🌪️ مشروعك متشتّت؟ المبيعات نازلة؟
حاسس إنك ماشي بعشوائية ومش عارف من وين تبدأ؟

📣 هالورشة لإلك 👇
ورشة مجانية أونلاين:
“من التشتت إلى الثبات”
خطوات عملية وسريعة لتنقذ مشروعك وتسترجع توازنك، حتى وسط الأزمات.

✨ لما تتغيّر الظروف، لازم تتغيّر أنت كصاحب مشروع.
بس مش لازم تغيّر كل شيء، فقط ما هو ضروري ليستمر شغلك.

📌 شو رح تتعلم معنا؟
↲ شو تغيّر فعليًا في سلوك الزبائن؟
↲ كيف تغيّر طريقة تفكيرك من “بدي أنجح” إلى “لازم أصمد”؟
↲ خطوات عملية لبناء استقرار مالي وتشغيلي
↲ كيف تسوّق لنفسك بإنسانية بدون ما تبين جشع؟
↲ أدوات حقيقية وواقعية بتساعد المشاريع الصغيرة تستمر

🎙️ تقديم: د. غالية –ريادية أعمال وBusiness Coach معتمدة من البورد الألماني
📅 التاريخ: ٢١/٦/٢٠٢٥
🕒 الساعة: ٦ مساء
📍 الورشة على Zoom – الرابط بيصلك بعد التسجيل

📩 سجّل من هون أو ابعتلنا رسالة خاصة 👇

https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSeE6SpkkCp57nSJFP3iqiuSxVSimL3we33THVM7OHHikryWdw/viewform?usp=header
🚨 أما إذا حاسس/ة إن مشروعك بيحتاج “إعادة تشغيل” … هاي فرصتك تبدأ من جديد، لكن بطريقة أوعى.

🌱 خليك جاهز. مو لازم تكون الأزمة نهاية، ممكن تكون بداية.

“عمرها ماكانت المصاري أساس نجاح المشاريع رغم أهميتها طبعا، لكن الأساس والأهم اكتساب المهارات والذهنية الريادية”.

هكذا وصفت الريادية و المدربة غالية صالح الواقع المطلوب كما شددت على ضرورة عدم إكتفاء النساء بالقليل بل العمل على قدر الحلم والسعي كونهن يستحقين الأفضل.

غالية أحمد صالح، سيدة فلسطينية من مدينة طولكرم، تبلغ من العمر 42 عامًا، حاصلة على بكالوريوس في الصيدلة. متزوجة وأم لثلاثة أطفال عملت في مجال الصيدلة 8 سنوات قبل أن تتخذ قرارًا جريئًا بالتغيير وبدء مشروعها الخاص.
وخلال لقائها مع موقع ومنصة المرأة الفلسطينية أنتِ لها أكدت ماما غالية أن مسارها لم لم يكن تقليديًا، على الرغم من عملها كصيدلانية ناجحة، إلا أنها شعرت دائمًا برغبة في فعل المزيد، وبعد ولادة أطفالها، أصبحت مهتمة بإيجاد بدائل إبداعية للألعاب الإلكترونية لتسلية أطفالها وتعليمهم.
وقالت: “قادني هذا الشغف إلى تأسيس مشروعي “كتابي الأول مع ماما غالية”، وهو عبارة عن سلسلة من الكتب والقصص والألعاب التفاعلية القماشية التعليمية الترفيهية المصممة للأطفال”.

لا يتوفر وصف.

وأضافت: “تهدف هذه المنتجات إلى تعزيز التعلم والنمو من خلال اللعب التفاعلي، مع التركيز على الصحة والرفاهية والمهارات الحياتية والتركيز على قيمة العلم والتواصل الأسري بعيدا عن مضار الإلكترونيات”.
وتابعت: “بعد ولادة أطفالي، أصبحت مهتمة بإيجاد بدائل إبداعية للألعاب الإلكترونية لتسلية أطفالي وتعليمهم. ولم تكن رحلتي سهلة، حيث واجهت العديد من التحديات، بما في ذلك: نظرة المجتمع، فقد واجهت انتقادات من بعض أفراد المجتمع الذين اعتبروا أن تركي مجال الصيدلة للعمل في مجال جديد قرارخاطئ”.
وأردفت قائلة: “صعوبة البدء عند البداية حيث واجهت صعوبات في بداية مشروعي، فقد كان علي تعلم مهارات جديدة وتطوير منتجاتي والتسويق لها”.

لا يتوفر وصف.

وبخصوص التوازن بين العمل والعائلة، أكدت المدربة والريادية ماما غالية أنها واجهت تحديات في تحقيق التوازن بين مسؤولياتي كأم وزوجة ورائدة أعمال.
وفيما يتعلق بالمساندين والداعمين لها في مشوارها، أوضحت أنه ورغم التحديات، فقد حظيت بدعم كبير من عائلتها وأصدقائها. وقالت: “إن زوجي وأطفالي يعدون مصدرًا هامًا للتحفيز والتشجيع، وتلقيت دعمًا من برامج تمكين رواد الأعمال ومنظمات تدريب المرأة”.

لا يتوفر وصف.

أما عن الانتقال إلى هذا العمل والبدايات: “قالت المدربة غالية: “بدأت مشروعي “كتابي الأول مع ماما غالية” بكتاب قماشي تفاعلي لتعليم الأطفال المهارات الأساسية، وحقق الكتاب نجاحًا كبيرًا، مما شجعني على توسيع مشروعي وتطوير المزيد من المنتجات. وبسبب برامج التمكين التي تم دعمي خلالها ومعرفتي لنقاط الألم لدى أصحاب المشاريع تفرعت لمجال التدريب في التمكين الإقتصادي وخاصة التسويق وصناعة المحتوى”.

لا يتوفر وصف.
وأضافت: “أنا مدربة دولية معتمدة من البورد الألماني ودرست mini MBA والعديد من برامج التمكين الإقتصادي متل جامعة القدس، ولقد دربت العديد من أصحاب المشاريع وحققت نجاحا انعكس على مشاريعهم وأدائهم مما شحعني إلى ابتكار العديد من البرامج التي تفيد الريادية لرفع وعيها الاقتصادي”.

.وأردفت: “أؤمن إيمانًا راسخًا بأن التجارة هي قوة داخلية وخارجية إذا تم اكتسابها داخليا فانها حتما ستنعكس على أداء الريادية وتطور مشروعها، وأطمح في تصدير كتبي للخارج وجعلها منهجا مساعدا للمناهج التعليمية لكسر حاحز التعليم التقليدي”.

وقالت: “بخصوص كتابي الأول مع ماما غالية هو أول كتاب قماشي تفاعلي في فلسطين يساعد الطفل على تنمية قدراته الحركية والإدراكية واللغوية ويشجعه على التعلم والتواصل وهو بديل لمضار الإلكترونيات”.

لا يتوفر وصف.

ووجهت الريادية ماما غالية رسالة للنساء شددت فيها على عدم الرضوخ والإستسلام للواقع بل تخطي ذلك وقالت: “لاترضِ بالقليل فانت ملكة وتستحقين الأفضل، وكتشفِ قوتك الداخلية فمن خلالها سوف تنعكس على عطائك ومشروعك، ولا تقارني نفسك بالآخرين بل قارني نفسك بالأمس وتقدمي للأمام دوما حيث مكانك القمة”.

كتابة قسام سمري

رولا خالد غانم هي روائية ومحاضرة جامعية، من مواليد مدينة طولكرم بفلسطين، حاصلة على دكتوراه في الفلسفة وأصدرت عدة روايات وأعمال أدبية.بقل

حصلت رولا غانم على بكالوريوس أدب عربي من جامعة النجاح الوطنية بتقدير جيد جدا، وماجستير أدب عباسي من جامعة النجاح الوطنية، بتقدير جيد جدا، كما حصلت على دكتوراه أدب ونقد من جمهورية مصر العربية مع مرتبة شرف أولى.

بدأت رولا غانم مسيرتها المهنية بالتدريس في في جامعة القدس المفتوحة فرع طولكرم، وتنقلت للتدريس في عدة جامعات بفلسطين منها النجاح وخضوري وكلية الروضة، وقامت بكتابة عدة مقالات أدبية وسياسية نشرت في عدة مواقع.

أصدرت رولا غانم أول رواية لها بعنوان “الخط الأخضر” في 2016 وهي رواية سياسية سلطت الضوء على معاناة الشعب الفلسطيني على إثر نكبة عام 1948، ثم أصدرت “مشاعر خارجة عن القانون” في نفس العام وهي رواية اجتماعية سياسية سلطت الضوء على المرأة الفلسطينية ومعاناتها، وتحدثت عن قضية الفوقية والطبقية، والأسرى ومعاناة أهاليهم أثناء الزيارات، وانتشرت في العديد من الدول العربية، كما صدر لها رواية ثالثة بعنوان “لا يهزمني سواي” في عام 2019 وهي رواية اجتماعية تناولت قضية المطلقات وانحازت للمرأة، كما أصدرت رولا غانم رواية رابعة عام 2022بعنوان “نبضات محرمة”.
إنها النبضات المحرمة التي أبت إلّا أن تنبض في القلب الفلسطيني؛ بل و أن يحيا نبضها لتخترق كلماتها قلوبنا و قلوب من يقرؤها، سعيا منها و بإسناد الغيورين على الثقافة العربية لترسيخ الرواية الفلسطينية بمفرداتها و بأحداثها سيما و أنها من الواقع الذي عايشته وعايشه كل من تحدثت عنهم في روايتها نبضات محرمة.


كابنة لوطن ذاق و ما زال يذوق الأمرين عايشت المعاناة و تلمست معاناة شعبها فامتشقت قلمها البسيط مثلما يمتشق الثائر الفلسطيني سلاحه ليدافع عن كرامته و كرامة فلسطين، و مثلما يمتشق الفلاح الفلسطيني أيضا معوله ليغرس شجرة الزيتون عنوان بقائنا و صمودنا و تجذرنا فيها.
فحملت روايتها أحداث بلادها…محاولة إبراز معاناة المرأة الفلسطينية و إظهار مدى تأثير الظلم الاجتماعي الذي وقع عليها و حاصرها في زاوية كادت فيها أن تفقد توازنها، و لكنها صمدت فكسرت حاجز الصمت بإرادتها و حافظت على كيانها و بذلت جهود مضنية و قدمت تضحيات جسام في المحافظة على كيانها و صون كرامتها الإنسانية.
وأصدرت رواية خامسة عام 2024بعنوان(عناق على حاجز إيريز) وناقشتها في القاهرة وهي رواية عاطفية اجتماعية سياسية تناولت موضوع التهويد والعشق الذي تحول الحواجز دون استمراره، ناقشت غانم رواياتها في العديد من الدول العربية، ووصلت إلى العالمية بجهودها الجبارة الفردية، وترجمت رواياتها إلى اللغة الإنجليزية، وها هي تباع على المنصات الدولية، وتصل إلى جميع العالم. فازت رولا غانم بعدة جوائز منها: جائزة المرأة المبدعة التي تقيمها، جمعية المرأة المبدعة في مدينة غزة، لعام 2022، كرمت بوسام من ذهب في اسطنبول عن طريق شبكة الرائدات العربيات والتي تدير فرعها بفلسطين، كما حصلت على تكريم من قبل جمعية المترجمين العرب العالمية، مع حمل لقب (سفيرة المجد) مع 900 شخصية عربية وأجنبية.
شاركت غانم في العديد من المهرجانات والمؤتمرات الدولية.
وقامت رولا غانم بعدة مبادرات إنسانية وخيرية ومجتمعية في الضفة وغزة وكانت عضو سابق في جمعية فرح أصدقاء السرطان، وعضو في جمعية دار اليتيم العربي، ومؤسس فريق (صناع الحياة الفلسطيني) وهو فريق تطوعي يضم الكل الفلسطيني وهدفه مساعدة المحتاجين وزرع القيم الأخلاقية في الشباب وبث روح المبادرة والتطوع، وساهمت في إطلاق عدة مبادرات إنسانية وخيرية حققت نجاحا كبيرا، وهي أمين سر المكتب الحركي لاتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين في مدينة طولكرم وعضو في المكتب المركزي، ومدير شعبة المبدعين العرب التي أسسها الدكتور المرحوم سمير عبد الرازق، وهي ناشطة مجتمعية على أرض الواقع وعلى السوشال ميديا وصانعة محتوى احترافي ولها عشرات الآلاف من المتابعين من جميع أنحاء العالم.

حصلت الدكتورة سهى الهمشري، رئيسة الجمعية الفلسطينية لطب الأسرة ومديرة عيادات النجاح الطبية في جامعة النجاح الوطنية على الجائزة العالمية (WONCA) ، وذلك تقديراً لإسهاماتها الفاعلة والمبتكرة في تحسين مستوى الرعاية الصحية في تخصص طب الأسرة وفق ما نشرته الجامعة عبر صفحتها وموقعها الإلكتروني.


ويعكس هذا الإنجاز تفاني الهمشري وجهودها الحثيثة في تطوير تخصص طب الأسرة على المستوى المحلي، حيث تم اختيارها بناءً على عدة معايير تتعلق بتقديم رعاية صحية شاملة وتطوير تقنيات وبرامج تعزز جودة الخدمات الطبية في تخصص طب الأسرة.

وعبرت المنظمة العالمية لأطباء الأسرة عن فخرها بحصول الهمشري على جائزة WONCA Global Five Star Doctor لعام 2023، والتي تؤكد رحلتها ومساهماتها الفاعلة في ظل التحديات والتضييقات المستمرة في فلسطين.

من الجدير بالذكر أن الدكتورة الهمشري أنشأت أول عيادة طب الأسرة في جامعة النجاح، حيث تعد هذه العيادة بمثابة نموذج للرعاية الصحية الأولية الشاملة، وتقدم مجموعة من الخدمات للمرضى من جميع الأعمار،  ومن خلال دمج طب الأسرة في المنهج الدراسي وتوفير التدريب العملي، ساهمت الهمشري في نمو هذا المجال الحيوي في فلسطين والاعتراف به، كما أن جهودها الرامية إلى الحصول على الاعتماد الدولي للتعليم الطبي من خلال TEPDAD تسلط الضوء على التزامها برفع معايير التعليم الطبي في فلسطين.

وتمتد مساهمات الدكتورة الهمشري إلى ما هو أبعد من أدوارها في الأوساط الأكاديمية وقيادة العيادات، بل ولعبت دوراً حاسماً في صياغة المناهج الدراسية وتنسيق برنامج التدريس الافتراضي الذي ترعاه المنظمات غير الحكومية البريطانية ومؤسسة طب الأسرة من أجل فلسطين (FFMP) والمعونة الطبية للفلسطينيين (MAP) 

وتؤكد هذه المبادرة تفانيها في تعزيز الموارد التعليمية المتاحة للمقيمين في طب الأسرة. 

وبصفتها عضواً مؤسساً للجمعية الفلسطينية لطب الأسرة (PAFM) في عام 2016، كانت الهمشري قوة دافعة وراء تنظيم ثلاثة مؤتمرات دولية وتطوير برنامج التعليم المستمر لأطباء الأسرة في فلسطين، بما في ذلك الأطباء في غزة، وتمثل قيادتها كأول رئيسة للجمعية في مجتمع الطب العام الفلسطيني علامة فارقة تاريخية للمرأة في الأدوار القيادية في مجال الرعاية الصحية.

ويتميز عمل الدكتورة الهمشري أيضاً بتعاوناتها الدولية، والتي ساهمت بشكل كبير في تطوير طب الأسرة في فلسطين وبالتعاون مع أطباء بريطانيين، وشاركت في تنظيم العديد من ورش العمل لأعضاء هيئة التدريس والمقيمين والطلاب، وقد سهلت شراكتها مع أحد باحثي فولبرايت الأمريكي في الفترة من 2019 إلى 2022 تطوير أعضاء هيئة التدريس وأسفرت عن العديد من المخطوطات المنشورة حول التعاون الدولي في طب الأسرة.

هذا وتمثل الدكتورة الهمشري منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط (EMRO) في لجنة الأسهم التنظيمية التابعة لـ WONCA (OEC)، ويتيح لها دورها التعاون مع أقرانها الدوليين، وتبادل المعرفة والدعوة للنهوض بطب الأسرة على نطاق عالمي؛ إضافة إلى ذلك، فإن مشاركتها النشطة في حزب WONCA النسائي تؤكد تفانيها في تمكين المرأة في مجال الرعاية الصحية، ومن خلال الدفاع عن حقوق المرأة وإدماجها في المجال الطبي، تلهم الدكتورة الهمشري الطبيبات في جميع أنحاء العالم لكسر الحواجز وتحقيق التميز.

وأعرب ممثلو  WONCA عن فخرهم بالدكتورة الهمشري لمساهماتها الاستثنائية في طب الأسرة والتعليم الطبي والدفاع عن الرعاية الصحية، حيث يستمر شغفها وقيادتها وتفانيها في إلهام وتشكيل مستقبل الرعاية الصحية في فلسطين وخارجها، مما يجسد الروح الحقيقية لطبيب WONCA Global Five Star .

رغم مرور سنوات عديدة على تخرجها وزواجها وانجابها لأربعة أطفال وعملها في مجالات مختلفة بدءا بالترجمة ومرورا بالعمل الإداري وتنسيق المشاريع كان الحلم بالإنطلاق نحو مشروعها الخاص بعزم وإرادة هكذا كانت انطلاقة المواطنة الريادية سندس شريم خلف في مشروعها “شغف”للشموع   Passion.Candles .

قد تكون صورة ‏‏زهرة‏ و‏تحتوي على النص '‏‎"Passion" Handmade Scented Candles‎‏'‏‏

وفي سياق متابعة موقع المرأة الفلسطينية والعربية “أنتِ لها” لنجاحات المرأة وإبداعاتها كان هذا اللقاء مع السيدة سندس شريم خلف.

أنتِ لها: هل من الممكن أن نتعرف أكثر على السيدة الريادية سندس شريم خلف؟

سندس: سندس شريم خلف أم لأربعة أطفال رائعين وزوجة وموظفة، خريجة اللغة الانجليزية وآدابها من جامعة النجاح الوطنية. وعملت منذ تخرجي في مجال التدريس والترجمة والعمل الإداري وتنسيق المشاريع.

قد تكون صورة ‏‏شمعة‏ و‏تحتوي على النص '‏‎"Passion" Handmade scented high quality candles for all your occasion Made th ithpure ve. Pal ine For orders and de ails inbox us‎‏'‏‏

 

أنتِ لها: ماذا عن الفكرة وكيفية التحضيرات؟

سندس: منذ عدة سنوات، أردتُ أن أملك مشروعي الخاص بعيداً عن مجال تخصصي، وقمت بتجربة أكثر من مجال ولم أجد شغفي في أي منها ، إلى أن فكرت بأن أصنع شيئاً أحبه وأهتم به، لأني أؤمن بأن النجاح والإبداع حليف كل من يعمل بحب واهتمام.

لا يتوفر وصف.

ومن هنا اتجهت لعالم الشموع لأني احب اقتناءها وأعتبرها جزءاً أساسيا في منزلي. وفعلاً بدأت بالبحث المكثف عن موضوع صناعة الشموع، وحضور العديد من الفيديوهات التعليمية، ثم أردت التخصص بشكل مهني وعملي أكثر فاتجهت لأصحاب الاختصاص، وشاركت في دورة تعليمية شاملة تختص بتعليم الأساسيات في عالم الشموع. وأدركت في كل خطوة في هذا الطريق بأن عالم الشموع رائع وقريب من شخصيتي واهتماماتي، ويحتاج إلى الكثير من الفن والذوق والإبداع في الصنع والتنسيق والألوان والعطور والتغليف.

لا يتوفر وصف.

 

أنتِ لها: كيف كان اتخاذ القرار؟

سندس: اتخذت حينها القرار بأن أصنع من هذه الهواية وهذا الإهتمام عمل صغير بإمكانيات بسيطة، فقمت بإستيراد كل المواد المطلوبة للبدء بالمشروع، وكان التحدي الأكبر لنفسي بأن أبدأ هذا العمل دون أي مساعدة من أي حد، و دون أي تمويل رغم توفر عدة مصادر لكني رفضت وأردت الإعتماد على نفسي فقط.

لا يتوفر وصف.

وخلال عام كامل من البحث والعمل والدراسة في هذا المجال، بدأت فعلاً في مجال صناعة الشموع اليدوية المعطرة, وكان الشغف رفيقي في كل خطوة ومن هنا أسميت مشروعي الذي أطلقت اسم Passion.Candles    “شغف”، حيث يشمل المشروع على صنع وبيع الشموع المعطرة بقوالب و علب مختلفة وجميلة وعصرية، وكذلك توزيعات خاصة للمناسبات باختلاف أنواعها وحسب الألوان والعطور المطلوبة.

لا يتوفر وصف.

 

أنتِ لها: كيف لمستِ نجاحك في “شغف”؟

سندس: لأن النجاح حليف كل عمل فيه مثابرة وجهد وتعب، فقد توسع مجال عملي الصغير إلى التعاقد مع بعض المؤسسات والجمعيات لإعطاء دورات تدريبية في هذا المجال، ولم يكن في بالي أبدأ أن يتطور عملي بهذه السرعة والحمدلله والفضل كله لله.

لا يتوفر وصف.

أنتِ لها: ماذا عن التسويق؟

سندس: مما ساعد على انتشار عملي والبيع بشكل أفضل هو التسويق عبر السوشال ميديا، حيث أنها منصات متوفرة للجميع ويسهل التعامل معها، فلم لا نستخدمها بما ينفعنا ونطور مشاريعنا و أعمالنا من خلالها.

لا يتوفر وصف.

 

أنتِ لها: كيف كانت النجاحات في البيع وما هي العوامل المساعدة؟

سندس:  من أسس نجاح المبيعات لصاحبات المشاريع المنزلية هو وجود نقاط للبيع والإستلام والتسليم، أو تأمين طريقة توصيل واضحة ومفصلة للزبائن، والمصداقية في التعامل، وكذلك الإنتباه إلى التغليف الجيد حسب نوع السلعة لضمان وصول المنتجات دون أي أضرار.

 

لا يتوفر وصف.

أنتِ لها: ما هي أهدافكم القادمة؟
سندس: من أهم أهدافنا أننا نسعى في مشروع “شغف” إلى التوسع والوصول لأكبر عدد ممكن من الزبائن والأماكن، و نطمح في إنتاج شموع خاصة بنا بتصميم خاص وحصري، بعيداً عن الشموع التقليدية الموجودة في الأسواق.

لا يتوفر وصف.

 

أنتِ لها: ما هي نصيحتك للنساء والفتيات؟

سندس: نصيحتي للنساء الفلسطينيات، أنتِ قوية وقادرة على العمل والإبتكار والإبداع في أي مجال طالما كان الإلتزام والإبداع حليفك، شريطة أن لا نيأس، ونستمر في المحاولات والتعلم في المجال الذي نختاره.

 

إن العمل في أي مجال لمجرد العمل هو أمر عادي، بينما العمل في مجال تحبينه أنتِ يسمى شغف، لهذا ابحثي عن شغفك واصنعي منه جمالاً وإبداعا.

 

ونصيحتي لصاحبات المشاريع الصغيرة والمبتدئة، النجاح في الإستمرارية وليس في كمية الإنتاج، ولا تستعجلي نتائج جني الثمار مهما مر من وقت، ولا تقارني بداياتك بموسم حصاد الآخرين.

 

وأخيراً وليس آخراً : اذا لم نجد طريق النجاح فعلينا أن نبتكره.

وبالختام، أشكر موقع المرأة الفلسطينية أنتِ لها على دعمهم للمشاريع الصغيرة في كافة أرجاء الوطن ، وعلى إيمانهم بأن المرأة الفلسطينية كانت وما زالت و ستبقى رمزاً للعمل المثمر والإبداع في كافة المجالات، وأنها قادرة على الإنتاج في كل وقت وتحت أي ظرف.

لا يتوفر وصف.

الإغاثة الزراعية تطلق دورة التسويق الالكتروني لمنتجات إعادة تدوير الخشب ” مشغل الخشب “
أطلقت جمعية التنمية الزراعية “الإغاثة الزراعية” دورة التسويق الالكتروني لمنتجات إعادة تدوير الخشب ” مشغل الخشب “، لصالح مركز العودة لتأهيل الشباب والطفولة في طولكرم.
وافتتح التدريب مدير الاغاثة الزراعية في شمال الضفة الغربية والأغوار د. عاهد زنابيط، بحضور 20 متدربة، حيث ستعمل الدورة على تمكين الفتيات من استخدام طرق العرض والترويج الإلكترونية لمنتجاتهن.
يذكر ان المركز يحصل على الخشب من مخلفات مشاغل النجارة والمحال التجارية، والأخشاب في الطرقات واعادة تدويرها لتصبح منتجات مستدامة.
يأتي هذا النشاط ضمن حزمة الدعم المالي الفني للمستفيدين من خلال مشروع الترويج للريادة المجتمعية في منطقة حوض البحر المتوسط وشمال إفريقيا” !MedUp “، وينفذ من قبل “الإغاثة الزراعية” بالشراكة مع مؤسسة أوكسفام وبتمويل من الااتحاد الأوروبي.

بعباراتها المنمقة ذات المعاني الكبيرة التي تنم عن ألم ووجع كبيرين والتي حركت المشاعر والإنسانية في صفوف كل من قرأ ما نشرته صابرينا جابر حيال الموقف الذي تعرضت له مؤخرا مع أحد سائقي العمومي والذي بكل تأكيد لا يمثل إلا نفسه حيث يعرف الجميع المواقف البطولية والشجاعة والإنسانية للكثير منهم إلا أن هذا السائق والموقف الذي تعرضت له صابرينا جابر ابنة مدينة طولكرم والتي تدرس في جامعة النجاح الوطنية في نابلس والذي تمثل برفضه تحميل عربتها التي تتنقل بها داخل مركبته بحجة واهية بينما هي تنتظر تحت المطر عرضه لحملة انتقادات واسعة وكبيرة بل ذهب البعض للمطالبة بسحب رخصة قيادته.

ونشر الإعلامي معين شديد الذي كان أول من آثار ما تعرضت له صابرينا أن وزير النقل والمواصلات عاصم سالم قد توجه لزيارتها في منزلها.

(زيارة وزير النقل والمواصلات عاصم سالم لابنة طولكرم صابرينا جابر والتي تعرضت لموقف لا إنساني من قبل أحد السائقين في نابلس زيارة لا تقدر بثمن وتستحق التقدير… وعدها بمتابعة ما جرى لها وعلى امل ان تتخذ الوزارة خطوات لانصاف ذوي الاحتياجات الخاصة.)

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏٤‏ أشخاص‏

https://www.facebook.com/NajahBlock/videos/1880120185465632/

أنت لها تابعت مواقع التواصل الاجتماعي التي تناقلت وتعاطفت مع قصة صابرين وأبرزها مواقع إعلامية وموقع جامعة النجاح الوطنية وغيرها من مواقع المؤثرين والصحافيين وكانت جميع التعليقات تقريبا ضد هذا السائق ومع صابرينا وهنا نعيد نشر ما كتبته صابرينا على حسابها عبر الفيسبوك والذي تم نشره وتشييره على نطاق واسع.

“قديش انا زعلانه وحزينة ومتدايقة ومقهورة من الوضع الي وصلنالو !
قديش صرنا عديمين انسانية ورحمة وفش بقلبنا ذرة رحمة أو حنية !
اليوم وانا مروحة كانت معي شنتي الجر ، مطرت عليّ الدنيا وغرقت مي بالشارع.. مرق تكسي بودي من المخفية (منطقتي) للبلد.. وقفتوا حكيتلو لو سمحت بدي اركب!. قام نزل من السيارة، ورحت انا فتحت الطبون اشوفوا مناسب للعرباي أو لا .. وطلع مناسب ومنيح، والدنيا زخ طبعا.
المهم بحكيلوا بدي انزل عند مدخل البلدة القديمة. صفن شوي إلا بحكيلي ثقيلة عربايتك؟ بحكيلو اه، بس هي ٤ شباب عندك بساعدوك فيها.. قام سكر الطبون بحكيلي لا عمي بحملش عربايات وثقيلة كمان! بحكيلوا عموو لو سمحت انا غرقانة من المطر وعربايتي بتيجي بسيارتك، أنا مجربة وبعرف طلعني شو فيها ! رد عاد نفس الجملة وانها ثقيلة وركب السيارة وراح..
وقفت ع جنب وصرت اعيط بالشارع من قلبي!
ما عيطت لانو ما ركبني بس عيطت أنو لهدرجة ما في بقلب البشر رحمة!! ولو لهدرجة!! ولك اعتبرني بنتك اختك، اعتبرني امك!! هيك بتعمل ؟ حامل العرباي ع ضهرك انتا؟
فش سيارة خلقها الله بتتحملش عرباي، كيف حاملة ٥ ركاب معناتو؟
المشكلة ما كانت بالطبون، لانو مش بلاستك الطيبون، المشكلة كانت فيه هو أنه ما بدو يطلعني ويتعب ايديه.

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏يبتسم‏، و‏‏‏جلوس‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏‏‏

والحمدلله اني بطلع لحالي بدون مساعدة حدا.. بس عربايتي اللي بتنرفع، وياخي تغلب هالمرة انا كل يوم راكبة معك؟ ول عليك.
حسبي الله بكل شخص بقهرني بسبب هاي المواضييع اللي بتتكرر معي دايما وفش رقابة عليها تا يحاسبوه .

تلفزيون الفجر | عبير خالد | روحها منغمسة بروح جدتها، فقد كانت جدتها تملك حديقة فيها الكثير من الورود والنباتات، وعندما توفيت بدأت بالاعتناء بها وما زالت حتى الآن.

بدأت آية حمودة(٢٠ عاماً) بمشروع زراعة الصبار وتزيينه عندما كانت تبحث عن هدية مميزة لصديقتها، ومن وجهة نظرها الصبار يحمل كل الحب وبالوقت نفسه لا يتلف.

“قررت أن أبدأ مشروعي بزراعة الصبار والورود، فلدي خلفية كبيرة بزراعة النباتات وكيف أعتني بها، وطورت نفسي بهذا المجال”، هذا ما قالته آية عن بدايتها بمشروعها.

كل شيء يُصنع بحب فهو جميل، فآية تشعر بالاستمتاع عند زراعة أية وردة أو صبارة، وأضافت:” كنت أجد نفسي بزراعة الورد والصبار، وأفرغ كل طاقاتي السلبية عندما أقوم بالاعتناء بهم.”

كانت في البداية تجد صعوبة في خلق وقت للعناية بالأزهار وسط انشغالها بالدراسة ومع المثابرة تعلمت الموازنة بين ما تحب وبين دراستها وواجباتها.

هدفها الأكبر أن تفتح مشروعها(وردة وصبارة)، وقالت أخيراً :” أتمنى أن يصبح العالم كله أخضر وينتشر الحب.”

71045410_2443811939278214_6685900754173034496_n

72172461_1369594809869935_9069232055807639552_n

71501831_662592730931421_6196049151264817152_n

72127246_2786389061382596_7428021332840808448_n

73119862_2508734702688469_1430017367022239744_n

 

آية حمودة .. فتاة الصبار تزرعه بحب

 نظمت دائرة التعليم المستمر في جامعة فلسطين التقنية خضوري مؤخرا، ورشة تعريفية بمشروع “نجاحها” لتمكين الشابات الرياديات في القطاع الزراعي، الذي تنفذه الدائرة بالتعاون مع مركز العمل التنموي “معاً”، ومؤسسة Save The children، والإغاثة الزراعية، وبتمويل من الحكومة الكندية، وذلك بحضور كادر الدائرة وممثلي المؤسسات الشريكة، والجمعيات الزراعية والمهتمين وحضور ممثلين عن محافظة طولكرم ووزارة الزراعة ومحاضرين من جامعة النجاح، والداعمين للمشروع.

في افتتاح الورشة أكد مدير دائرة التعليم المستمر م. نعيم خساتي على أهمية هذه الورشة لدورها في التعريف بالمشروع، وإيصاله لأكبر عدد ممكن من الشريحة المستهدفة، وتشجيعهم على الانخراط في المشروع، وغيره من الدورات والمشاريع التي تقدمها الدائرة.

وتطرق م. خساتي إلى مفهوم التعليم المستمر والذي يشير إلى حاجة الانسان المستمرة بالتعلم مدى الحياة، في مختلف الأعمار والمجالات، بهدف تطوير الذات وتمكينها، وكسب المزيد من الخبرات والمهارات المواكبة للتطورات الحديثة، ما يخلق المزيد من الفرص أمامه ويزيد من ثقة الانسان بنفسه، مقدماً نبذة عن دائرة التعليم المستمر، وأهم الدورات والبرامج التي تقدمها، بالشراكة مع مؤسسات المجتمع المحلي، واستقطاب المدربين الأكفاء والمهرة.

بدوره قدم منسق المشروع رئيس قسم الخدمة المجتمعية أ. عامر ياسين تعريفاً بمشروع “نجاحها” الذي يمتد على مدار أربع سنوات، ويقدم منحاً فردية للأفكار والمشاريع الريادية المرتبطة بالقطاع الزراعي، ويستهدف الشابات من الفئة العمرية 19-29 عاماً، وذلك بهدف رفع معدل مشاركة النساء في القوى العاملة، وتعزيز التمكين والرفاه الاقتصادي للسيدات الشابات ذوات الدخل المحدود في الوطن.

واستعرض أ. ياسين سبل تحقيق أهداف المشروع من خلال تمويل المشاريع والأفكار المقدمة، وتقديم النصح وخدمات الإرشاد الزراعي، وتسهيل وصول الشابات المشاركات إلى الموارد اللازمة لنجاح المشروع، بالإضافة إلى الحصول على تعليم تقني مهني يساعدهن في تطوير امكانياتهن في العديد من المجالات الزراعية الضرورية، وذلك من خلال اطلاق 11 دورة تدريبية ممولة وهي تربية النحل، اكوابونيك وسائط النمو، الزراعة المحمية والذكية، إدارة الأسمدة في البيوت المحمية، استخدام المياه المعالجة وادارتها في الزراعة، زراعة الفطر وتصنيع الصابون والكريمات، إدارة المزرعة والسجلات الزراعية، التسويق الزراعي، الجدوى الاقتصادية للمشروعات الصغيرة، المحاسبة وتمويل المشاريع الزراعية، وتقدير الاحتياجات المائية للنبات.

وتم خلال الورشة مناقشة استفسارات المهتمين بالمشروع، وشرح كيفية تقديم طلب الالتحاق.