فازت الشابة الفلسطينية، فاطمة شبير، (24 عاما)، بجائزة الشجاعة “أنيا نيدرينغهاوس” الألمانية في التصوير الصحفي من المؤسسة الدولية لإعلام المرأة “IWMF”.
وتعتبر الجائزة ، التي تشرف عليها “المؤسسة الدولية لإعلام المرأة” ، تقديراً لعمل المصورات اللواتي يعرضن أنفسهن للخطر لنقل الأخبار من خلال الصور.
واستطاعت شبير، وهي أصغر صحيفة تحصل على الجائزة، أن تلتقط صورا من غزة من أمام مبان أصبحت بلا نوافذ أو أبواب بسبب القصف الذي تعرضت له المنطقة، بحسب تقرير نشرته شبكة “فويس أوف أميركا”.
وشرحت الصحفية شبير أن “الحياة هنا (في غزة) مختلفة ، وكان علي أن أجد طريقة [لإظهار] ما كان يحدث” ، قال شبير في الملاحظات التي شاركها IWMF. “إنه لشرف عظيم أن أحصل على هذه الجائزة ، خاصة في صورة أنجا ، حيث أننا جميعًا ما زلنا نتعلم من إبداعها ، ورحلتها ، وسعيها وراء الحقيقة”.
لاحظت لجنة تحكيم الجائزة ، التي ضمت ممثلين عن وكالة أسوشيتيد برس ومصورين صحفيين آخرين ، أن شبير “استغرقت وقتًا لمتابعة رواية القصص الحميمة ، مما أظهر لنا الخسائر الجسدية والعاطفية على رعاياها أثناء العمل في خطر شديد”.
وأضافت لجنة التحكيم: “إن مقال فاطمة المصور المذهل هو أحد أقوى المشاركات التي كان من دواعي سرور لجنة التحكيم مراجعتها خلال السنوات العديدة الماضية”. “عملها مع الضوء والزوايا والتكوين رائع لأنها تنسج غابة من الدمار في فناء منزلها الخلفي.”
وجائزة أنيا نيدرينغهاوس هي على اسم مصورة ألمانية كانت تعمل وكالة أسوشيتد برس قتلت في 2014 أثناء عملها في أفغانستان.
تركز الصور التي التقطتها الشابة شبير على الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، الذي أفضت آخر فصوله في مايو الماضي إلى مقتل أكثر من 200 شخص بينهم عشرات الأطفال.
وتعيش شبير في مدينة غزة، حيث استطاعت توثيق الحياة اليومية عندما بدأت الغارات الجوية الإسرائيلية القطاع.
وقالت شبير في تصريح صحفي إن كل ما يحدث في غزة يستحق التوثيق”.
واستطاعت صور شبير التي التقطتها في ظروف قاسية جدا جذب انتباه لجنة التحكيم، إذ قالت إليسا ليس مونيرز، المديرة التنفيذية للمؤسسة الدولية لإعلام المرأة، إن أعضاء اللجنة “أعجبوا بالصور التي التقطت بشكل لا يصدق من بين حطام القصف المستمر الذي كانت تعيشه شبير”.
المصدر : جريدة القدس
فازت معلمة العلوم والأحياء رشا أبو عيشة من مدرسة بنات صرة الثانوية – مديرية نابلس بجائزة المرأة المبدعة العالمية للعام 2021 ( Global creative woman award 2021) هي مسابقة للنساء فقط تتضمن المسابقة أربعة مراحل، في كل مرحلة أسئلة مختلفة خلال مقابلات باللغة الانجليزية حول أساليب التعليم المستخدمة ودور المراة بالنهوض بالمجتمع و عرض المنهجية التي تستخدمها في التعليم. وكانت المشاركات من كل دول العالم، حيث شاركت معلمات من أمريكا وجورجيا وفيتنام وبنغلادش والهند وباكستان ودول عربية أخرى كسوريا والمغرب وغيرها. وعند الانتهاء من مراحل المنافسة كانت الجوائز عبارة عن ميداليات ذهبية وفضية وبرونزية، علما أنه شارك في المسابقة 20 معلمة فلسطينية وحصلن على ميداليات متنوعة. و قد حصلت المعلمة على الميدالية الذهبية عن أدائها في المسابقة.
الحكم المحلي تعلن اسماء الفائزين بجائزة الصحفي صديق الحكم المحلي في نسختها الخامسة
أعلنت وزارة الحكم المحلي اليوم الأربعاء، عن نتائج جائزة الصحفي صديق الحكم المحلي في نسختها الخامسة للعام 2018، وذلك خلال حفل أقيم في المسرح البلدي بدار بلدية رام الله.
وحضر الحفل، وكيل وزارة الحكم المحلي أحمد غنيم، ونقيب الصحفيين الفلسطينيين ناصر أبو بكر، ومدير عام العلاقات العامة والإعلام في الوزارة صايل حنون، وممثلين عن كافة وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة، وعدد من الإعلاميين والصحفيين المشاركين في الجائزة، ولجان تحكيم الجائزة في فئاتها الأربع من أساتذة ومتخصصين من خارج قطاع الحكم المحلي، ومسؤولي الإعلام والعلاقات العامة في الوزارات والهيئات والبلديات، وأسرة الوزارة.
وأعلنت لجنة التحكيم الخاصة بالمجال المرئي عن أسماء الفائزين، حيث حصلت الصحفية وفاء العاروري على المركز الأول، والصحفي معن ياسين على المركز الثاني، وهيثم الشريف على المركز الثالث، وأيضا عميد شحادة المركز الثالث مكرر.

فيما أعلنت لجنة التحكيم الخاصة بالمجال الإذاعي عن الفائزين، فحصل الصحفي فراس الطويل على المركز الأول، فيما حصلت الصحفية فانتينا الشولي على المركز الثاني، وأسيل دزدار على المركز الثالث، وأيضا محمد أبو ظاهر الثالث مكرر.


أما عن فئة المجال المكتوب، أعلنت لجنة التحكيم عن فوز الصحفية ميساء بشارات بالمركز الأول، والصحفي زهران معالي على المركز الثاني، والصحفية لمياء الشعراوي على المركز الثالث.


وفيما يخص الصورة الصحفية، أعلنت اللجنة عن فوز المصور الصحفي أشرف عمرة بالمركز الأول، والمصور الصحفي علي حنيني على المركز الثاني، والمصور الصحفي محمود تيم على المركز الثالث.
بدوره، هنأ غنيم الفائزين بالجائزة، مؤكداً أهمية فكرة الجائزة والتي جاءت كفكرة إبداعية منسجمة مع رؤية وسياسات الوزارة في تعزيز المساءلة والمشاركة المجتمعية وقيم النزاهة والشفافية والابداع والسعي نحو الأفضل والتي تنبتها الوزارة وصممت استراتيجتها وسياساتها عليها.
وأشار غنيم إلى أن الوزارة تتطلع لتعزيز المفاهيم الصحيحة لدور الاعلام كأداة مهمة من أدوات المساءلة، ودور الاعلام المحلي في النقد البناء والتدخل الإيجابي في البحث عن الحلول وتنفيذها، ومعرفة التحديات التي قد تواجه ذلك وابرازها لتذليلها.
وأضاف غنيم: “نعمل جاهدين في الوازرة لمتابعة كافة القضايا التي تطرح وحل كل ما نستطيع حله، وننفذ جلسات استماع مع الهيئات المحلية والجهات ذات الاختصاص وصولا الى أفضل الحلول، وهذا جزء من تطوير الجائزة لتكون أكثر تفاعلية مع الصحفيين، كما وسيضاف الى مجالاتها الاعلام الرقمي، لمواكبة التطور الحاصل في وسائل التواصل والاعلام وأدواته”.
ووجه غنيم رسالة دعوة مفتوحة للصحفيين بأن أبواب الوزارة مفتوحة لهم كما هي مفتوحة لكل المواطنين، وأن الوزارة ستتعامل بإيجابية وشفافية مطلقة مع كافة الاستفسارات والقضايا التي سيطرحونها.
بدوره، أكد أبو بكر على الدور الهام والحيوي الذي يلعبه الصحفي الفلسطيني في نقل الرسالة والصوت الفلسطيني للعالم أجمع، بالرغم من كل المعيقات والعراقيل التي يحاول الاحتلال من خلالها تغييب الحقيقة، إلا أن الصحفي الفلسطيني أثبت على الدوام جدارته ومهنيته العالية واصراره على نقل الحقيقة مهما كلف الامر، ورأينا العديد من الصحفيين يلاحقون ويتعرضون للاعتداءات والاعتقالات من قبل الاحتلال في محاولة لاسكات صوت الحق الفلسطيني.
وأشاد أبو بكر بالتعاون الوثيق والبناء بين الوزارة والنقابة، والجهود المبذولة من كافة الطواقم من أجل ضمان استمرارية الجائزة، وأن عدد المشاركين الكبير الذي شارك بها على مدار نسخها الخمس، يؤكد أهمية هذه الجائزة ودورها، مؤكداً استمرار النقابة في دعم الجائزة والعمل سوياً مع الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام في الوزارة من أجل تطويرها مستقبلاً.
هذا وتخلل الحفل تكريم عدد من وسائل الإعلام المحلية، والمشاركين بالجائزة، بالإضافة إلى تكريم لجان التحكيم في الفئات الأربع، وعرض فيلم قصير عن تاريخ وماهية الجائزة، بالإضافة إلى عرض ستاند اب تناول قضايا تتعلق بقطاع الحكم المحلي قدمه عبد الفتاح العيسة.
هذا وضمت لجان التحكيم كل من الأساتذة ( حكم عبد الهادي، وعماد الأصفر، عبد عثمان) عن فئة المسموع، أما عن فئة المكتوب فضمت اللجنة كل من الأساتذة (صالح مشارقة، خالد سليم، سعيد أبو معلا)، وأما عن فئة المرئي ضمت اللجنة كل من الأساتذة ( عبد الحفيظ جعوان، هشام عيروط، راشد وادي)، وعن الصورة الصحفية كل من الأساتذة ( عباس المومني، علاء بدارنة، رشيد لفداوي).
جدير بالذكر أن الجائزة اطلقت في العام ٢٠١١ بدعم من مؤسسة التعاون الألماني GIZ
الدكتورة الفلسطينية “صفاء ناصر الدين” واحدة من بين 10 مبدعاتٍ عربيات يُكرَّمن في بيروت
برعاية رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري .
كرم المهندسة الدكتورة صفاء ناصر الدين نائب رئيس جامعة القدس لشؤون القدس ووزيرة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات السابقة في الحكومة الفلسطينية، وذلك في ملتقى “المبدعات العربيات الأول” لعام 2019.
وقد تم تكريمها بجائزه المبدعة العربية، إلى جانب 9 مبدعاتٍ عربيات من دولٍ عربية مختلفة، في الملتقى الذي يُنظمه “ديوان أهل القلم” بمناسبة يوم المرأة العالمي. حيث تُقام المناسبة في آذار من كلّ عام.
والدكتورة صفاء وزيرة سابقة للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في حكومة فلسطين، وهي تُعتبر أول امرأة تشغل منصب وزيرة الاتصالات في الوطن العربي.
وللدكتورة صفاء إنجازاتٍ عدة في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ودعم الريادة والشباب والإبداع.
هذا وكان الرئيس الفرنسي قد منح د. ناصر الدين، وسام الشرف الوطني الفرنسي “برتبة فارس” عام 2017، وهو أعلى وسام تقدّمه الجمهورية الفرنسية بقرارٍ رئاسيّ.
كشفت عائلة الممثل الأمريكي ذو الأصول المصرية رامي مالك Rami Malek عن استعداده لزيارة مصر، عقب تتويجه مؤخرًا بجائزة الأوسكار كأفضل ممثل.
فالممثل الشاب تعود أصوله إلى قرية فلتاؤوس بمحافظة المنيا، حيث مازالت تعيش هناك أسرته المصرية، التي تضم أعمامه وأبنائهم.
وذكرت تقارير فنية نقلًا عن أحد أبناء أعمامه، أن مالك سيزور بلدته المصرية قريبًا، للاحتفال بفوزه بالجائزة السينمائية الأشهر في العالم.
وقال ابن العم أنهم على اتصال دائم مع والدة مالك في أمريكا، حيث قاموا بمهاتفتها بعد فوزه بالأوسكار، وأخبرته أن ابنها سيأتي لزيارتهم قريبًا عقب انتهاء تتابعات الفوز بالأوسكار.
وكان رامي مالك قد نجح مؤخرًا في الفوز بجائزة الأوسكار كأفضل ممثل عن دوره في Bohemian Rhapsody، الذي لعب فيه المطرب الراحل فريدي ميركوري، قائد فرقة Queen.
وجاء تتويج مالك بجائزة الأوسكار بعد فوزه بالعديد من الجوائز المهمة عن نفس الدور، ومن ضمنها الجولدن جلوب والبافتا.
المصدر: ليالينا
فازت مديرة الموازنة في وزارة التنمية الاجتماعية هنادي براهمة بجائزة (مدير الموازنة العربي المتميز) على مستوى الوطن العربي،التي نظمتها جامعة الدول العربية ( المنظمة العربية للتنمية الادارية).
وتأتي هذه الجائزة كدليل للاداء المتميز في المالية العامة وانجازا” رفيعا” واعترافا” بالاداء العالي والمتميز والفعال.
وتهدف هذه الجائزة لاحداث وتأصيل نقلة نوعية في اداء ونتائج وخدمات المالية العامة في الجهات والمؤسسات الحكومية في المنطقة العربية لتصل الى مستوى عالمي رائد.
وتختص هذه الجائزة بالافراد المتميزين العاملين في الجهات الحكومية العربية المسؤولة عن ادارة المالية العامة على مستوى القيادات الوسطى ولديها مسؤولية ادارة الموازنة العامة.
ومنحت هنادي براهمه هذه الجائزة بعد اجتيازها معايير اختيار محددة ونافست الآلاف من مدراء الموازنة في الجهات الحكومية العربيةالمتخصصة بالتخطيط المالي الحكومي على المستويات المحلية والاقليمية.
وأعلن وزير التنمية الاجتماعي ابراهيم الشاعر خبر فوز براهمة عبر صفحته على موقع التواصل فيس بوك.
حصلت الطبيبة المقدسية لينا أسامة قطينة من مدينة القدس على المركز الثاني لجائزة أفضل بحث طبي في مجال زراعة الأعضاء في السيويسرا لعام 2018.
وتم اختيار أفضل ثلاثة بحوث تتعلق بزراعة الأعضاء خلال الأجتماع السنوي السابع عشر الذي عقد بحضور أطباء زراعة الأعضاء في سويسرا، اطلعوا خلالها على 19 بحثاً نشرت في المجلات العلمية عن زراعة الأعضاء، واختاروا افضل ثلاثة بحوث في هذا المجال، من بينها بحث الدكتورة لينا قطينة، الذي نشر في المجلة الاميركية لزراعة الاعضاء، وهي افضل مجلة في مجال زراعة الاعضاء في العالم.
وفي الجلسة التالية، وبعد استماع اطباء زراعة الاعضاء الى عروض من اصحاب البحوث الثلاثة، منح المجتمعون، امس الجمعة، بحث الدكتورة لينا المركز الثاني كأفضل بحث كلينيكي، اضافة الى جائزة مالية عينية.
ويتناول البحث ربط جين (SP110) لأول مرة بإصابة المريض الخاضع لزراعة عضو بمرض السكري الذي يعتبر احد التعقيدات التي تؤدي الى امراض القلب، وهو احد ابرز الاسباب المؤدية للوفاة بعد زراعة العضو، رغم ان العضو المزروع يعمل بفاعلية جيدة.
والدكتورة لينا قطينة خريجة الدفعة الثالثة في كلية الطب بجامعة القدس في ابو ديس عام 2003، وحاصلة على شهادة الدكتوراة عام 2008 من جامعة باريس 6، وفي آخر عام من الدراسة بفرنسا حصلت على جائزة افضل بحث علمي فرنسي خلال المؤتمر السنوي لعلم الادوية وعلم وظائف الاعضاء الكلينيكي في مدينة كلير مونفيران الفرنسية.



Comments