حققت الأستاذة ماسة الجابي، من كلية الفنون الجميلة في جامعة النجاح الوطنية ثلاث جوائز مرموقة على مستوى الوطن العربي في حفل Arab Star Pack الذي أُقيم في القاهرة؛ بمشاركة أكثر من 160 شركة عربية و600 طالب وطالبة، وفق ما نشرته جامعة النجاح الوطنية على موقعها الالكتروني.

وحصلت أ. الجابي على الجائزة الذهبية بفئةPersonal Care & Household   لتصميم تغليف مبتكر للصابون النابلسي على فئة المحترفين، والجائزة الذهبية الخاصة بفئة التسويقSpecial Awards-Marketing Gold ، وجائزةAward for Packaging Excellence-2024 والتي تعد أرقى جائزة في مجال التغليف على مستوى العالم.

وعن هذا الإنجاز أعربت أ. الجابي عن فخرها بإبراز اسم فلسطين على الخارطة العالمية بهذا الحدث العالمي المرموق بالرغم من الظروف الصعبة التي تمر بها غزة خاصة وفلسطين عامة من خلال الفوز على مستوى الوطن أولاً وعلى مستوى الوطن العربي ثانياً والفوز على مستوى العالم .وأضافت الجابي: “لأول مرة يُرفع علم فلسطين على المسرح العالمي في مدينة بانكوك بحضور 300 شخص من 41 دولة  في حفل توزيع الجوائز World Star Awards وهي مسابقة عالمية للتعبئة والتغليف تنظمها منظمة التغليف العالمية

‏WPO- World Packaging Organization، فضلاً عن حصولي على جائزة التغليف العالميةWorld Star ، وبكلّ الفخر، يسرّني إهداء هذا الإنجاز الكبير إلى أهلي وجامعتي جامعة النجاح الوطنية، ولأسرة كلية الفنون الجميلة التي أفخر بأن أكون فرداً منها.

كما توجهت أ. الجابي بالشكر والتقدير إلى المهندس أيمن صبيح، رئيس اتحاد الصناعات الورقية والتغليف والسيدة سهى عطالله، مديرة المركز اللبناني للتغليف – LibanPack- The Lebanese Packaging Center  والمسؤولة في الشرق الأوسط عن تنظيم هذه المسابقة وأيضاً أشكر فريق عمل LibanPack ممثل بالأستاذة نضال مقداد، ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (UNIDO – United Nations   Industrial Development Organization)  وإلى رئيسة منظمة التغليف العالمية السيدة Luciana pellegrino  على دعمهم وإسهامهم الكبير في إنجاح هذا الحدث.

رام الله- حصلت المعلمة د. عبير حامد على عضوية الرابطة العالمية للإبداع والعلوم الإنسانية، تقديرًا لمشوارها المهني والإبداعي الذي رافقه إطلاق مبادرة التعلم من خلال الفن، التي تخطت حدود المحلية الى العالمية، وتوجت بلقب أفضل مبادرة عربية في العالم في بطولة كأس العالم للمبدعين العرب (وتعرف بمسابقة أفضل العرب في العالم) لعام ٢٠٢١، التي نظمتها المجموعة العربية، بمشاركة مبدعين في مجالات شتى من ١٧ دولة عربية أو من أصول عربية من دول العالم المختلفة، إضافة إلى عرب مقيمين في دول أجنبية بالعالم.
                                   
وتسعى الرابطة العالمية للإبداع والعلوم الإنسانية إلى نشر العلوم الإنسانية الإبداعية في المنطقة العربية وخارجها وإتاحتها للجميع، عن طريق تعزيز فهم المجتمع بقطاعاته المتعددة للعلوم الإنسانية وانخراطه فيها من خلال التثقيف والتطوير بورش ودورات، لتعزيز التراث الثقافي والعلمي الإبداعي للمجتمع ككل في كل أنحاء المنطقة العربية.
كما تهدف الرابطة إلى المساعدة على إنشاء مكاتب علوم جديدة في أنحاء العالم، وإطلاق مبادرات ومشروعات خاصة بتوصيل العلوم الإنسانية الإبداعية في جميع البلدان في المنطقة العربية وخارجها.
وشكرت د. حامد رئيس الرابطة د. محمد كمال ومدير مكتب فلسطين، عن الرابطة د. محمد كرزيم، على هذه العضوية التي اعتبرتها حافزًا آخر في مشوارها المهني والإبداعي، لتصنع جيلا مهاريا.
وبهذه العضوية، تصبح د. حامد عضوًا في أكثر من رابطة ومؤسسة عالمية، ففي عام 2020 اختيرت ضمن أفضل معلمي العالم للعام نفسه منظمة (AKS education)، وهي اختصار لـ (ALERT KNOWLEDGE SERVICES) في الهند، وهي المعلمة الوحيدة من فلسطين الحاصلة على ثمانية مناصب دولية، كما اختيرت سفيرة لمؤتمرات دولية وتلقت عددًا من العروض والدعوات من مؤسسات محلية وعربية وعالمية للترويج لمبادرتها “التعلم من خلال الفن” خارج فلسطين. ‎
كما حصلت على عضوية اتحاد الجامعات الدولي، ومرشحة بصمة قائدة لعام 2020 عن المجلس الإنمائي العربي للأعمال، وضمن مبادرات مبدعة في العالم لعام 2019.
كما نالت حامد عضوية البرلمان الدولي لعلماء التنمية البشرية، وأصبحت سفيرة مؤتمرات دولية، والمذيعة الرسمية لجامعة الحياة الجديدة في واشنطن والبرلمان الدولي لعلماء التنمية البشرية في السويد.
أيضًا اختيرت ضمن أفضل ١٠٠ شخصية بالعالم لعام ٢٠١٩، ونالت عضوية اتحاد الشباب العربي، ضمن أفضل 60 قصة ملهمة بالعالم العربي، لتمثيل فلسطين في القاهرة، ضمن مؤتمر “هن الحكاية”، ثم اختيرت ضمن أفضل عشرين متحدثة عربية محليًّا.
ونالت حامد هذه الاستحقاقات من خلال مبادرتها التعلم من خلال الفن، التي انطلقت من الوطن إلى العالمية، وهي مبادرة اجتماعية ثقافية وطنية تاريخية إنسانية وتربوية، حصيلة جهد سلسلة فعاليات ومشاريع وأنشطة، وتأهلت في ثماني مسابقات أربع منها محلية وأربع دولية. ودخلت عامها الحادي عشر.
وتدمج مبادرة التعلم من خلال الفن إستراتيجيات تعلم متعددة في مبادرة واحدة، حيث دمجت الدراما، والموسيقى، ومسرح الدمى، والوسائل الفنية الخشبية، والغناء، والإذاعة المدرسية، والإضاءات الإذاعية عن تاريخ القضية الفلسطينية التي بثت على معظم محطات الوطن، وفي الإذاعة المدرسية في المناسبات المختلفة، واستخدام البيئة الصفية الجاذبة، واستيعاب ودمج ذوي الإعاقة، وذوي القدرات التعليمية، “وهي منهجية اتبعتها في أكثر من مبادرة”.
وتهدف المبادرة كما تقول حامد لتفنين وتكنيك المعلومة للمتلقي عامة، وليس فقط الطالب، وتلقي المعلومة التربوية الاجتماعية والثقافية بشكل فني جميل يحببها إليه لترسخ في ذهن أي متلقٍّ، كما تهدف إلى ترسيخ المعلومة الوطنية عن القضية الفلسطينية بأسلوب فني جميل”.
وتشير إلى حصول “التعلم من خلال الفن” على ترخيص دولي ومزاولة قبل نحو أحد عشر عامًا باعتبارها مبادرة اجتماعية ثقافية وطنية، تاريخية، إنسانية، وتربوية، حصيلة جهد سلسلة فعاليات ومشاريع وأنشطة.
والمعلمة حامد عضو زمالة في الجمعية العمومية للبرلمان الدولي لعلماء التنمية البشرية، وهي من بلدة سلواد “قضاء رام الله”، وتخرجت من جامعة بيرزيت بكالوريوس تاريخ وعلوم سياسية، ودرجة الماجستير من الجامعة نفسها تخصص تاريخ عربي إسلامي، وحصلت على درجة الدكتوراة من جامعة الحياة الجديدة “واشنطن” عن مبادرتها العالمية “التعلم من خلال الفن”، وتحمل اربع عشرة شهادة أخرى في حقول مختلفة.

 

 

حازت المعلمة خلود المحتسب من مدرسة تيسير مرقة الأساسية للبنات الواقعة في البلدة القديمة في مديرية تربية الخليل على المرتبة الأولى عن الضفة الغربية في المرحلة النهائية من مسابقة أولمبياد التربية الإعلامية والمعلوماتية للمعلمين للعام 2021 التي نظمتها وزارة التربية والتعليم والهيئة الفلسطينية للإعلام وتفعيل دور الشباب “بيالارا” بالتعاون مع أكاديمية دويتشه فيلة الألمانية عن بُعد، إذ شملت المعلمين المشرفين على تنفيذ نشاطات التربية الإعلامية خلال العام الجاري في عدد من المدارس بالضفة الغربية وقطاع غزة.

وحلت في المرتبة الأولى عن قطاع غزة المعلمة وفاء عابد من مدرسة العباس بن عبد المطلب من مديرية غرب غزة؛ وشارك المعلمون في التدريبات التي خضع لها الطلبة حول محاور مختلفة في التربية الإعلامية والمعلوماتية، فيما حصلت المعلمة دعاء اشتية من مدرسة بنات بروقين الثانوية في مديرية سلفيت على المرتبة الثانية.

وجاء إعلان النتائج في احتفالية افتراضية “عن بُعد” اليوم الأربعاء، بمشاركة 12 معلم/ة تنافسوا على اللقب، بحضور المنسقين والمتابعين لبرنامج التربية الإعلامية والمعلوماتية على مستوى التربية وبيالارا.

وأكدت “التربية” وبيالارا الحرص الكبير على إشراك المعلمين في مثل هذه الفضاءات المعرفية النوعية التي باتت تشكل فرصة لتعميق أثر التربية الإعلامية والمعلوماتية على مستوى المدارس، موجهتين التهاني لكافة المشاركين في هذا الأولمبياد والشكر لكل الطواقم التي أسهمت في إنجاح فعالياته.

متابعة و رصد : رؤى عطا

حازت المعلمة خلود المحتسب من مدرسة تيسير مرقة الأساسية للبنات الواقعة في البلدة القديمة في مديرية تربية الخليل على المرتبة الأولى عن الضفة الغربية في المرحلة النهائية من مسابقة أولمبياد التربية الإعلامية والمعلوماتية للمعلمين للعام 2021 التي نظمتها وزارة التربية والتعليم والهيئة الفلسطينية للإعلام وتفعيل دور الشباب “بيالارا” بالتعاون مع أكاديمية دويتشه فيلة الألمانية عن بُعد، إذ شملت المعلمين المشرفين على تنفيذ نشاطات التربية الإعلامية خلال العام الجاري في عدد من المدارس بالضفة الغربية وقطاع غزة.

وحلت في المرتبة الأولى عن قطاع غزة المعلمة وفاء عابد من مدرسة العباس بن عبد المطلب من مديرية غرب غزة؛ وشارك المعلمون في التدريبات التي خضع لها الطلبة حول محاور مختلفة في التربية الإعلامية والمعلوماتية، فيما حصلت المعلمة دعاء اشتية من مدرسة بنات بروقين الثانوية في مديرية سلفيت على المرتبة الثانية.

وجاء إعلان النتائج في احتفالية افتراضية “عن بُعد” اليوم الأربعاء، بمشاركة 12 معلم/ة تنافسوا على اللقب، بحضور المنسقين والمتابعين لبرنامج التربية الإعلامية والمعلوماتية على مستوى التربية وبيالارا.

وأكدت “التربية” وبيالارا الحرص الكبير على إشراك المعلمين في مثل هذه الفضاءات المعرفية النوعية التي باتت تشكل فرصة لتعميق أثر التربية الإعلامية والمعلوماتية على مستوى المدارس، موجهتين التهاني لكافة المشاركين في هذا الأولمبياد والشكر لكل الطواقم التي أسهمت في إنجاح فعالياته.

 

أعربت مقدمة برنامج “جولة مع هبة” المتألقة هبة ابراهيم عن سعادتها الكبيرة عقب مشاركتها ضمن فعاليات حفل توزيع جوائز “مجلة استثمارات” والتي جاء بعنوان” أفضل سيدات الأعمال إسهاما في رفع مكانة دولة الإمارات الاستثمارية عالميا لعام 2018″ في دورتها الأولى والتي نظمت بفندق جراند حياة أبو ظبي بحضور كوكبة من الشيخات والشخصيات المؤثرة صاحبة البصمة في المجتمع الإماراتي وذلك تحت رعاية الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي.

وضمت قائمة المكرمات كل من الشيخة لبنى بنت خالد القاسمى والشيخة شما بنت سلطان بن خليفة أل نهيان وينوب عنها فى استلام التكريم محمد بن سلطان أل خليفة أل نهيان والشيخة موزة بنت مبارك أل نهيان رئيس مجلس إدارة المباركة وينوب عنها بالحضور الشيخ ذياب بن خليفة بن حمدان وفاطمة عبيد الجابر ورزان خليفة الشيخ المبارك العضو المنتدب لهيئة البيئة بإماراة أبو ظبى و الشيخة هند حرم الشيخ سعيد بن طاحنون أل نهيان والمهندسة منى المنصورى مصممة الأزياء العالمية ومريم محمد الرميثى مديرعام مؤسسة التنمية الأسرية ومريم عيد المهيرى مديرالمكتب الاعلامى لحكومة أبو ظبى والرئيس التنفيذى لهيئة المنطقة الاعلامية ومنى غانم المرى رئيس مجلس إدارة مؤسسة دبى للمرأة ومنى بوسمرة رئيسة تحرير صحيفة البيان

من ناحية أخرى أعربت الاعلامية هبة ابراهيم عن أهمية رفع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل والإسهام في إجمالي الناتج المحلي والفرص الاستثمارية الواعدة لرائدات الاعمال بالإضافة الى أهمية تحقيق المساواة بين الجنسين والتمكين الاقتصادي للمرأة، واعتبرت ابراهيم أن ذلك ضرورة إجتماعية وعملية على حد سواء.

واختتمت حديثها على هامش الاحتفالية لـ”انت لها” بتأكيد ضرورة دعم مشاركة المرأة في النقاش العام وعملية إتخاذ القرارات في عالم الإستثمار.

 

أعلن اليوم في العاصمة الإماراتية دبي عن ترشيح الناشطة الشابة وصاحبة المبادرات الأردنية إسراء الأحمد لجائزة رولكس العالمية، التي تمنحها المؤسسة الدولية للساعات رولكس، والتي تقدم عادة للمبتكرين وأصحاب المبادرات الطموحة، وأولئك الذين يسعون إلى إعادة تشكيل المستقبل من خلال رؤيتهم وشجاعتهم ومشاريعهم الرائدة.

وجاء ترشيح الأحمد نظير خدماتها في تقديم الخدمات الإنسانية للمعوزين، سواء كانوا أردنيين او من اللاجئين السوريين.
يذكر أن الأحمد البالغة من العمر ٢٨ عاما تعمل ايضا في مجال تجارة السيارات وأعمال البناء وأي عمل يوجد فيه تحدي ومن أكبر اهتماماتها تأمين فرص عمل للباحثين، حيث  قامت بتوفير 980 فرصة عمل ولو كانت تطوعية من عام  2013 الى اليوم .