الأحجار الكريمة وطرق ارتدائها في الإصبع المناسب لجلب الحظ وفق الكواكب، وأسرار أخرى لعلم الأحجار وعلاقتها بالأبراج والك
الأحجار الكريمة وتأثيرها في جلب الحظ، يعتمد على طرق ارتداء الحجر الكريم في اليد الصحيحة والأصبع الصحيح.
كما أن بعض أنواع الأحجار الكريمة يجب أن تتطابق مع أصابع معينة.
أصبع الخاتم (البنصر) يمثل الشمس والذي يمثل بدوره القانون. والزفير الأزرق هو الحجر الكريم لزحل ويتم ارتداؤه بشكل عام في الأصبع الوسطى.
الرجال الذين يستخدمون اليد اليسرى بشكل رئيسي في العمل والكتابة والأكل والتوقيع على الوثائق وغيرها، عليهم أن يرتدوا الأحجار الكريمة في اليد اليسرى. وأما السيدات اللواتي يرغبن في الحصول على المكتسبات في العلاقة الزوجية، يجب عليهن ارتداء الأحجار الكريمة في اليد اليسرى.
وفي الزمن الذي كتبت فيه النصوص المقّدسة لم تكن السيدات يعملن أو يسعين إلى النجاح في مهنة أو سوق العمل، كن ربّات بيوت. والنساء اللواتي كنّ منشغلات في السعي إلى النجاح في العمل والمهنة ويستخدمن اليد اليمنى بشكل رئيسي، عليهن ارتداء الأحجار الكريمة في اليد اليمنى للحصول على أقصى تأثير ما لم ينصح عالم الفلك بغير ذلك بعد إجراء تحليل مكثف لخريطة الميلاد
تكمن قمة علم الأحجار الكريمة وعلاقتها بالكواكب في قدرتها على إعطاء نتائج ملموسة. وتعتبر بعض التطبيقات والمعارف، مثل ارتداء المرجان الأحمر في الأصبع الأوسط خلال فترات زحل الصعبة، أو ارتداء المرجان الأبيض واللؤلؤ الطبيعي خلال فترة تراجع القمر، أو تغيير اليدين بسبب توليفات استثنائية نشأت عن كواكب مرتدة، وكأنه معرفة خاصة قادرة على خلق اختراقات استثنائية ولا يمكن إيجادها في النصوص العادية.