدهون المشبعة والمتحولة الذي ينسجم مع توصيات منظمة الصحة العالمية.
كما وتحدث السيد بسام أبو غليون مدير عام اتحاد الصناعات الغذائية الفلسطينية عن عضوية الاتحاد في اللجان المتخصصة بالأغذية في مؤسسة المواصفات والمقاييس والجهات الحكومية المختلفة والذي يهدف لتطوير القطاع الصناعي الغذائي الفلسطيني من خلال نقل افكار القطاع الصناعي للجان وإعداد التعليمات والمواصفات التي تسعى للحفاظ على المستهلك وتطوير الشركات والمنتجات.
كما أشار إلى حصول معظم الشركات الغذائية الفلسطينية على شهادات الجودة المحلية والعالمية والذي يرتبط مباشرة بتطبيق القوانين والتشريعات والالتزام بالمعايير المحلية والعالمية ويسهل التسويق المحلي والخارجي.
كما ركز على ان قطاع الصناعات الغذائية يلتزم بكل التعليمات وخصوصاً للمواد المضافة والمحلات الصناعية ولا تستخدم الا في المنتجات التي صرحت لها وتحديداً منتجات مخفضة الطاقة، والشركات قبل الاستخدام تأخذ الموافقات الرسمية من الجهات ذات العلاقة لاستخدام اي مضاف غذائي والمنتجات والشركات خاضعة الرقابة أكثر أربعة جهات تضمن عدم وجود أي خلل او عدم تطبيق الاجراءات والذي يميز المنتجات الفلسطينية عن المنتجات المستوردة والاسرائيلية بحجم الرقابة الموجودة على الشركات من بداية مرحلة التصنيع حتى وصول المنتج للمستهلك النهائي.
كما رحب ابو غليون بأي مشروع تخرج او رسالة ماجستير للتطبيق العملي في المصانع والشركات لتطوير منتجات او حل اشكاليات والقطاع الغذائي والجامعات على علاقة متينة ومميزة في هاذا الجانب.
وعقب على اللقاء الدكتور محمد التميمي رئيس قسم التغذية والتصنيع الغذائي جامعة النجاح الوطنية، باشادته بدور المؤسسات الوطنية في توصيف المنتج الوطني وسن التعليمات الالزامية ولكنه اضاف الى حاجة المواطن والباحثين عن المعلومة الصحيحة والموثوقة من مصادرها ولذلك على الجهات المعنية توغير هذه المعلومات للمواطن. وايضا العمل على توحيد بطاقة البيان بيحث يسهل على المواطن تمييز الاغذية الصحية او تلك التي تحتوي على مواد مضافة تقلل من جودتها الغذائية.
والسيد علي فهمي أبو بكر رئيس جمعية حماية المستهلك في محافظة جنين عن أهمية الوعي والتثقيف من خلال نشرات عرف المستهلك ببطاقة البيان، كما تحدث عنأهمية دعم المنتج الوطني مع الحفاظ على الجودة.
حيث أطلقت جمعية حماية المستهلك في محافظة جنين بتاريخ 10.10.2019 برنامج في مدارس المحافظة “المنتج الوطني أولاً ”
وأدار اللقاء طالبة الماجستير شيماء ناصر تغذية وتكنولوجيا الغذاء في جامعة النجاح الوطنية.
وخلصت التوصيات إلى
1. زيادة الوعي لقضية بطاقة البيان الخضراء (clean or green label) ومحاولة تطبيقها على المنتجات والصناعات الفلسطينية الوطنية.
2. نشر بروشورات توعوية للمستهلك الفلسطيني فيما يخص المضافات الصناعية للمنتجات الغذائية.
3. الانتباه بشكل مستمر الى الحد الاعلى المسموح باضافته المسموح باضافته من المضافات الصناعية.
4. التعاون مع طلبة الماجستير من ذوي الاختصاص في مجال التصنيع لتطوير منتجات مدعمة بالفيتامينات والمعادن والمغذيات الوظيفية اللازمة لكافة الفئات العمرية.
وتخلل اللقاء مداخلات من خبراء وأكاديميين وطلبة ماجستير وطلبة بكالوريوس ومستهلكين ومداخلات من مؤسسة المواصفات والمقاييس الفلسطينية.
وخلصت الندوة إلى أهمية التوعية والتثقيف في سلامة الغذاء وأهمية خلق الوعي وزيادة الثقة بالمنتج الوطني.
وطالب الحضور بالمزيد من الندوات العلمية التي تعمل على توعية المستهلكين بمواضيع مهمة تؤثر على صحتهم وسلامته.

في سلسلة (مع الجيطان)  تركز اليوم على خصائص ومواصفات اختيار الخزانة ذات الجودة العالية ومعنا في هذا الموضوع المختص في مجال الأثاث والديكور والأخشاب علاء راغب الجيطان من شركة الجيطان للصناعات الخشبية الحديثة

في الفيديو المرفق يوضح فيه السيد علاء راغب الجيطان هذه التفاصيل

 

https://www.facebook.com/AntiLaha/videos/157702642266095/

 

 

وأنا على استعداد لتقديم جميع ما يجول بخاطركم من أسئلة حول أي قطعة أثاث ترغبون في شرائها بالتنسيق والتعاون مع موقع ومجلة أنتِ لها” ونرفق هنا مجموعة من الصور الخاصة بهذه المتانة والجودة.

 

 

المعلومة والخبرة وآلية الاختيار ستكون عبر التعليقات وسيكون معنا السيد علاء الجيطان باستمرار للإجابة عن أية استفسارات سواء بالتعليقات أو رسائل الصفحة أو التواصل مباشرة معهم
الجيطان للصناعات الخشبية الحديثة
للتواصل على رقم واتساب
٠٠٩٧٢٥٦٨٣

 

تحت هذا الإطار تطلق مجلة وموقع المرأة الفلسطينية أنتِ لها حملة توعية للسيدات والفتيات في مجال اختيار قطع الأثاث الأجمل والأفضل من حيث الجودة والمتانة وطول فترة الاستخدام باختيار نوعية الخشب الأفضل.

وقال المختص في مجال الأخشاب والأثاث علاء الجيطان في تصريحه لأنتِ لها: “بداية ادعو الله عز وجل أن تزول هذه الغمة..وتعود الحياة لطبيعتها..
رغبت وبالتعاون مع مجلة أنت لها أن اقدم بعض الإرشادات الهامة عند اختيار الأثاث.. وذلك نظرا لملاحظة العديد من السيدات اللواتي لم يحسن الاختيار والسبب لذلك عدم معرفتهن بأسس اختيار الأثاث.. ومن هنا بدأت الفكرة.. وأنا على استعداد لتقديم جميع ما يجول بخاطركم من أسئلة..حول أي قطعة أثاث ترغبون في شرائها بالتنسيق والتعاون مع موقع ومجلة أنتِ لها

البداية كانت في اختيار الخزائن تحت هذا التوجه:

ابحثي عن ٢٥ ميزة وخاصية للحصول على خزانة تلبي جميع احتياجاتك.. وتدوم كل العمر ..لمعرفة المواصفات اسألوا الجيطان؟

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏منظر داخلي‏‏

وفي سؤال مباشر من أسرة وفريق أنتِ لها حول ما هي المعايير المتبعة لاختيار خزانة غرف النوم…؟

الإجابة من السيد علاء الجيطان المختص في مجال الأثاث والأخشاب عبر الفيديو المرفق

https://www.facebook.com/AntiLaha/videos/1273268366203965/

 

المعلومة والخبرة وآلية الاختيار عبر التعليقات وسيكون معنا السيد علاء الجيطان باستمرار للاجابة عن أية استفسارات سواء بالتعليقات أو رسائل الصفحة أو التواصل مباشرة معهم
الجيطان للصناعات الخشبية الحديثة
للتواصل على رقم واتساب
٠٠٩٧٢٥٦٨٣٠٨٦٦٦

 

شاركت جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية مؤخرا، في ورشة تم عقدها بالشراكة بين مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي والدائرة القانونية بمحافظة نابلس لعرض ومناقشة الدراسة التحليلية التي أعدها المركز حول توثيق حالات قتل النساء تحت عنوان ” العنف والتمييز ضد النساء تربة القتل الخصبة “.

وقامت المحامية لينا عبد الهادي المستشارة القانونية في المحافظة، بإدارة الورشة التي تحدث فيها محافظ نابلس، اللواء إبراهيم رمضان، عن ضرورة العمل على توعية المجتمع بأهمية مجابهة العنف بكافة أشكاله وعلى دور الأسرة والمدرسة في ترسيخ مفاهيم وقيم بعيدة عن ثقافة العنف. وقدم الباحث في المركز، نبيل دويكات الذي أعد التقرير التحليلي، كيفية إعداد التقرير وعملية التوثيق المعتمدة من المركز التي تتعلق في جرائم القتل ضد النساء، والمعيقات والتحديات التي تواجه عمليات الرصد والتوثيق.

وقد اختتمت جمعية المرأة العاملة الورشة بعدد من التوصيات أبرزها، ضرورة الاستفادة من نتائج وتوجيهات التقرير ودور الإعلام لمجابهة العنف بكل أشكاله كون قضية التمييز ضد النساء والفتيات هي قضية مجتمعية وليست نسوية فقط. وأهمية متابعة عائلات المغدورات لما تتركه عملية القتل من اثار نفسية واجتماعية على الأسر بأكملها. بالإضافة إلى ضرورة توحيد اليات التوثيق من قبل المؤسسات العاملة في هذا المجال للوصول إلى رقم وطني حول حالات القتل؛ لسد الثغرة في تضارب المعلومات المتعلقة بذلك. وأخيرا، تشديد الرقابة على مجريات التحقيق والأحكام الصادرة بحق المعتدين ومرتكبين جرائم القتل.
ومن الجدير ذكره أن هناك 76 حالة قتل ما بين الأعوام 2016-2018 في الضفة الغربية بما فيها القدس وقطاع غزة. ولذلك ستستمر جمعية المرأة الفلسطينية للتنمية بمواصلة جهودها لإنهاء جميع ظواهر العنف والتمييز ضد النساء والفتيات حتى تتحقق المساواة والعدل في المجتمع الفلسطيني.