نشرت المغنية اللبنانية نانسي عجرم مقطعا مصورا لها من مطار بيروت الدولي، حيث كانت تنتظر في طابور طويل وعشوائي بينما تحمل على كتفها ابنتها حديثة الولادة، موجهة انتقادات للطريقة التي يدار بها المرفق الحيوي.

وانتقدت نانسي عجرم ما سمته “التوجهات المستمرة للبنان بتشجيع القطاع السياحي” بينما تعم الفوضى، التي لا تراعي الحالات الخاصة، مطار بيروت المعروف أيضا باسم مطار رفيق الحريري.

وعلى صفحتها الرسمية بتويتر، قالت في تغريدة مصاحبة للمقطع المصور: “أنا اليوم لست فنانة، أنا مواطنة لبنانية، ابنتي عمرها 5 أشهر، أحملها على كتفي وهي تبكي لمدة ساعة بمطار بلدي، ومثلي نساء كثيرات، هل هذا الشيء مسموح؟ هل مقبول هذا الإهمال في حقنا كمواطنين بمطار بلدنا؟ مسموح أن نبتعد عن أبسط حقوق الإنسان؟”

وفي تغريدة منفصلة، أضافت “بكل بلدان العالم، للمرأة الحامل والطفل الرضيع استثناءات.. إلا هنا.. يمكن لأن مفكرينا Option (اختيار)؟؟؟ يا حبايب قلبي هذه أبسط حقوق المرأة، هذا واجبكم تجاه كل امرأة.. أليس كاف رائحة القمامة بالمطار؟ والإهمال؟.. ما عندكن ولاد أو ما بتحسوا بولاد الناس؟ راضيين بكل أزماتنا بكل الأوضاع اللي فارضينا علينا، بس لما توصل لولادنا وأطفالنا.. لهون وبس.. عيب عليكن”.

وأكملت سلسلة انتقاداتها في تغريدة أخرى مصاحبة لصورة، وقالت فيها: “هذا لبنان الذي نتغنى به في كتب التاريخ؟ هذا لبنان الذي تشجعوا السياح لزيارته؟ أطفالنا الصغار صاروا يشاهدون ويفهمون العيوب التي فرضتموها عليهم، إلى متى سنظل نصمت، عيب عليكم..”

سكاي نيوز عربية – أبوظبي

في وقت انشغل فيه الوسط الفنّي بمرض الفنانة هيفاء وهبي، أعلن الفنان عبد المجيد عبدالله أنّه مصاب بمرضٍ لا علاج له.

جاء هذا الإعلان بعد أيّام قليلة على عودة إليسا من رحلة علاجيّة استغرقت 21 يوماً، ومسارعة شيماء سيف إلى نفي إصابتها بمرض السرطان.

ماذا يحصل في الوسط الفنّي؟ وما هي التطوّرات الصحيّة للفنانين الأربعة؟

الصيف الماضي انشغل الوسط الفنّي بالوضع الصحّي المتدهور للفنانة ميريام فارس، التي لم تعلن لغاية اليوم عن السبب الحقيقي لمرضها، إلا أنّها غابت مدّة طويلة، وعندما عادت كانت نحيلة جداً وشاحبة، ولم تعد بالزخم نفسه، ولا تزال إطلالاتها نادرة وحفلاتها قليلة.

وقبل أيام من الكشف عن صحّة ميريام المتدهورة، أعلنت إليسا من خلال فيديو كليب “إلى كل اللي بيحبوني” عن معركتها مع مرض السرطان التي لم تنتهِ تبعاتها بعد.

_إليسا: ثلاثة أسابيع في ألمانيا

في شهر فبراير، سافرت إليسا إلى بلجيكا حيث خضعت لجراحة في يدها اليمنى، التي تعرّضت لانتفاخ واحتباس السوائل بسبب مضاعفات العلاج بالأشعة الذي خضعت له الفنانة للسيطرة على سرطان الثدي.

وما لبثت إليسا أن سافرت قبل شهر إلى ألمانيا، في رحلة علاجيّة استمرّت 21 يوماً، لم تعلن عن تفاصيلها، إلا أنّها عادت إلى بيروت بيدٍ ملفوفة بالضمّادات، ما دفع البعض إلى الاستنتاج أنّ عمليّة إليسا الأولى فشلت، وأنّها خضعت لعمليّة جديدة.

-هيفاء وهبي: تنذكر وما تنعاد

في أواخر شهر رمضان الماضي، أعلنت الفنانة هيفاء وهبي عن وعكة صحيّة ألمّت بها ومنعتها من تقديم أي جديد فنّي أو الظهور في وسائل الإعلام.

وانتقلت هيفاء من القاهرة إلى بيروت للعلاج، حيث بقيت في المستشفى شهراً ونص، وأعلن عن إصابتها بفايروس، إلا أنّ هيفاء لم تكشف عن طبيعته.

وعادت يوم أمس الثلاثاء إلى منزلها، ووجّهت رسالة شكر لجمهورها وللصحافة ولزملائها، مؤكّدة أنّها لمست فيهم كماً من المحبّة أدهشها.

وبدت هيفاء مقبلة على الحياة وهي تردّ بمحبة على كل التعليقات التي وصلتها في فترة مرضها، ولم تكشف عن طبيعته واختصرت تجربته معه بالقول “تنذكر وما تنعاد”.

شيماء سيف: برنامج أصابها بالسرطان

انتشر في الساعات الأخيرة خبر إصابة الفنانة الكوميدية شيماء سيف بمرض سرطان الثدي، بعد عرض البرومو الخاص لبرنامج “توأم روحي” للإعلامي اللبناني نيشان.

شيماء فوجئت بعشرات الاتصالات عقب دقائق من الكشف عن برومو حلقتها المقبلة مع الإعلامي نيشان لبرنامج “توأم روحي” المقرر عرضها يوم الجمعة المقبلة بعدما تضمّنت الثواني المعدودة للإعلان التشويقي حديثاً لها وزوجها محمد كارتر عن معاناتها سراً مع سرطان الثدي، وبدا عليها آثار بكاء طويل، وكشفت ملامح الإعلامي نيشان عن تاثره البالغ بالقصة.

وقد ظهرت الفنانة في البرومو وهي تقول بأنها ظلت تبكي فور علمها بالخبر, وتابعت ” كل يوم كنت باقول لنفسي خلاص بقى ده أخر يوم”.

شيماء تصدت للشائعة سريعاً وقالت عبر خاصية الستوري انستقرام : بخصوص برومو حلقتي فى برنامج توأم روحى, يا جماعة خبر إصابتي بمرض ما غير صحيحة, أنا الحمد لله كويسة ” وتابعت ” مونتاج برومو الحلقة أخدوا إجابة سؤال، ركبوها على سؤال تاني، واتمنى يكون بدون قصد”.

-عبد المجيد عبدالله: مرض لا شفاء منه

ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بخبر إصابة الفنان السعودي عبد المجيد عبد الله بمرضٍ لا شفاء منه.

وكان الفنّان قد ظهر في مقابلة إذاعيّة، وأعلن أنّه يعاني من مشكلة مزمنة في الأذن الداخلية لا علاج له.

وقال إنّ مرضه تأثر مع الوقت بالجهد والحفلات والتسجيل، وإنه يسبب له الدوار وبعض العوارض تتأرجح صعوداً وهبوطاً.

كما قال إنّ المرض سيرافقه طوال حياته وإنه تعلّم التعايش معه، رغم أنه كان السبب في إبتعاده عن الحفلات الغنائية.

وأوضح عبد المجيد عبد الله أنه سافر إلى الخارج، ولكن تبيّن له أن هذا المرض لا علاج له.

بعد ساعات من عاصفة تعليقات وردود أفعال أعقبت ظهورها المباغت.. قالت تقارير إعلامية إن موقع “إنستغرام” حظر الوصول إلى حساب فتاة حسناء اقتحمت ملعب نهائي دوري أبطال أوروبا، مساء السبت، وذلك بعد تلقيه مئات الآلأف من طلبات المتابعة من معجبين.

وفي حدود الدقيقة 18 من المباراة التي كانت تجرى بين ليفربول وتوتنهام، اقتحمت فتاة شابة تدعى كينسي ولنسكي أرضية الملعب بلباس شبه عار.

ولم يكن حسابها آنذاك على إنستغرام يضم سوى نحو 250 ألف معجب. ومباشرة بعد انتشار صورها ومعلوماتها على المواقع الاجتماعية، تلقى حسابها عددا “قياسيا” من المعجبين والمعجبات.

وفي أقل من 24 ساعة، أصبح حساب ولنسكي يضم نحو مليوني ونصف مليون معجب، الأمر الذي أدى إلى تدخل عاجل من إدارة الموقع الاجتماعي.

مسيرة "ضخمة" لأبطال أوروبا في ليفربول

وقال موقع “جي إتش غوسيب” إن سبب حظر الحساب لا يعرف بعد. ونشرت الشابة كينسي مقطع فيديو على تويتر تقول فيه إن حسابها على إنستغرام “تعرض للاختراق وليس للحظر”.

وذكرت تقارير إعلامية أن الفتاة الحسناء اقتحمت الملعب بهدف الترويج لموقع يقدم “محتوى إباحيا”، يملكه حبيبها، المدعو فيتالي، والذي يشتهر على يوتيوب بفيديوهات “المقالب”.

وسبق لفيتالي أن فعل نفس الأمر، عندما اقتحم نهائي كأس العالم 2014 في البرازيل بين الأرجنتين وألمانيا.

اقتحمت كينسي ولنسكي أرضية ملعب نهائي أبطال أوروبا

 

الحسناء التي أوقفت نهائي الأبطال تنشر فيديو على

نشرت الممثلة وعارضة الأزياء الأمريكية، كينسي فولانسكي، التي اقتحمت الميدان وهي شبه عارية أثناء نهائي الأبطال الذي جرى السبت في العاصمة الإسبانية مدريد، فيديو على حسابها في “تويتر”.

Kinsey wolanski@KinseyWolanski
792 people are talking about this

وأبدت فولانسكي خلال الفيديو انزعاجها من إغلاق حسابها في “إنستغرام” بعد أن قفز عدد متابعيها فجأة وخلال 24 ساعة فقط إلى أكثر من مليوني متابع، حيث كان لديها قبل ذلك 400 ألف فقط، وبعد دخولها أرضية الملعب وإيقافها من جراء ذلك لبعض الوقت مجريات الشوط الأول لنهائي “التشامبيونزليغ” قفز عددهم إلى مليونين ونصف، قبل أن يتم إغلاق الصفحة بشكل مفاجئ.

الحسناء التي أوقفت نهائي الأبطال تنشر فيديو على

وتمكن مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي من الوصول إلى هوية فولانسكي، بعد البحث عن الجملة التي كتبتها على ملابس البحر التي كانت ترتديها أثناء اقتحامها الملعب، وهي: Vitaly Zdorovetskiy، وهو اسم صديقها البلوغر فيتالي زدوروفيتسكي المنتمي لأصول روسية ومقيم في الولايات المتحدة، والذي نشر على صفحته في “إنستغرام” فيديو من تصويره يوثق لحظة دخول فولانسكي لأرضية الملعب، كونه كان قد خطط معها مسبقا القيام بهذه الفعالية الدعائية.

يذكر أن ليفربول توّج بلقب دوري أبطال أوروبا بعد تغلبه على توتنهام هوتسبير بهدفين نظيفين، ليحرز اللقب للمرة السادسة في تاريخه.

 

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏‏ممارسة رياضة‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏يبتسم‏، و‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏‏

المصدر: تويتر

لم يمض سوى عام واحد على انتشار الفيديو الصادم الذي كشف عن العلاقة المتوترة بين الملكة ليتيزيا والملكة إيميريتا صوفيا، وذلك خلال حفل عيد الفصح التقليدي الذي أقيم في كاتدرائية “بالما دي مايوركا”.

وعادت العائلة الملكية الإسبانية مرة أخرى لتتصدر عناوين الصحف في المناسبة نفسها، لكن هذه المرة بإطلالة الملكة ليتيزيا، التي كانت بسيطة وبسعر معقول، إذ يبلغ ثمن الفستان 78 دولارًا.

وارتدت الملكة تصميمًا ورديًا من علامة “ماسيمو دوتي” في محاولة لتركيز الانتباه على “مظهرها” ومحو أثر الذكرى السيئة.

واختارت الملكة فستانها بقصة القميص وبتصميم أزرق داكن مع أزهار كبيرة منتشرة بدقة في جميع أنحاء الفستان بظل وردي الباستيل، نسقته مع حزام خصر باللون الأزرق الداكن.

ونسقت الملكة فستانها مع زوج من الكعب المدبب من الجلد المدبوغ باللون الأزرق الداكن من علامة Magrit بالإضافة إلى حقيبة يد المحفظة الجلدية الحمراء من Menbur واعتمدت تسريحة الشعر المنسدل.

أثار بوستر مسلسل “حكايتي“، والمنتظر عرضه في شهر رمضان المُقبل، للفنّانة المصريّة، ياسمين صبري، جدلًا واسعًا، بعد طرح الشّركة المُنتجة له، وسرعان ما قام الجمهور بالكشف عن تشابه البوستر، مع أعمال عالميّة أخرى.

وتداول روّاد مواقع التّواصل الاجتماعيّ، بوستر”حكايتي”، واتّهموا صُنّاع العمل، بسرقة الفكرة من الفيلم الوثائقي “Dior and I”، حيث ظهرتْ صبري، بفستان أحمر، ومن خلفها مساعدتان تنسّقان فستانها، وعلى يمينها مساعدها الذي يدوّن ملاحظاته.

الصّورة بدتْ مطابقة لبوستر الفيلم الأجنبيّ، الذي عرض عام 2014.

 

وانتقد الجمهور أيضًا، البوستر الثّاني، كون صبري ظهرتْ وهي جالسة تحيك ملابس على ماكينة خياطة، حيث بدتْ بصورة مشابهة تمامًا، للنّجمة العالميّة، كيت وينسلت، في فيلمها الشّهير “The Dressmaker”.

من ناحيتها، التزمتْ ياسمين صبري الصّمت، بخصوص كلّ تمّ تداوله عبر صفحات التّواصل الاجتماعيّ، فهل تردُّ لاحقًا؟

يُذكر، أنّ مسلسل “حكايتي”، سيكون أوّل بطولة مطلقة للفنانة ياسمين صبري، وسيشاركها في تمثيله كُلّ من وفاء عامر، إدوارد، أحمد صلاح حسني، أحمد حاتم، أحمد بدير، مها أبو عوف، وهو من تأليف محمد عبد المعطي، وإخراج أحمد سمير فرج.

ليس سرًا أن هوس مجتمع الموضة بأسلوب أزياء الأميرة الراحلة ديانا سيستمر إلى الأبد، من فساتينها الأيقونية إلى كونها مصدر الإلهام للعديد من الصيحات كالشورت الرياضي الضيق وغيرها.
ويبدو أن إكسسوارات الأميرة ديانا المفضلة هي الأخرى ستظهر من جديد في ساحة الموضة، حيث طرحت علامة “تودز” نسخة محدثة من حقيبتها الشهيرة D، وهي حقيبتها المفضلة في فترة التسعينيات.

ويتميز إصدار 2019 الذي أُطلق عليه اسم حقيبة D-Styling، بتصميم عصري أنيق، وتأتي مصنوعة من الجلد الفاخر بحجمين مختلفين الصغير والمصغر، وفي لوحة ألوان متنوعة تشمل الأزرق والأسود والأبيض والبني بظلاله المختلفة إلى جانب البرتقالي ونسخة مطبعة متعددة الألوان.
و ظهرت الأميرة ديانا حاملة الحقيبة الأيقونية في مايو 1997، حيث نسقتها مع زي رياضي من سترة مخططة، جينز أبيض، زوج من أحذية اللوفر الزرقاء الفاتحة، ومضرب تنس.

أعلن الفنان المصري أحمد فهمي اعتزاله مواقع السوشال ميديا، وغلق حساباته عليها دون أن يذكر سببًا لذلك؛ ما دفع متابعوه للتكهن حول سبب غلق حساباته الرسمية.
وحدد الفنان المصري 15 يومًا من اليوم لغلق حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي مودعًا جمهوره.
وشارك أحمد فهمي، صورة يظهر فيها بصحبة كلبه داخل إحدى المناطق السكنية الراقية بالعاصمة المصرية القاهرة، على حسابه في إنستغرام.

هذا الأمر دفع جمهوره إلى التكهن بأن سبب هجره السوشيال مديا حلول شهر رمضان الكريم، أو اقتراب زواجه من هنا الزاهد، أو التوقف عن إثارة الجدل بتعليقاته وردّات فعله وإنهاء أزماته مع جمهوره.
وانتابت الفنان المصري أحمد فهمي حالة غضب أثناء حضوره عزاء الفنان الراحل محمود الجندي الذي أُقيم في المجمع الإسلامي بمنطقة الشيخ زايد، بصحبة خطيبته هنا الزاهد، وذلك بسبب كاميرات المصورين.

وتداول روّاد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لفهمي وهنا، أثناء مغادرتهما العزاء مبكرًا، بينما ظهرت علامات الغضب على وجه الفنان الشاب، في ظلّ مطاردة عدسات المصورين له ولخطيبته.
يذكر أن أحمد فهمي وهنا الزاهد يشاركان معًا في مسلسل “الواد سيد الشحات” للمرة الأولى، والمسلسل يكتبه مصطفى صقر ومحمد عز وكريم يوسف وإبراهيم خطاب ويخرجه أحمد الجندى ومن إنتاج “شركة سينرجي”.

أعربت المطربة اللبنانية إليسا، عن حزنها الشديد بسبب القرار الذي اتخذته شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، بحذف أغانيها من “أنغامي”، الشهير، وضمّ أغانيها للتطبيق الجديد “ديزر”.
وأكدت إليسا أنها تحترم هذا القرار، إذ غردت على تويتر، قائلًة: “كما لاحظ معظمكم، أغنياتي ليست على أنغامي بعد الآن، أنا حزينة على هذا، ولكن هذا قرار روتانا وأنا احترمه، أغنياتي الآن على ديزر”.

وعلى الرغم من إعلان إليسا احترامها للقرار، إلا أنها فاجأت متابعيها بإلغاء متابعة حساب “روتانا”، من تويتر، بينما لا زالت تتابع حساب تطبيق “أنغامي”، ومن المتوقع أن تتصاعد الأزمة خلال الساعات المقبلة.
وأعرب متابعو إليسا، عن غضبهم بسبب هذا القرار، فقال متابع: “قرار شركة روتانا بكل أسف غير منضبط حرفيًا ومش منطقي إني أحذف رصيد فنانة الأكثر جماهيرية ومبيعًا في الوطن العربي واحط أغانيها في تطبيق زي ديزر مش متاح استخدامه فكل الدول زي سوريا وفلسطين والسودان وليبيا وتونس، سياسة غريبة والأغرب الانسياق وراء البيزنس وخسارة سمعتكم بجد عيب جدًا”.
وتابع آخر: “ما راح ننزل ديزر ولو بدا تموت روتانا ونحنا مو على كيفن وبعرف انك زعلانة ونحنا كمان زعلانين على تعب وجهد ضاع بلمحة بصر ومو كل شغلة بدا اياها روتانا بتصير وكلنا مشتركين بقناتك على يوتيوب و من زمان وهالشي بيكفي”، وأضاف متابع: “والله صار لازم تتركي روتانا”.
وتعتبر المطربة اللبنانية إليسا، هي الأعلى استماعًا على تطبيق أنغامي بعدد يصل إلى نحو 500 مليون مستمع، ليتم نقل جميع أرشيفها الغنائي الذي يضم 11 ألبومًا للتطبيق الجديد “ديزر”.

اغتنمتْ ابنة الرّئيس الأمريكيّ، إيفانكا ترامب، الفرصة لإظهار أناقاتها، رغم أنّ تركيزها الرّئيسيّ ينصبّ على جولتها المُنفردة في إفريقيا، والترويج لمبادرتها لتمكين المرأة.
وظهرتْ إيفانكا (37 عامًا) بإطلالتين رائعتين، اليوم الثلاثاء، حيث تركتْ العاصمة الإثيوبية، أديس أبابا، ببدلة صفراء ساطعة من العلامة الرّائجة “زارا”، بسعر 220 دولارًا أمريكيًا، وحذاءٍ من مجموعتها الخاصّة، بسعر 40 دولارًا.

وفور وصولها أبيدجان على ساحل العاج، بدّلتْ ملابسها، واعتمدتْ فستانًا من “رالف لورين”، بقسمة 10 أضعاف بدلة زارا السّابقة، حيث يبلغ ثمنه نحو 1990 دولارًا.

وبعد وقت قصير من وصولها إلى المدينة الصّاخبة، شُوهدت وهي تغادر فندق سوفيتيل، بمظهر جديد تمامًا، اختارتْ فستانًا مورّدًا، من تصميم إيميليا ويكستيد، بقيمة 1655 دولارًا.

ربما لم تكن تعلم النجمة فيكتوريا بيكهام أن نشرها صورة عبر حسابها على إنستغرام لابنتها هاربر، وهي تضع لها كريم وجه، سيفتح الباب أمام حالة من الجدل حول جدوى استخدام مثل هذه المنتجات التجميلية للأطفال في هذه السن الصغيرة.

ورغم نظر البعض إلى صورة هاربر بيكهام على أنها من صور “جنون الشهرة”، إلا أن الحقيقة هي أن مثل هذه المنتجات التجميلية الخاصة بالأطفال بدأت تتزايد بشكل كبير خلال الآونة الأخيرة، لاسيما في المملكة المتحدة، حيث بدأت تظهر كريمات وجه وكريمات تدليك لمن هم في سن ال 3 أعوام، إلى جانب منتجات أخرى خاصة بإزالة الشعر وبالتبييض لمن هم في سن ال 11 عاماً.

وقال خبراء بهذا الصدد إن المشكلة التي فجَّرتها صورة هاربر هي أن الأطفال الصغار باتوا يشعرون بضغوط كي يتشبهون بالشخصيات الشهيرة على مواقع التواصل الاجتماعي وغيرهم من المشاهير، وعبَّروا عن تخوفهم في نفس الوقت من أن ذلك قد يؤثر على صحة الأطفال الذهنية والنفسية لتأثرهم بذلك على المدى البعيد.

ونقلت صحيفة ذا صن عن ترو باول 34 عاماً، وهو المسؤول عن إدارة إحدى دور العناية بالأطفال في بريمنغهام، قوله “العالم يُعَلِّم الأطفال الآن أن العناية بالنفس أمر ضروري، وقد قمنا من جانبنا باستخدام كريمات وجه وتدليك مع أطفال بعمر ال 3 أعوام، ولا يمكن إخفاء حقيقة أن الناس باتت تتأثر بالتلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي، وكل الفتيات يردن تقليد كيم كارداشيان”.

وتابعت الصحيفة بنقلها عن ايما سيترون، المتخصصة في علم النفس السريري، قولها إن أكثر ما تخشاه على الأطفال الصغار نتيجة اطلاعهم على عالم المشاهير ومستحضرات التجميل هو خطر تعرضهم لمشكلات مرتبطة بالصحة الذهنية والنفسية، لأنهم يكونون تحت ضغط الرغبة في الظهور بصورة جذابة ومثيرة في الأخير.

وقالت صدف الجعفري، الاستشارية المتخصصة في عمليات التجميل، إن الأمر مقلق في حقيقة الأمر، لاسيما في ظل تزايد الطلب على العلاجات التجميلية غير الجراحية.