شاركت دائرة التشغيل في مديرية عمل نابلس في حفل توقيع الاتفاقيات لتمكين الخريجات من خلال مشروع تحسين نوعية حياة النساء في نابلس من خلال زيادة فرص المشاركة في سوق العمل والذي ينفذ من قبل مركز الدراسات النسوية وبالتعاون مع مؤسسة هيليا/ برشلونه حيث حضر الاحتفالية المؤسسات الشريكة من القطاع العام والمؤسسات الأهلية ومديرة مركز الدراسات النسوية في القدس ساما عويضة والسيدة روضة بصير مديرة مركز الدراسات النسوية / نابلس ومنسقةالمشروع السيدة سناء العتبة

وفي نهاية اللقاء طالبت السيدة اشراق مصلح المشاركات في البرنامج التدريبي باستغلال فرص التدريب المتاحة لهن لاكتساب المهارات والخبرات التي تعزز من فرص التشغيل بحيث يحققن حياة كريمة لهن وان يكن على قدر عال من المسؤولية واعطاء صورة مشرقة عن مركز الدراسات النسوية .
وفي نهاية اللقاء طالبت السيدة اشراق مصلح مركز الدراسات بتسليمها كشف بأسماء المشاركات بهدف استهدافهن باي فرصة تدريب او عمل كما جرى تسجيل سيدة تعمل في مطبخ مبرة الخير التابع لجمعية المركز الاجتماعي الخيري بدورة التصنيع الغذائي.

وقال م.محمد ذيب مدير مديرية عمل نابلس ان هذا النشاط ياتي في سياق تنفيذ خطة دائرة التشغيل في مديرية عمل نابلس لتحقيق أهدافها وأهداف الاستراتيجية الوطنية للتشغيل والتي تنفذها وزارة العمل.

نفذ على مدار 3 سنوات واستهدف 4500 طالبة وطالبًا و350 معلمة ومعلما في مدينة القدس

مؤسسة فيصل الحسيني تختتم “برنامج التطوير الشامل” في 15 مدرسة في القدس” الممول من الاتحاد الأوروبي وبمساهمة من بنك فلسطين

بعد نجاح حققه على مدار 3 سنوات، أعلنت مؤسسة فيصل الحسيني عن اختتام “برنامج التطوير الشامل في 15 مدرسة في القدس” وهو أحد برامج المؤسسة الرئيسة، الذي بدأ تنفيذه منذ شهر نيسان/ إبريل من العام 2017، بتمويل من الاتحاد الأوروبي ومساهمة من بنك فلسطين.
وأعرب عبد القادر الحسيني رئيس مجلس إدارة مؤسسة فيصل الحسيني؛ عن اعتزاز المؤسسة بما حققه البرنامج من نتائج بين صفوف الطلبة والطواقم التعليمية، مشيراً إلى أن البرنامج قد تمكن من تحقيق أهدافه على صعيد المدارس المستهدفة من تعزيز حصول الطلبة على حقهم في التعليم الجيد الذي يخلق مجتمعاً ديمقراطياً، يحترم التعددية والمساواة الجندرية وحقوق الإنسان ويطور طلبة مفكرين وقادرين على اتخاذ قراراتهم بناء على المعرفة والبحث العلمي.
وقد أشار تقرير تقييمي لنتائج البرنامج إلى تحقيق أهدافه المختلفة بنجاح. فقد أشارت نتائج مسوحات الطلبة إلى ازدياد في أعداد الطلبة الذين يرون أن معظم الطواقم التعليمية تحترم حقوقهم يقدر بما نسبتة 43.4%، وإلى ارتفاع أعداد الطلبة الذين يرون أن مدارسهم تتسم ببيئات ديمقراطية يقدر بما نسبته 46.3%، وإلى ارتفاع في أعداد الطلبة الذين لديهم توجهات إيجابية تجاه المساواة بين الجنسين يقدر ب12%. كما أشار إلى تراجع في عدد الطلبة الذين يرون أن مدارسهم لا تتسم بتنويع أساليب التعليم يقدر بما نسبته 11.9%.
ولضمان تعزيز قيم الديمقراطية والمساواة والعدالة بين صفوف الطلبة، نفذت عبر سنوات البرنامج مسابقات للقراءة أدارتها طواقم المدارس المتدربة على تشجيع الطلبة على القراءة. وقد انعكس نجاح الطواقم في القدرة على استقطاب الطلبة لبرنامج القراءة، حيث شارك في كل سنة من سنوات البرنامج ما يفوق الألف طالبة وطالب ووصل عدد المشاركين والمشاركات في آخر عام إلى 1620 طالبة وطالب.
وأشار التقرير إلى تطور قدرات الطواقم التعليمية في استخدام استراتيجيات تعلم قائمة على البحث العلمي والتفكير الناقد وبناء وبرمجة الروبوت، ما انعكس في مشاركة حوالي 300 طالب وطالبة بشكل سنوي بمسابقات البحث العلمي في العلوم الطبيعية والعلوم الاجتماعية والتاريخ والروبوت.
وحول تأثيرات تدريب الطلبة على البحث العلمي قالت مستشارة العلوم الطبيعية في البرنامج الأستاذة ديمة حلواني: “عادة ما يطبق الطلبة مهارات التفكير الدنيا خلال تنفيذ نشاطات وفعاليات منهاج العلوم، بينما لوحظ عند استخدام أسلوب البحث في تعليم العلوم تطور مهارات الطلبة العلمية بشكل كبير بحيث اصبحوا قادرين على استخدام مهارات التفكير العليا، وطرح تساؤلات علمية عديدة منها ما امكن تنفيذه في بيئة المدرسة ومنها ما يحتاج لبيئة بحثية متطورة اكثر”.
وفي هذا السياق قالت الأستاذة رانية الحلاق مديرة مدرسة الحصاد النموذجية إن المعلمات المتدربات أصبحن يستخدمن هذه الأساليب الجديدة في التدريس من خلال البحث العلمي بانتظام داخل الصفوف، كما أصبحت أحد معايير تقييم الطلبة أيضًا، وذلك بغرض تشجيعهم على البحث في الموضوعات وطرح الأسئلة.
كما استطاع البرنامج أن يقدم دعماً ملحوظاً للطلبة الذين يعانون من عسر تعلم وطيف التوحد وأن يعزز مبدأ التعليم الجامع. فتم توعية الطواقم التعليمية في 13 مدرسة، وتم وضع خطط تعليم فردية والعمل مع الطلبة وأولياء الأمور والطواقم التعليمية في 7 من المدارس المستهدفة منها اثنتين تم العمل معهم أيضا لصالح الطلبة الذين يعانون من اضطراب طيف التوحد. وأشارت ياسمين الباشا مسؤولة مشروع التعليم الجامع في البرنامج إلى أنه قدم دعما إلى ما مجموعه 180 طالباً وطالبة يعانون من عسر تعلم على مدار السنوات الثلاث، كما أشارت أن نتائج المسوحات مع الطلبة والأهالي عكست وجود مستوى عال من الرضى لديهم. فيما أشارت البيانات والفحوصات إلى تطور لدى معظم الطلبة الذين تم العمل معهم على واحد أو أكثر من جوانب العمل الخاصة بالتحصيل الأكاديمي والجانبين الإدراكي والنفسي.
أما في مجال تطوير البنى التحتية للمدارس المستهدفة بهدف إغناء بيئة التعلم المادية، فقد قدم البرنامج 2044 قطعة أثاث، و448 جهازاً تضمنوا أجهزة حاسوب، وبروجكترات تفاعلية، وأدوات بناء الروبوتات، إضافة إلى ذلك وفر البرنامج ما يلزم من الروايات وأدوات وتجهيزات المختبرات العلمية، وبرامج الحاسوب وشبكات الإنترنت وأنظمة صوت. فيما قدم البرنامج تأهيلاً لغرف وممرات القسم الخاص بخدمات التعليم الجامع في مدرسة الأميرة بسمة الدامجة.
كما نتج عن البرنامج أربعة أدلة هدفت إلى تعميم التجربة التدريبية إلى باقي مدارس فلسطين؛ وجاءت الأدلة في في مجالات: 1-البحث العلمي في العلوم الطبيعية، 2- البحث التاريخي 3-تفعيل الذكاء الثلاثي في الصف، 4-التفكير الناقد.
وذكرت فدوى الحسيني المديرة التنفيذية في مؤسسة فيصل الحسيني أن ميزانية البرنامج بلغت 1.88 مليون يورو، وتقدمت بالشكر والتقدير لممولي البرنامج الاتحاد الأوروبي مثمنة دعمهم وشراكتهم للمرة الثالثة مع مؤسسة فيصل الحسيني في إطار استراتيجية خدمة الطلبة وتأمين مستقبل القطاع التعليمي في القدس الشرقية، كما ثمنت مساهمة بنك فلسطين الشريك المحلي في البرنامح.

متابعة و رصد : رؤى عطا

تقرير : رؤى عطا

منذ أن خلق الله البشرية والإنسان يسعى إلى التواصل والتفاعل مع الأشخاص المحيطين به ، فتلك هي الفطرة التي خُلِق عليها الإنسان ، فمع تقدم وتطور الزمان وحداثة وسائل الاتصال ظهر لدينا مواقع التواصل الاجتماعي ( الفيسبوك ) الذي زاد من سهولة التواصل بين الأفراد والجماعات في مختلف الأماكن ، فانتشرت صفحات ومجموعات الفيس بوك التي تجمع بين الأفراد وخاصة النساء ، فمن المتعارف عليه حب النساء للتواصل الاجتماعي والتعارف وتكوين الصداقات مع النساء المجاورات لهنَّ ، أو من تجمعهنَّ روابط مشتركة ومن هنا تعد تلك المجموعات حلقة تواصل يتم من خلالها تبادل الخبرات والانجازات وطرح القضايا النسوية المختلفة والحلول عبر المنشورات والتفاعل عليها .

السيدة أحلام الشعيبي و بالتعاون مع السيدة ميس الشافعي قامتا بإطلاق ملتقى سيدات نابلس ، وهو أول وأكبر ملتقى نسويّ يضم ما يقارب 18 ألف عضوًا ، حيث تقول الشافعي تم انشاء هذا الملتقى منذ ما يقارب العام و أن الفكرة الأساسية للملتقى هي المساعدة في نشر وترويج المشاريع المنزلية للسيدات ، وإيصال مشاريهنَّ لأكبر عدد من أفراد المجتمع ، حيث يتم نشر المشاريع مجانًا ، وذلك بهدف تخفيف مبالغ الدعاية على صاحبات المشاريع المنزلية المبتدئات ، كما ونوهت الى أن الملتقى يقدم للسيدات كل الاستشارات اللازمة لدعم مشاريعهنَّ وترويجها وايصالها للأفراد وذلك عبر التنسيق مع الشركات والمؤسسات المعنية بمشاريعهنَّ.

أما عن أهمية الملتقى فقد ذكرت الشافعي أن الملتقى يقوم على شقين من الأعمال الأول وهو دعم وترويج المشاريع كما ذُكِرَ سابقًا ، وأما الشق الثاني فهو الشق الخيري ، حيث قدّم الملتقى خلال أزمة الكورونا وشهر رمضان المبارك عددًا من الطرود الغذائية للعائلات المتعففة ، كما قام الملتقى بمساعدة المرضى من خلال توفير الأدوية لمن يحتاجها ، ولا ننسى الجزء الأهم من المساعدات وهو المساهمة بدفع أجارات منازل متراكمة لعددٍ من العائلات المستورة .
أما عن الأعمال التي ينظمها الملتقى فتشمل : المشاركة والتغطية الاعلامية المجانية لأي بازار تشارك فيه أي عضو من أعضاء الملتقى ، كذلك تنظيم الفعاليات فتم تنظيم فعاليتين الأولى منهما خيرية تمثل بإفطار تقشفي (بسيط ) تم التبرع بريعه لدعم قسم السرطان في المستشفى الوطني كذلك تم التبرع بخصلات شعر من المشاركات في الفعالية لعمل شعر اصطناعي لمريضات السرطان .
أما الفعالية الثانية فهي عبارة عن جولة بالبلدة القديمة في نابلس و إفطار .

وقد قالت الشافعي إنه كان من المفترض إقامة بازار لسيدات الملتقى ولكن ظروف الإغلاق التي فرضها فايروس كورونا حالت دون إتمام البازار .
أما عن التوجهات القادمة للملتقى فقد وضحت الشافعي أن الملتقى يسعى لبدء العمل على مشروع مشترك يضم أعمال جميع أعضاء الملتقى وفتح خط لتسويق هذه المنتجات في السوق الفلسطيني .

خاص أنتِ لها

كثيرة هي الجهات المنظمة للفعاليات والأنشطة ولكن ما يميز هذه الجهات دائما الفكرة والإخراج والتنفيذ الجميل والرائع دون ملاحظات سلبية كيف لا والكل يتمنى أن ينجح في جهده، ولكن هناك جهات أخرى بالمقابل لا تسعى للتكرار والعمل الإعتيادي بل تدخل دوما عنصر الإبداع والابتكار في فعالياتها منذ انطلاقها وحتى اليوم كما هو حال شركة ديارنا لإدارة الحدث.

لقد استطاعت وخلال كافة أنشطتها المجتمعية والفعاليات الخاصة بها أن تترك بصمة قبل وخلال وبعد التنظيم في أن تكون الجهة التي يشار لها بالبنان لنجاح فعالياتها وابتكارها المتجدد وكان ذلك حاضرا ومميزا في فعاليتها الأخيرة التي عقدتها في قاعة القلعة بنابلس وذلك في حفل رائع لفرقة “عمو صابر” المميزة.

استطاعت الشركة بهذه الفعالية أن تنجح في جوانب كثيرة سواء في الترويج لها وتجهيزها وتنفيذها بل وتعدى ذلك لتضيف جوا مميزا للأطفال بترتيب جلسة تصوير مع هذا الفنان الذي يقبل عليه الأطفال ويحبون اداءه ويقلدونه، والتميز الأهمر الذي كان خلال هذه الفعالية وضمن اندماج ومشاركة الجميع كانت مشاركة الدكتور أكرم سعادة أخصائي الأطفال الذي شارك بفقرة تعليمية توعوية سلوكية طبية تقي الأطفال من الأمراض وعلمهم بمشاركة الفنان عمو صابر على كيفية نظافة وغسيل اليدين في ظل انتشار فايروس كورونا والفيروسات الأخرى.

المدير التنفيذي لشركة ديارنا أدهم الخروبي قال في تصريح لمجلة وموقع المرأة أنتِ لها مشاركة الدكتور أكرم سعادة كانت هادفة ومميزة بحيث ساهم بنشر التوعية للأطفال في موضوع النظافة والوقاية من الجراثيم.

بدوره، أكد المدير العام للشركة مهند الرابي أن التميز دائما يكمن في كيفية إخراج الفكرة وتنفيذها وخلق الإبداع والابتكار وهذه الفعالية واحدة من عشرات الفعاليات التي أشرفنا على تنفيذها ضمن رسالة الشركة في فعالياتها المجتمعية لتدمج الفرح والمرح والتوعية وغرس المفاهيم السليمة عند الأطفال.

من جهته، قال الدكتور أكرم سعادة: “كان الهدف من الفقرة زرع ثقافة النظافة الشخصية عند الأطفال من خلال تعليمهم غسل الأيدي المتكرر و التعقيم المتكرر للحد من انتقال الجراثيم وحماية الكل من مخاطر الفايروسات المنتشرة”.

وعبر الأهالي والأطفال عن فرحتهم وسعادتهم بمثل هذه الفعاليات الترفيهية والهادفة، خاصة مع مشاركة الدكتور أكرم سعادة الذي يحظى بشعبية كبيرة بين الأهالي لنشاطه التوعوي والإعلامي ولمحبة الأطفال له.

https://www.facebook.com/almadina.tvps/videos/487633535246933/

مرفق صور من الفعاليات بعدسة المصور الرائع نبيل شاهين وتلفزيون الفجر الجديد

https://www.facebook.com/FajerTV/videos/909269452860794/

خاص – أنت لها

اختتمت مساء اليوم الجمعة فعاليات مهرجان وبازار ومعرض هلا نابلس الذي أشرف على تنفيذه شركة ديارنا لإدارة الحدث بالتعاون والتنسيق والمتابعة مع الغرفة التجارية والبلدية والعديد من المساهمين والرعاة وذلك بعد جهد استمر على مدار أشهر من التخطيط والتحضير والترتيبات واللقاءات العديدة والاتفاقيات والرعايات لتنطلق الفعاليات على أرض منتزه جمال عبد الناصر وتحصد نجاحا كبيرا وملموسا بحسب القائمين والمنظمين والرعاة والزوار رغم بعض الملاحظات التي وصلت للمنظمين وأخذت بعين الاعتبار.

ومع انتهاء الفعاليات التي استمرت على مدار أسبوع وشملت بازار للمنتجات اليدوية ومعرضا للمنتجات والصناعات للشركات والمصانع الفلسطينية والعروض الفنية الشيقة التي استقطبت ما يزيد عن 200 ألف زائر على مدار أيام هلا نابلس، أعلنت شركة ديارنا لإدارة الحدث عن البدء بالاستعدادات لهلا نابلس بنسخته الثانية.

وكانت فعاليات هلا نابلس قد انطلقت برعاية عدد من الشركات واشتملت على فعاليات وأمسيات يومية هدفت لإدخال الفرح والسعادة والبسمة على الأطفال وهو ما تحقق وكان.

وقال المهندس الحاج عدلي يعيش رئيس بلدية نابلس السابق في لقاء مع “أنت لها”: “نعم نحن ندعم كل ما من شأنه على إدخال الفرحة على الأهالي والأطفال نابلس تستحق وأهلها يستحقون”.

بدوره، قال رجل الأعمال ورئيس الهيئة الإدارية لمصنع بوظة الأرز الراعي الماسي لهلا نابلس زاهي عنبتاوي في لقاء مع “أنت لها“: “هذه السعادة التي نراها على وجوه الأطفال هي التي طمحنا بها وسعينا لتحقيقها منذ اللحظة الأولى، نعم لقد كانت الفعاليات والأمسيات محطات للفرح والسعادة للجميع”.

وعن المعرض ومختلف الفعاليات أكد عنبتاوي، أن المعرض حقق نجاحا كبيرا رغم بعض الملاحظات البسيطة التي وصلت ولكنه بالعموم كان فرصة للتنزه والترفيه والتسوق وكذلك شكل مساهمة كبيرة لصغار البائعة المتجولين بالمنتزه.

وكانت قد تعددت الأمسيات الفنية خلال أيام المعرض على النحو التالي:

وحققت الأمسيات الفنية حضورا لافتا وإضافة كبيرة للمهرجان حيث ساهمت في حذب آلاف المتسوقين والمتنزهين لقضاء أجمل الأوقات برفقة هذه الفرق التي يعشقها الأطفال، وتميزت بتفاعل الكبار والصغار وعشاق هذه الفرق لاسيما فرقتي عمو صابر ومنال شواهنة.

ونقتبس هنا ما نشرته وعقبت عليه الفنانة منال شواهنة بعد الحفل الكبير الذي حضره نحو 10 آلاف مواطن

منال شواهنه نابلس ،،نابلس،،نابلس،،❤️ حضور رهيب بالالاف
فضل الله ورضى الوالدين ومحبتكواااا
عبارات الشكر تخجل منكم لأنكم أكبر منها، فأنتم لكم الفضل في تحويل الفشل إلى نجاح، ورفع العزيمة والمعنوية لدي،فأنتم أهل التميز
بعد هذا الحضور بخلص كل الحكي،،،،،
نابلس يا جبل النار وعنجد كنتوا مثل النار
شركه ديارنا ابدعتوا بمهرجان هلا نابلس وتشرفنا نكون معكوا وبينكوا
صور من العرض الثاني بمهرجان هلا نابلس
كل الحب من القلب للقلب❤️

وأكد المدير العام لشركة ديارنا لإدارة الحدث مهند الرابي الجهة المنفذة والمنظمة لـ هلا نابلس في حديث لـأنت لها أن المهرجان حقق ما كان مخططا له وقد فاق نجاحه التوقعات في ظل الظروف الراهنة والأزمة المالية حيث تم مراعاة هذه الظروف بسلسلة عروض تشجيعية وأسعار تفضصيلية.

وحول الملاحظات التي وردت من ضيق مساحة المدخل والأزمات المرورية في محيط الجهات الأربع للمنتزه قال الرابي: “نعم هناك العديد من الملاحظات التي كانت تردنا من المشاركين والزوار وكنا نعمل على حلها بقدر استطاعتنا بالتعاون مع مختلف الشركاء والمنظمين وسنراعي ذلك أيضا في النسخة القادمة من هلا نابلس“.
وأضاف: “لقد كانت الحشود كثيرة وقد فاقت الـ 200 ألف زائر خلال أيام المهرجان الكبير الذي ربما يمكن وصفه بالتظاهرة الإقتصادية الفنية الأكبر على مستوى نابلس خلال السنوات الأخيرة”.

وأردف الرابي: “لقد وصلتنا أفكار قيمة من زملاء ومحبون ومنها عمل دراسة تقييمية شاملة تستطلع آراء كافة المشاركين بالمعرض والشركاء لمعرفة الانطباعات التي تشكلت وكذلك لأخذ الملاحظات على محمل الجد لتفاديها في المرات القادمة ورحبنا بذلك وسنعمل على تجهيزها وكذلك نشرها للإعلام بعد جلسة مع مختلف الشركاء”.

وقدم رجل الأعمال وصاحب المبادرات والأفكار الريادية شكره لكافة الشركاء والإعلاميين والعارضين والزوار وكل فرد وعضو وعامل وكل شخص كان له أي جهد أو مساندة أو ملاحظة أو نقد بناء لصالح نابلس أولا ولـهلا نابلس ثانيا.

من ناحيته، ثمن أدهم الخروبي، المدير التنفيذي لشركة ديارنا لإدارة الحدث، جهود كافة الأفراد والمؤسسات والشركات والرعاة والشركاء والمنظمين، لافت إلى أن توحد الجهود بين الجميع كان السبب الأبرز في نجاح هلا نابلس.

وأكد الخروبي، سعي الشركة والشركاء ومختلف العارضين للخروج بأجمل مهرجان ومعرض وبازار حيث الجهود التي استمرت أشهرا، منوها في الوقت ذاته إلى أن الكمال لله تعالى وهناك ملاحظات سنعمل على متابعتها وأخذها بعين الاعتبار في النسخ القادمة من هلا نابلس.

وكان موقع ومجلة “أنت لها” قد استطلعوا آراء العديد من العارضين والمشاركين بالمعرض والزوار والذين أشاد معظمهم بالفعاليات والأمسيات والفرحة التي تشكلت ورسمت على وجوه الأطفال والزوار.

وقدم بعضهم العديد من الملاحظات النقدية الهادفة ومنها زيادة رقعة ومساحة المعرض وعدم تكدسها في مكان واحد، وزيادة عدد المرافق الصحية، وزيادة عناصر الأمن بسبب كثافة أعداد الزوار وتنظيم عمليات الخروج من المعرض.

لمتابعة الفعاليات والأنشطة والفعاليات والصور والفيديوهات يمكنكم ذلك من خلال زيارة صفحة هلا نابلس

في الثامن والعشرين من أيلول القادم
“ديارنا” وبوظة “الأرز” توقعان اتفاقية الرعاية الماسية وتعلنان عن فعاليات معرض ومهرجان “هلا نابلس”
خاص – أنت لها
أعلنت شركة ديارنا لإدارة الحدث في نابلس، عن إطلاق فعالية “هلا نابلس” خلال حفل توقيع اتفاقية الرعاية الماسية مع مصنع بوظة الأرز وبحضور رئيس البلدية ورئيس الغرفة التجارية في المدينة.

وشارك في حفل التوقيع على هذه الاتفاقية التي عقد في مقر مصنع بوظة الأرز شرق نابلس، كلا من رجل الأعمال مهند الرابي المدير العام لشركة ديارنا وأدهم الخروبي، مدير شركة ديارنا لإدارة الحدث، ورجل الأعمال السيد زاهي عنبتاوي، رئيس مجلس إدارة مصنع بوظة الأرز، والمهندس عدلي يعيش، رئيس بلدية نابلس، والحاج عمر هاشم، رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بنابلس وحشد من الصحافيين.
واستعرض الخروبي، تفاصيل فعاليات شركة “ديارنا” المختلفة والنجاحات التي تحققت بفعل التعاون والشراكات مع مختلف الجهات.
واستعرض الفعاليات المتعلقة بـ “هلا نابلس” لافتا في الوقت ذاته إلى الشراكة المميزة مع بلدية نابلس والغرفة التجارية والجهات الأخرى والإعلام بهدف الترويج والتسويق لنابلس.
وقال الخروبي: “نابلس بحاجة للفعاليات بصورة مستمرة وبحاجة لتعاون وتضافر مختلف الجهود، مؤكدا أن هلا نابلس القادمة ستشتمل على فعاليات وأوجها مختلفة تضم عروضا فنية وترفيهية وزوايا للصناعات الفلسطينية والمستوردين والرعاة والمنتجات الفلسطينية التراثية وستكون في منتزه جمال عبد الناصر في الثامن والعشرين من أيلول القادم”.

بدوره، أكد الرابي، أن رؤية هلا نابلس ترتكز على تشجيع المنافسة والإبداع للصناعات الوطنية وتحفيزا للقطاعات الاقتصادية لتقديم عروضها بأفضل الأسعار التنافسية الحقيقية للمستهلك.
وبين أن الهدف العام يتمثل بتنظيم أكبر حدث تسوق في فلسطين من خلال إشراك مختلف كافة القطاعات الأعمال وفق أحدث معايير التسوق.

https://www.facebook.com/HayatRadio/videos/1285513051624324/

وللإجابة عن السؤال المطروح لماذا هلا نابلس أجاب الرابي وقال: ” فإنها تتمثل بتعريف المستهلك الفلسطيني بالصناعات الوطنية وقطاعات الأعمال المختلفة، ودعم الصناعة الفلسطينية من خلال توفير المساحة التسويقية، وخلق منافسة حقيقية من خلال عروض تطبيقية وخصومات عالية.
وستشتمل الفعاليات القادمة على أمسيات فنية في المدرج المفتوح من الفرق الفنية الخاصة وعروض الأطفال وأسبوع من التوفير والخصومات الحقيقية.

وتحدث الرابي، عن دور المسؤولية المجتمعية في دعم هذه الأنشطة والفعاليات لافتا في الوقت ذاته لمساهمات مصنع الأرز الدائم.
من جهته، أكد عنبتاوي، على ضرورة تكاتف الجهود وتوحدها، مشددا على أن التوحد والتكاتف بين الجميع هو الكفيل والسبيل لإعادة الهيبة لنابلس كعاصمة اقتصادية لفلسطين كسابق عهدها.
وأوضح ضرورة العمل الجماعي للارتقاء بنابلس وإعادة البسمة لتجارها وأهلها وزوارها وروادها، مثمنا دور شركة ديارنا في إقامة الفعاليات الهادفة وشاكرا كذلك تعاون البلدية والغرفة التجارية في هذه الفعاليات.

من ناحيته، تحدث هاشم، عن جهود شركة ديارنا وفعالياتها الهادفة لتنشيط التجارة والحركة التجارية، وقال: “تنشيط الحركة التجارية يتطلب تفعيل هذه المعارض والبازارات ويتطلب أن تكون البيئة جاذبة للمتسوقين والزوار بإقامة المرافق العامة والمراحيض والخدمات ونحن جاهزون للدعم والمساهمة بالتعاون مع البلدية”.

وأعرب رئيس الغرفة التجارية عن سعادته بالشراكة مه الجهات المنفذة والمشرفة والداعمة لهذه الفعاليات لأهمية وضرورة دعم المنتجات الوطنية في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها فلسطين.

وأكد يعيش، أن الكل يطالب بالترويج لنابلس ويدفع بهذا الاتجاه وهذا يتطلب جهد الجميع، شاكرا في الوقت ذاته جهود وتعاون القائمين على هذه الفعالية.وقال رئيس البلدية: “نحن نمر بظروف صعبة والوضع الاقتصادي الراهن ينعكس سلبا على الاستثمار، وبالتالي علينا جميعا أن نعزز من تناغم عمل المؤسسات ودعم إقامة المعارض والفعاليات الهادفة”.

وأكد يعيش، أن البلدية تقدم أرض منتزه جمال عبد الناصر لكافة الجهات التي ترغب بإقامة مثل هذه الفعاليات وهي ليست بالمجان ولكنها ضمن متناول الجميع من شركات إدارة الحدث، لافتا إلى أن البلدية قدمت هذه المنطقة بمقابل بدل استخدام لشركة ديارنا من باب التشجيع والدعم لتنفيذ هذه الفعاليات الترويجية التسويقية لنابلس وللمشاريع الاقتصادية.
وأوضح أن البلدية باشرت مؤخرا، بمشاريع تجميل نابلس، وتأهيل وتطوير الشوارع ومداخل المدينة.

وجرت مراسم توقيع اتفاقية الرعاية الماسية بحضور كل من السيد: مهند الرابي، والسيد زاهي عنبتاوي، بمباركة ومشاركة رئيس البلدية ورئيس الغرفة التجارية.

خاص – أنتِ لها

خلال جلسة استماع عقدتها شركة ديارنا لإدارة الحدث عقدتها في مقرها الجديد الكائن في ضاحية الأرز قرب دوار زواتا غرب نابلس، استعرضت الشركة أنشطتها وفعالياتها المجتمعية القادمة.

وشارك في الجلسة التي دعت لها الشركة مؤخرا، صحافيون وإعلاميون وتقنيون وممثلون عن وسائل إعلام محلية، وكلا من رجل الأعمال مهند الرابي، المدير العام لشركة ديارنا للاستثمار والتطوير العقاري، وأدهم الخروبي، المدير التنفيذي لشركة ديارنا لإدارة الحدث.

واستعرض الخروبي، خلال الجلسة الأنشطة والفعاليات التي ستنفذها الشركة في الفترة القادمة الممتدة حتى نهاية العام ضمن مسؤوليتها المجتمعية، لافتا إلى أن الشركة بصدد تجهيز وتكرار فعاليات لاقت نجاحا وتميزا وردود فعل إيجابية من قبل المجتمع ولكن بتميز ورؤى جديدة ملفتة.

بدوره، تحدث الرابي عن ذكرى مرور عشر سنوات من انطلاقة الشركة ودورها في المسؤولية المجتمعية وخطتها الاستراتيجية الرامية لتعزيز المنتج الوطني مرورا بأكبر سدر كنافة ووصولا إلى الراحة النابلسية وغيرها من الأنشطة ذات الصلة.

وبين الرابي، أن ديارنا لإدارة الحدث جزء من منظومة الشركة ككل، لافتا إلى البحث الدائم للإبداع والتميز مستمر بجهود وتعاون كافة الشركاء من مؤسسات المجتمع المحلي والإعلام لتحقيق الأهداف المنشودة.

وتطرق للاحتفال الذي سيقام في الرابع والعشرين من الشهر القادم للاحتفاء بذكرى مرور 10 سنوات على انطلاقة الشركة وحفل “وفاء لمن علمني حروف الإبداع”.

كما استعرض نية الشركة لعقد مؤتمر وملتقى متخصص ومتميز لمجتمع الريادة والرياديين والتمكين خلال أيلول القادم.

ولفت مدير عام الشركة إلى الفعالية الأضخم التي ستقام خلال الفترة القادمة وهي فعالية “هلا نابلس” الاقتصادية والتي ستتمثل بتنفيذ وتنظيم معرض ومهرجان اقتصادي لدعم المنتجات الوطنية حيث سيقام في منتزه جمال عبد الناصر بطريقة فنية وعصرية جذابة ويحتوي على عروض مميزة وتخفيضات حقيقية.

وتطرق الرابي إلى عدد الفعاليات التي نفذت في إطار المسؤولية المجتمعية من قبل الشركة والتي تجاوزت الـ 31 فعالية مختلفة.

واشتملت الجلسة على عقد حلقة نقاش وملاحظات وتفاصيل أخرى في سياق الفعاليات القادمة والمنوي اقامتها ضمن مسؤولية الشركة الاجتماعية.