وفي الفيديو التالي، أظهرت اليونيسيف كيف يعبّر الاهل عن حبّهم لأطفالهم بالقول والفعل، وكيف يشجعونهم، لكن أيضاً كيف يربّونهم باللجوء الى العنف. ومن خلال هذا الفيديو تطلق رسالة تغيير معنى “بدّي ربّيك” الى أمر ايجابي.
وقد دعمت العديد من المدوّنات هذه الحملة، وعبّرن عن حبّهن لأطفالهن وتربيتهن لهم دون عنف، مثل هذه الصورة التي نشرتها خبيرة الموضة غنى غندور مع بناتها نور وياسمين للتعبير عن مناصرتها للحملة.
وفي الصورة التالية، مدوّنة الموضة ريتا لمع دعمت أيضاً الحملة بصورة لها مع أطفالها جوليا، بيتر وجويا.
المدوّنة نور عريضة دعمت أيضاً حملة اليونيسيف ووعدت ابنتها بأن تربّيها بكلّ فرح وسعادة.
الاعلامية رابعة الزيات عبّرت عبر الصورة التالية أيضاً عن دعمها للتربية اللاعنفية وتعليمها لاطفالها التسامح والحبّ والسلام.