1. الأخطاء تجعلنا نتحسن يمكنك أن تتعلم من أخطائك كي تتحسن.
  2. الأخطاء مفيدة في حل المشاكل
    عندما تستمر في المحاولة المرة تلو المرة، تكتسب مهارات وينمو ذكاؤك .
  3. أن نتعلم، يعني أن نفهم أخطاءنا
    انت ما زلت لم تفهم بعد ولكن لديك القدرة على فعل كل شيء لتفهم باكراً.
  4. التغلب على الفشل يجعلنا نكتسب قوة شخصية
    أنت لا تخسر أبداً : إما أن تنجح وإما أن تتعلم.
  5. الاعتراف بالخطأ يتطلب شجاعة
    تكون شجاعاً عندما تتقبل أن تكشف عن نواقصك.
  6. الأخطاء تجعلنا نفكر أكثر أنت فشلت، لذلك أنت بحاجة للبحث عن طريقة أخرى لفعل هذا.
  7. الأخطاء تجعلنا أكثر مرونة ليس هناك فشل أبداً، ليس هناك إلا تجارب.
  8. يعلّمنا الفشل قيمة الجهود والتفكير
    أن تفكر يعني على الأقل أن تطرح أسئلة أكثر مما تقدّم أجوبة.
  9. الأخطاء تفتح الطريق أمام الإبداع
    نادراً ما يكون هناك جواب وحيد وفريد من نوعه على سؤال ما ولكن هناك عدة طرق للعثور على “حل” وليس العثور على “الحل”.
  10. أن نخطئ يعني أننا على الأقل قد حاولنا
    نحن نتعلم من المحاولة. لا يمكننا أن نتحسن ما دمنا لم نقم بالخطوة الأولى. المحاولة الأربعون ستكون أفضل من الأولى. أنت ستواصل التحسن بفضل العادة والخبرة والعودة للناس الذين يحيطون بك.

متابعة و رصد : رؤى عطا

وزارة شؤون المرأة تُشّكل:
“الفريق المختص في علم النفس وعلم الإجتماع”

إلتقت الدكتورة آمال حمد وزيرة شؤون المرأة، في مقر الوزارة، اليوم الثلاثاء، مع أعضاء الفريق المختص في علم النفس وعلم الإجتماع، بحضور وكيل الوزارة بسام الخطيب، لبحث آليات عمل الفريق.

وأكدت د. حمد على أن تشكيل هذا الفريق الذي يضم نخبة من الجامعات الفلسطينية، في مجالات علم النفس وعلم الإجتماع والإرشاد النفسي والخدمة الإجتماعية، من منطلق إيمان الوزارة بالشراكة في العمل مع كافة القطاعات، لتعزيز مفاهيم العدالة والمساواة، ومعالجة الظواهر المجتمعية السلبية، ومنها القتل والعنف الذي تزايد بشكل ملحوظ مؤخراً.

وشّددت د. حمد على أهمية المسؤولية المجتمعية للجامعات، والإعلام، والخطاب الديني، والمناهج التربوية التعليمية، لإحداث التغيير المجتمعي الإيجابي، من خلال مأسسة العمل مع الشركاء ونظم العلاقة، لتحديد الإشكاليات، ودراسة الأسباب، وإيجاد الحلول.

وناقش الحضور مجموعة من القضايا منها: أهمية توحيد الجهود في برامج التوعية، وأهمية دراسات واقع الحال لمعرفة المشكلة وأسبابها وأبعادها وآثارها، ودور وسائل التواصل الإجتماعي وكيفية الإستفادة منها، إعادة بناء منظومة القيم، أهمية الخطاب الديني والإعلامي لرفع الوعي المجتمعي.