أنا نارمين أحمد قبها، أدرس بكلية القانون في جامعة النجاح الوطنية وتحديدا اخترت تخصص رئيسي قانون فرعي علاقات دولية والآن أصبحت في سنتي الدراسية الثانية.
بدأت رحلتي بعد الانتهاء من مرحلة الثانوية العامة وتمحور اختياري ولم يكن بمحض الصدفة التحاقي بكلية القانون بل كان نتيجة شغف ورغبة لتحقيق حلم سعيت وجاهدت لأجله خلال سنتي الأولى في القانون، وأدركت أن البداية تتطلب جهداً ولكنها أيضاً مليئة بالمتعة والاكتشاف.
أما على الأنشطة الأخرى فحققتُ العديد من الإنجازات فقد التحقت بعضوية العديد من الجمعيات والمؤسسات و حصلت على الكثير من الدورات لإكتساب الخبرة العلمية والمعرفة، وحصلت على العديد من الشهادات العلمية.
لدي موهبة الكتابة وصار حلمي واقعاً أصبحت وبحمده تعالى كاتبة مميزة حيث تم نشر كتاباتي على العديد من الجرائد والمنصات وأسعى قريباً لاصدار كتابي الأول.
والآن أعمل إدارية في شركة فنتازيا ولم اكتفي بذلك فقط، بل أسعى لتحقيق المزيد.
رسالتي التي أود إيصالها إلى كل إمرأة تحملت الصعاب وواجهت التحديات بصلابة أنتِ القوة تذكري يا عزيزتي قيمتكِ وكوني على فخر دائم فكل خطوة تخطيها هي شهادة اعتزاز أنتِ لها وتستحقين كل التقدير والحب.

 

 

بقلم : الدكتورة عبير حامد

بسم الله الرحمن الرحيم …تعددت الأسباب والموت واحد أولاً، أترحم على طالبتي وحبيبتي وابنتي الطالبة ندى ، وأقول قبل نحو أقل من شهر كنت سأمر على مدخل المدرسة ، بالقرب منها على دوار المدرسة ، وطيلة عمري وأنا أقود السيارة بهدوء و ببطىء ، في هذا اليوم فقط أسرعت قليلاً ، حتى أصل المدرسة باكراً فجاءت أمامي ندى ، وتفاجأت بها ، وقطعت ندى الشارع مسرعة كدت أن أدهسها بسيارتي ، الخطأ على ندى وأنا أوقفت السيارة في آخر لحظة ، لم ألمسها ولم تلمس سيارتي ولكن طبعاً أنا دائماً أفترض بأن الناس وتحديداً الطلاب أمانة ، ودائماً أنا مخطئة، لأن السائق عليه أن يفترض دائماً جهل الآخر ، واليوم أتفاجأ بأن أجد على صفحة المدرسة “وفاة الطالبة ندى أحمد رسلان الطويل
التي وافتها المنية مساء اليوم إثر حادث سير ، والبالغة من العمر ١٣ عاماً ” …وبقيت لمدة يومين كلما رأيت ندى أقول لها آسفة مس لم يكن قصدي وتقول لي :”لا عادي مس “وأول وجه ألقيت عليه تحية الصباح وما زلت أتذكره في آخر يوم دوام لي في مدرسة بنات سلواد الأساسية العليا كان وجه ندى وكنت أتساءل لماذا كل صباح آخر أيامي في المدرسة أرى فقط وجه ندى وفِي هذا المقام لا أقول سوى ما قاله نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم حين توفي ابنه إبراهيم قال :” إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا ،وإنا لله وإنا إليه راجعون ، وإنا لفراقك يا إبراهيم لمحزونون” ، اللهم اجعل الأيام القادمة عمراً طويلاً لأبنائنا وشعبنا ، اللهم اجعل لنا جنة الدنيا على الأرض يا رب وارحمنا برحمتك يا رب رحمة واسعة ، الرحمة والنور عليك يا ندى والصبر والسلوان لأهلك ، وتعازينا الحارة لكم ، وأعزي نفسي قبلكم بوفاة ابنتي ، وعظم الله أجركم وإنا لله وإنا إليه راجعون.

فازت الطالبة للاس كيلاني من قسم الإذاعة والتلفزيون في كلية الاقتصاد والعلوم الاجتماعية في جامعة النجاح الوطنية بالمركز الأول في مسابقة أفضل أداء إذاعي، والتي نظمتها كلية الإعلام وتكنولوجيا الاتصال في جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا على مستوى كليات الإعلام بالجامعات المصرية والعربية في الفترة الممتدة بين 1-14/9/2021، وذلك في إطار التبادل الطلابي بين طلبة الجامعات.

و تضمنت المسابقة تسجيل أربعة نصوص مختلفة من حيث طبيعتها )خبر، إعلان، رسائل مسجلة IVR ونص وثائقي(، بحيث يسجل المشارك النصوص الأربعة ويتم تقييمهم من خلال عدة معايير وهي: سلامة اللغة العربية، مخارج الحروف، الجانب اللغوي والنحوي والقدرة على تنويع الأداء في قراءة النص

وأشاد أ.د. هشام عطية، عميد كلية الإعلام وتكنولوجيا الاتصال في جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا بجهود الطالبة وتمتعها بمستوى عالٍ من المهارات والقدرات والذي يمكنها من الاستمرار بالفوز في العديد من المسابقات المحلية والعالمية، وهنأ جامعة النجاح الوطنية على طلبتها المميزين.

شارك 45 طالب وطالبة من مختلف الجامعات المصرية والعربية، وتم تقييم المشاركات من خلال لجنة التقييم برئاسة أ.عادل ماهر، أ. ضياء محمد، وتأهل 20 منهم للتصفيات النهائية، وتم عرض مشاركاتهم للتصويت العلني من خلال صفحة الكلية الرسمية على تطبيق الفيسبوك، وشارك في التصويت 23 ألف مصوت، وتم اختيار أفضل 10 أصوات تبعاً لنتائج التصويت وتقييم لجنة التحكيم، وتم تكريم الفائزين بمقر الكلية.

المصدر : جامعة النجاح الوطنية

فاز الفيلم الوثائقي “جذور في المنتصف” للطالبة فريدة الكيلاني، من قسم الإذاعة والتلفزيون التابع لكلية الاقتصاد والعلوم الاجتماعية في جامعة النجاح الوطنية، بجائزة المرتبة الأولى لفئة الأفلام الوثائقية ضمن مهرجان البحر الأبيض المتوسط للأفلام القصيرة في إيطاليا من بين 250 فيلماً دولياً مشاركاً في المهرجان.

 وكانت الكيلاني قد أنتجت هذا الفيلم كمشروع تخرج لها في قسم الإذاعة والتلفزيون في الفصل الثاني من العام الماضي 2019، وتم تصويره والعمل عليه كاملاً بمجهود وتمويل شخصي مع إضافات لاحقة.

 وشاركت الكيلاني، في المهرجان الذي استضاف في هذه الدورة معظم المشاركين خلال السنوات العشر الماضية من ممثلين ومخرجين وشخصيات حكومية، ووصل عدد الأفلام المشاركة قرابة 250 فيلماً دولياً.

وقدمت جوائز المهرجان لفئات عدة من بينها: فئة أفضل فيلم قصير، وأفضل فيلم رسوم متحركة قصير، وأفضل فيلم قصير عن فئة المدارس، وأفضل فيلم وثائقي قصير، وكذلك أفضل ممثل، وأفضل تصوير.

وفاز فيلم (جذور في المنتصف – Roots In The Middle) لمخرجته فريدة الكيلاني عن فئة الفيلم الوثائقي، لأهمية ما يعرضه من محتوى، حيث يعرض الفيلم ويناقش أفكار ومشاعر العرب الشباب من الجيل الثاني في إيطاليا، وكيفية شعورهم المتضارب والمختلف تجاه هويتهم وانتمائهم، متسائلين عن كينونتهم وأماكن انتمائهم، وإمكانية الانتماء إلى جهتين معاً، كشخصيات ولدت وعاشت معظم أو كل سنوات عمرها في مكان ضاربة جذورها فيه، ومع امتلاكها كذلك جذوراً ثقافية واجتماعية في مكان آخر.

وعن سبب اختيار هذا الفيلم وفوزه بالجائزة كتب المنظمون أنه: “موضوع حالي ومترجم بتقنية المقابلات حول تجارب شخصية، وهي النقطة القوية لهذا الفيلم الوثائقي، الذي يسلط الضوء على موضوع أصبح ملموساً أكثر من أي وقت مضى والذي يفتح أسئلة ليس من السهل حلها والمتعلقة بـ”الجذور” التي تسعى إلى موطئ قدمها الطبيعي في أرض “وسط” ثقافات مختلفة بين الحاضر لعيشه ومستقبل لبنائه”.

وحظي الفيلم بكثير من الاهتمام من قبل القائمين على المهرجان وضيوفهم، حتى قبل عرضه، لأهمية موضوعه على الساحة، ولعدم حصول موضوع وقضية الجيل الثاني في إيطاليا على اهتمام كافٍ إلا منذ سنوات قليلة، ولأن شعور الانتماء وقضية الهوية لا تقتصر على شخصيات الفيلم كعرب أو كجيل ثانٍ بشكل خاص، وإنما بإمكان أي إنسان ولد وعاش خارج مدينته الأم أن يتقمص وجدانياً ويشعر بالفيلم بطريقته، تماماً كما حصل مع شخصيات حضرت الفيلم خلال المهرجان وشاركت آراءها ومشاعرها.

وبحسب المنظمون فإن صنع هكذا أفلام بطابع مختلف أو أفكار غير متداولة ومشاركتها مع جمهور لديه الفضول والترقب الحذر نحوها، يساعد على الفهم المتبادل ويناقش أفكاراً تمس المجتمعات بشكل كبير، لا تُلحظ إلا عند ذكرها ومناقشتها بكافة أطرها وتشعباتها.

وتعود تسمية المهرجان بهذا الاسم نسبة لمدينة ديامانتي أو كما تعني ترجمتها للعربية الألماسة – حيث عقد هذا العام في شهر سبتمبر متمماً لعامه العاشر، وكان القائمون على المهرجان قد بذلوا جهوداً وإجراءات كثيرة لإنجازه وتنفيذه على أرض الواقع ولا يلغى أو ينقل إلكترونياً كما العديد من دورات هذا العام لمهرجانات سينميائية حول العالم بسبب جائحة فايروس كورونا المستجد، وأبرزهم المخرج الفني Francesco Presta، والمخرج التقني  Fersinando Romito، وكذلك رئيس المهرجان Ciriaco Astorino.

المصدر: موقع جامعة النجاح الوطنية

كلية الاقتصاد والعلوم الاجتماعية

أعلنت مدرسة بنات الماجدة وسيلة الثانوية في بيرزيت مساء اليوم الأحد، أن الطالبة شيماء محمد جبر لدادوة من الصف الحادي عشر العلمي حصدت المركز الأول والمدالية الذهبية في مسابقة صناعة الروبوت والتي أقيمت في دبي لهذا العام.

وأشارت المدرسة إلى أن هذه المسابقة عالمية تنظمها مؤسسة first clobal، وكانت الطالبة شيماء قد عرضت مشروعها على طالبات المدرسة قبل السفر لدبي.

فازت الطالبة ياسمينة خير محمد سلمان من قسم الهندسة المعمارية في جامعة النجاح الوطنية بالجائزة الأولى في مسابقة إعادة إعمار القرى الفلسطينية المدمرة،

وكان المشروع المقدم من الطالبة سلمان بعنوان إعادة إعمار قرية صطاف في القدس وذلك بإشراف د. حسن القاضي من قسم الهندسة المعمارية بكلية الهندسة.

نظمت المسابقة هيئة أرض فلسطين للمرة الثالثة في مدينة لندن وهي مسابقة مفتوحة لطلبة الهندسة المعماريين الفلسطينيين من مختلف جامعات العالم.

وقد جرى تحكيم المسابقة من قبل هيئة من المحكمين من أوروبا والوطن العربي في لندن يوم الجمعة 6/9/2019.

تمثل هذه المسابقة الوطنية تحديا للطلبة الفلسطينيين حيث توجب عليهم وضع تصور معماري وتخطيطي لإعادة إحياء القرى الفلسطينية المدمرة في فلسطين منذ عام 1948 والتي تهدف الى التعريف بذاكرة المكان الفلسطيني، حيث تم تدمير أكثر من خمسمائة قرية فلسطينية وطمس هويتها وتهويدها وحذفها من الذاكرة الفلسطينية.

الا أن جهودا كهذا الجهد المبوذل من مؤسسة هيئة ارض فلسطين تساهم في الحفاظ على الذاكرة الوطنية حية في وعي الجيل الجديد.

وصرح الدكتور القاضي معقبا على فوز الطالبة سلمان قائلا:” نحن نعمل في قسم العمارة على تشجيع طلبتنا على المشاركة في مختلف المسابقات المعمارية المحلية والعالمية وذلك لتعزيز مهارات الطلبة في مجال فن العمارة”.

مشيرا الى تمتع الطلبة في القسم بمستوى عال يمكنهم من الإستمرار في الفوز في العديد من المسابقات المحلية والعالمية حيث فاز القسم بجوائز سابقة لمشاريع تخرجهم مثل مسابقة عمرانيا عام 2014 ومسابقة مشاريع تخرج نقابة المهندسين الأردنيين عام 2017 بالإضافة الى دور هذه المشاركات بتعزيز تواصل الطلبة مع سوق العمل وابراز دورهم ومستواهم العلمي المميز علماً بأن مئات الخريجين من هذا القسم يعملون حاليا في مختلف بلدان الخليج والعالم. ويحظون باشادة المشغلين.

بأناملها السفلية تمسك قلم الرصاص بين أصابع قدميها، فعلى لوحة فنية بدأت برسم معالم الشخصية، كانت تمسك القلم بدقة تماما كحال رسام يمسك ريشته بيديه، فرغم أن فرح عبيدية (7) أعوام  ولدت بدون يدين، ولكنها تحدت الظروف وأصبحت تستعمل قدميها في الكتابة والرسم، ربما بنفس كفاءة اليدين وحتى بنفس السرعة.

طفلة مبدعة وقوية وصاحبة ارادة فولاذية وطالبة متفوقة من قرية زبوبا غرب مدينة جنين ولدت بدون الأطراف العلوية (اليدين)

صاحبة ارادة صلبة جعلتها متفوقة في دراستها فهي تستخدم رجلها او فمها في اتمام وظائفها

تصوير : عدي دعيبس

احتجزت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، طالبة من مدرسة الفيحاء قرب الحرم الابراهيمي الشريف بالبلدة القديمة من مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية.

وأكدت مصادر محلية لـ وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، ان قوات الاحتلال احتجزت الطالبة رهف جودت ياسر الرجبي (14 عاما) على حاجز “مافيا” قرب الحرم الابراهيمي، وأخضعتها للتفتيش الاستفزازي، أثناء ذهابها الى مدرستها.

الجدير ذكره، ان مدارس البلدة القديمة والتي تبلغ 11 مدرسة، تقع تحت السيطرة الامنية الاسرائيلية وتعاني يوميا من اعتداءات الاحتلال وقواته، ويعاني طلابها من التفتيش على الحواجز العسكرية وبشكل استفزازي، ما يعيق العملية التعليمية في المنطقة.

الصورة ارشيفية

أصدرت السلطات الكويتية حكماً بالسجن على سيدة كويتية لمدة شهر مع الشغل والنفاذ، لقيامها بسب أحد أبنائها أثناء مساعدتها له على مراجعة دروسه. ووفقاً لصحيفة “عكاظ” الكويتية، تقدّم رجل بشكوى ضد زوجته بعد أن قالت لأحد أبنائها “ادرس يا حمار”.

وقال محامي المدعي للمحكمة: “أركان الجريمة بحق المتهمة مؤيدة بأدلة الإثبات، ومنها تصوير وتسجيل فيديو للأم وهي تسيء لأبنائها بألفاظ نابية، وكذلك تحريات المباحث التي أكدت التهمة”. وشدد المحامي على أهمية تطبيق القانون لمنع كل إساءة تجاه الأبناء، حتى وإن جاءت تلك الإساءة من والديهم.