1- يساعد السمسم بشكل فعال على محاربة أمراض الزهايمر و الخرف بسبب احتواءه على مواد السيسامين التي تمنع من تدمير الخلايا العصبية وتمنع ضمور الخلايا العصبية الموجودة بالدماغ ايضا ملعقة واحدة من السمسم يوميا يساهم في تحفيز جميع الخلايا العصبية بالتالي تمنع مستقبلا الإصابة بالأمراض العصبية والتلف الدماغي و الزهايمر والخرف.

2- بسبب احتواء بذور السمسم على فيتامين هـ الذي يمنع التأخر الإدراكي المصاب دائمًا لتقدم بالعمر لذلك نجد في اليابان والصين الحياة تبدأ بعد الستين عاما بسبب إدخالهم السمسم في كل الأطعمة يمنع تلف الدماغ ويحد من أمراض الشيخوخة.

3- تناول السمسم على الريق او تناول ملعقة زيت السمسم على الريق يساهم في خفض الضغط المرتفع بسبب احتواءه على عدد من الأحماض الدهنية المتعددة بجانب عدم التشبع مع فيتامين هـ ومادى السيسامين .

4- ملعقة واحدة من بذور السمسم على الريق قبل الخروج تحارب الجذور الحرة التي تتكون بسبب تعرض المرء لأشعة الشمس فوق البنفسجية التي تسبب أمراض و مضاعفات خطيرة منها الحروق الجلدية وسرطان الجلد و تلون الجلد و ايضا يطبق زيت السمسم على البشرة للحصول على طبقة ملساء .

1- الاكتئاب
الاكتئاب ينتج من نقص الحمض الدهني الأوميجا-3 في الدماغ. وبما أن الأسماك مصدر غني بالأوميجا -3 فتناول السمك بصورة منتظمة يساعد بصورة كبيرة في علاج الاكتئاب.

2- أمراض القلب والأوعية الدموية
نوع البروتين الموجود في لحوم الأسماك له القدرة على رفع مستوى الكولسترول الصحي (LDL) في الدم. كما أن له القدرة على تخفيض خطر الإصابة بأمراض القلب، السكتة الدماغية، جلطات الدم، والتهاب أنسجة القلب. لذلك ينصح بالإكثار من تناول السمك لمرضى القلب والأوعية الدموية كمصدر آمن للبروتين.

3- تقوية النظر
تناول الأم المرضعة للسمك يعمل على تحسين نظر الطفل الرضيع. فالأم التي تتناول السمك بكثرة أثناء الرضاعة، يحتوي لبنها على تركيزات عالية من الحمض الدهني الأوميجا-3 الذي يعمل على تعزيز البصر عن طريق تعزيز شبكية العين.

4- الربو وحساسية الصدر
تفيد العديد من الدراسات الحديثة الى أن تناول الأسماك وخاصة الأسماك الزيتية مثل السلمون والتونة يساعد بشكل كبير في تخفيف أعراض الربو وحساسية الصدر وخاصة عند الأطفال.

5- التهاب المفاصل الروماتويدي أو الروماتيزم
تناول السمك أسبوعيا يحدّ من الالتهاب والأعراض المؤلمة المصاحبة لالتهاب المفاصل الروماتويدي وغيرها من أمراض المناعة الذاتية.

6- اضطرابات الدماغ
الأسماك الغنية بأحماض الأوميغا 3 الدهنية لها دور كبير في تحسين صحة أنسجة الدماغ، وهذا بدوره يمنع عددا كبيرا من أمراض واضطرابات الدماغ، مثل مرض الألزهايمر والصرع والتشنجات، وأشكال معينة من مرض التوحد.

7- الولادة المبكرة
تشير العديد من الدراسات الى أن الحوامل اللواتي يتّبعن نظامًا غذائيًا يعتمد على تناول الأسماك بشكل كبير، يقل لديهنّ خطر الولادة المبكرة مقارنة بغيرهنّ.

8- مرض السكر
تناول الأسماك يعتبر طريقة فعالة لإحداث توازن في مستوى السكر في الدم ومنع الارتفاع المفاجئ للأنسولين وخاصة لدى مرضى السكر.

9- الخرف
تشير الدراسات إلى أن كبار السن الذين يتناولون الأسماك بصفة منتظمة (على الأقل مرة واحدة في الأسبوع) ينخفض لديهم خطر الإصابة بالخرف بصورة كبيرة.

10- السرطان
يساهم الحمض الدهني الأوميجا-3 المتوفر في معظم أنواع الأسماك في خفض خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 50%، وخاصة سرطان القولون وسرطان الثدي.

أسباب تكدس الدهون بمنطقة البطن:

1- تقدم السن
تواجه معظم النساء عدة مشاكل في عمليات الأيض او التمثيل الغذائي مع التقدم في السن مما يخفض مستوى حرق الدهون لديهن. كذلك تواجه النساء مشكلة في حساب ومراقبة السعرات الحرارية المطلوبة في عمر معين، وهذا يتسبب في زيادة تناول الطعام وتراكمه حول البطن. بالإضافة إلى ذلك، فإن انقطاع الطمث لدى النساء بعد عمر الأربعين، قد يؤثر سلباً على جدسها لأنه يؤدي في أول فترة إلى تغيير في إنتاج الهرمونات. هذا التغيير قد ينتج عن انخفاض أو زيادة في الوزن ويُصعب على المرأة الحفاظ على وزنها في هذه الفترة.

2- الإجهاد وقلة النوم
تعلمين عزيزتي أن شعورك بالإجهاد المستمر، مع قلة النوم والمعاناة مع الأرق باستمرار، من الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى تكدس الدهون بمنطقة البطن. تعرض المرأة للتعب الشديد بشكل مستمر يجعل الغدة الكظرية متحفزة لإنتاج الهرمونات المسؤولة عن تكون الدهون في الجسم وخاصة منطقة البطن، ومن أهمها هرمونات الأدرينالين والكورتيزول.
كذلك تخفيض ساعات النوم وعدم الحصول على وقت كافي من النوم يقوم بعمل بعض التغيرات الهرمونية المسببة لزيادة الوزن. الشعور بالأرق وقلة النوم يقللان مستويات هرمون الليبتين، مما يزيد من مستويات هرمون الجريلين الذي يسبب زيادة الوزن.

3- سوء التغذية
عدم تناول المرأة للأطعمة الغنية بالألياف الغذائية يسبب تراكم الدهون حول البطن. هذا مع قلة تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الفيتامينات والمسؤولة عن حرق الدهون وتناول بعض الأطعمة الضارة التي تؤدي إلى اكتساب الوزن والتي من أهمها الأطعمة الدهنية، والوجبات الغنية بالسكريات. هذا فضلًا عن تناول المشروبات الغازية والأطعمة المقلية والأطعمة المصنعة والحلويات بكثرة.

علاج مشكلة تكدس الدهون بمنطقة البطن

1- ممارسة التمارين الرياضية
تساعد الرياضة على حرق الدهون المتراكمة بشكل فعال كما تعلي معدل الأيض الأساسي الذي يساعد على حرق المزيد من السعرات الحرارية. لذلك لا تنسي التمارين والحركات الرياضية الخاصة بشد ترهلات البطن والتخلص من الدهون المتراكمة حول البطن.

2- شرب الماء الساخن
شرب الماء الساخن بشكل يومي لمدة شهرين كاملين يساعد على إذابة الدهون المتكدسة حول البطن. يساعد الماء الساخن في إزالة السعرات الحرارية العالية. لذلك عليكِ بتناول كوب من الماء الساخن يوميًا فور الاستيقاظ من النوم مباشرة، واحرصي على إضافة عصير ليمونة إليه حتى تساعد من تسريع عملية الحرق.

3- تناول الخضروات والفواكه
لكي تتخلصي عزيزتي من مشكلة تكدس الدهون حول منطقة البطن، عليكِ بالإكثار من تناول الخضروات والفواكه بشكل يومي. تساعد الخضروات والفواكه على التخسيس وخسارة الوزن الزائد المتراكم بمنطقة البطن، نظرًا لاحتوائها على نسبة عالية من الفيتامينات والمعادن الرئيسية الخاصة بتحسين عملية الحرق. الفواكه والخضروات الغنية بالألياف الغذائية تساهم في التخلص من الشحوم والسموم والترهلات الموجودة بالجسم.

هناك العديد من الاسباب والعوامل التي تجعل الشخص يصاب بمرض التهاب المفاصل وهي:

التقدم في العمر: حيث ان من يصابوا بالتهابات المفاصل يصابون بها بعد سن الاربعين، نظراً بأن العظام تصبح اقل صلابة، وتصاب بالهشاشة نتيجة لنقص الكالسيوم والفيتامينات والمعادن في الجسم، مما يؤثر بشكل مباشر على المفاصل. لذا، يجب اخذ الاحتياطات واخذ الفيتامينات اللازمة بعد سن الاربعين للحفاظ على الكالسيوم والفيتامينات في الجسم.

الوراثة: تلعب الوراثة دور كبير في إصابة الشخص بالتهاب المفاصل، فالأشخاص الذين لديهم تاريخ مرضي في العائلة يكونون أكثر عرضه من غيرهم بالإصابة بهذا المرض. ويمكن ايضا للأشخاص الذين لديهم تاريخ مرضي في العائلة ان يصابون إلتهاب المفاصل في سن صغير.

الجنس: تصاب النساء بالتهابات المفاصل بشكل أكبر من الرجال، وخاصة بعد انتهاء الدورة الشهرية، حيث تتعرض المرأة لتغير في الهرمونات، بالإضافة الى ان الحمل والرضاعة يؤثرون بشكل كبير على الكالسيوم والفيتامينات في جسم المرأة مما يسبب لها التهاب المفاصل.

زيادة الوزن: يسبب الوزن الزائد أيضًا ضغط على العظام والمفاصل، مما يسبب التهابات المفاصل. وأيضًا تعريض المفاصل لضغوط شديدة كممارسة الرياضات العنيفة والوقوف لأوقات طويلة أو حمل اشياء ثقيلة.

من المعلوم أنّ الكبد هو المسؤول عن تنظيف الجسم من السموم، حيث يعمل على تحييدها، وتنقية الجسم من الفضلات، ويشرف على الأداء الجيّد للدماغ والقلب، والغدة الدرقية.
للحفاظ على صحة الكبد، إليكِ في ما يلي قائمة بأنواع الأطعمة التي يجب تناولها باعتدال شديد، لأنّ الكبد لا يحبها:
السكريات

يحتاج جسمنا إلى المواد الكربوهيدراتية، ولكن عندما نستهلك منها الكثير جدًّا، تتحول مباشرة إلى دهون في الكبد. وعندما تمثّل هذه الدهون أكثر من 5 إلى 10 في المئة من وزن الكبد الكلي، فإنَّ هذا يؤدي إلى مرض “دهون الكبد غير الكحولي”. ومع مرور الوقت، يتحول هذا الالتهاب إلى تليّف، ثم إلى تليّف الكبد. ثم يصبح الكبد غير قادر على أداء وظائفه.
تجنّبي إذن تناول السكريات والعسل وعصائر الفاكهة المركزة، وجميع أنواع السكر المضاف، التي تنتهي بالمقطع اللفظي –ووز – مثل فراكتوز وغلوكوز والتي لها تأثير ضارّ على الكبد.

الحبوب البيضاء

يجب التخلّي عن أكل الخبز الأبيض والباستا والبسكويت المصنوع من الطحين الأبيض المكرر والأرز، لأنها تؤدي بسرعة وبشكل عنيف إلى ارتفاع في مستويات الغلوكوز والأنسولين في الدم، يتبعها انخفاض حادّ في هذه المستويات، وهذا التأثير المتباين الارتفاع والانخفاض يسبّب مع مرور الوقت مقاومة الأنسولين الذي يتلف الكبد.

الأحماض الدهنية المتحولة

توجد الأحماض الدهنية المتحولة في العديد من المنتجات المصنّعة والمعجنات والأطعمة المقلية. والأحماض الدهنية المتحولة تعزز تشكيل التليّف والأنسجة المتحولة، التي تأخذ شيئًا فشيئًا مكان خلايا الكبد التالفة. والتليّف قد يسبب مضاعفات خطيرة مثل تليّف الكبد أو حتى سرطان الكبد.

الصوديوم

بالنسبة للأشخاص الذين يعانون مسبّقًا أمراض الكبد، مثل التهاب الكبد أو مرض الكبد الدهني على سبيل المثال، فإنّ تناول الكثير من الصوديوم سوف يفاقم الضرر والتلف الذي يعانيه هذا العضو. ولتقليل الاستهلاك من الملح، يمكن استبداله بالأعشاب العطرية في ماء الطبخ، وإضافة التوابل إلى الأطباق المختلفة، التي لها تأثير مفيد على الكبد بسبب خصائصها المضادّة للأكسدة والالتهابات.

المشروبات الكحولية

هذه المشروبات محرّمة، نظرًا لضررها البالغ على الجسم والعقل. وضررها يطال بشكل خاص الكبد، لذا يُنصح بعدم الإقدام على تناولها.