العلاقات العامة والإعلام / الخليل وقائي الخليل يتمكن من الكشف على ملابسات اختفاء ومقتل مواطنة بمحافظة الخليل…
تمكن جهاز الأمن الوقائي في محافظة الخليل من الكشف عن ملابسات اختفاء مواطنة بالمحافظة ، حيث تم العثور عليها مقتولة وتم اعتقال المشتبه به وتم ابلاغ جهات الإختصاص النيابة والشرطة لأستكمال الإجراءات القانونية وسيتم تسليهم الجاني وادوات الجريمة لإستكمال التحقيق..
وقال المتحدث باسم الشرطة الفلسطينية، العقيد لؤي ارزيقات، أن عناصر الشرطة عثرت، اليوم الجمعة، على جثة مواطنة من الخليل، مقتولة بالقرب من البحر الميت.
وأكد ارزيقات أنه تم القبض على مشتبه به، وأن النيابة تباشر التحقيق.
وزيرة المرأة: تدين الجريمة وتطالب الإسراع في إقرار قانون حماية الأسرة من العنف
أدانت د. آمال حمد وزيرة شؤون المرأة كل جرائم القتل مع سبق الإصرار بحق فتيات ونساء شعبنا الفلسطيني والتي كان آخرها اليوم الجمعة للفتاة المغدورة التى وجدت مقتولة على يد طليقها وإخفاء جثتها في أريحا ، وعبرت حمد عن الاستياء من إستمرار عدم تنفيذ أقصى انواع العقاب على مرتكبي هذه الجرائم التي تنفذ تحت غطاء ثقافة تقليدية واتهامات باطلة .
واضافت د.حمد لقد آن الأوان لوقف الحديث عن خصوصية موضوع قتل النساء في المجتمع الفلسطيني وفرديته، وعلينا أن نجعل منه موضوعا يرتقي بالمسؤولية المجتمعية للحد من هذه الظاهرة.
واننا نعبر مرة جديدة عن التزامنا الصريح والواضح تجاه النساء الفلسطينيات، واستمرارنا بالوقوف إلى جانبهن في التصدي لهذه الظاهرة الخطيرة التي تعصف بتماسك البناء الإجتماعي للمجتمع بأسره ، ونؤكد ايضا على إننا لن نتوانى للحظة واحدة، وسنبذل قصارى جهدنا، جنبا الى جنب مع المؤسسات الحكومية والمجتمعية والهيئات المعنية كافة في القيام بكل جهد ممكن من أجل إتخاذ العقوبات الرادعة بحق مرتكبي مثل هذه الجرائم، وصولاً إلى اجتثاث هذه الظاهرة من جذورها.
وأكدت حمد على ضرورة تسليط الضوء على المسببات وراء التأجيل والتأخير في إقرار قانون حماية الأسرة من العنف، والذي يعتبر من أول القوانين الفلسطينية التي تساهم في الحد من العنف في المجتمع الفلسطيني بشكل عام، والعنف ضد المرأة بشكل خاص، في ظل غياب مواد قانونية رادعة وحقيقية تشكل حماية وعدالة للنساء والفتيات الفلسطينيات، إضافة إلى التأكيد على أن جوهر قانون حماية الأسرة هو بالأساس الحفاظ على الوحدة الأسرية داخل المجتمع، وضمان وجود الدعم القانوني الإجرائي الذي يكفل المصلحة الفضلى لجميع أفراد الأسرة، والذي يعزز من مفهوم الحماية الاجتماعية في المجتمع الفلسطيني.
وأوضحت د. حمد إنّ إقرار قانون لحماية الأسرة من العنف يعد خطوة في غاية الأهمية، وذلك بسبب قصور التشريعات السارية في فلسطين بتوفير الحماية لضحايا العنف وبخاصة العنف الأسري، حيث تعاني الجهات المكلفة بإنفاذ القانون من القدرة على التحرك السريع ضمن إجراءات وقائية للحد من العنف وتوفير الحماية للضحية، وتزداد الحاجة إلى قانون لحماية الأٍسرة من العنف بعد تشكيل العديد من الإدارات المتخصصة في الوزارة والأجهزة المعنية، سواء لدى وزارة التنمية الاجتماعية أو الشرطة أو النيابة العامة، والتي تواجه تحديات كبيرة في ظل غياب قانون يشكل إطاراً مرجعياً لعملها، مما حدا بالكثير من هذه الجهات المختصة إلى إصدار أدلة إجرائية تُسهّل عملها في ظل عدم إقرار قانون خاص بحماية الأسرة من العنف.
وفي السياق، طالبت د. حمد بسرعة اصدار قانون حماية الأسرة من العنف، ومراجعة مكونات منظومة الحماية الإجتماعية وما تتضمنه من اجراءات، ورفع مستوى التنسيق بين الشركاء بهدف توفير الحماية اللازمة للنساء والفتيات وتعزيز المحاسبة والمساءلة، ومراجعة عمل مراكز الحماية وتوحيد المقاربات والتدخلات، وتفعيل أدوات الوقاية من العنف من خلال تطوير أنظمة التعليم، وتبني سياسات وتدابير فاعلة مستندة للقانون الأساسي الفلسطيني والاتفاقات الدولية التي انضمت إليها دولة فلسطين.
وشددت حمد على عدم التهاون مع أي ممارسة إجتماعية من شأنها تشريع العنف، ويجب أن نضع حد للعنف لا يقتصر على إقرار القانون، بل يتطلب جهداً وطنياً بتبني سياسات ثقافية واجتماعية واقتصادية مستندة الى مبادئ حقوق الانسان والمواثيق الدولية.
جريمة جديدة تُسجل في سِجل ضحايا جرائم قتل النساء والعنف الاسري بسماعنا بخبر مقتل المواطنة روان ابو هواش (٣٠ عاماً) من قرية الطبقة جنوبي مدينة دورا على يد زوجها عادل ابو هواش وهي أم لثلاثة أطفال عقب العثور عليها مقتولة واخفي جثمانها في منطقة البحر الميت.
نحن في #حراك_بكفي لمناهضة العنف الاسري نستنكر وندين هذه الجريمة ونطالب بعقوبة رادعة لمرتكبها و سن قانون حماية الاسرة وعدم التساهل مع مرتكبي الجرائم لتقليل من مظاهر واشكال العنف المختلفة.
نطالب المجتمع بنبذ كل مرتكبي جرائم العنف الاسري.
#بدنا_قانون_يحمي_المرأة
#بدنا_قانون_يحمي_الاسرة
#بكفي_عنف_اسري
#حراك_بكفي
(تام) تدين الحادثة وتطالب بعقوبات رادعة
أننا في تنمية وإعلام المراة ( تام) ندين جريمة قتل جديدة كان ضحيتها الشابة روان أبو هواش (٣٠ عاماً) ،من قرية الطبقة جنوب مدينة دورا قضاء الخليل، ووجهة الإتهام لطليقها، وذلك عقب العثور على جثتها مدفونة بالقرب من البحر الميت، علما أن المغدورة كانت توجهت للقضاء للحصول على حقوقها الشرعية،
تأتي هذه الجريمة ضمن سلسة الجرائم التي تستهدف النساء والتي كانت ضحيتها ثلاث نساء خلال العشرة أيام الأخيرة في الضفة الغربية وقطاع غزة، تحت ذرائع ومبررات وأسباب مختلفة، فنحن ندين كافة جرائم القتل مهما كانت أسبابها فلا يوجد مبرر للقتل.
ونطالب بعقوبة رادعة لمرتكب هذه الجريمة وكافة مرتكبي جرائم القتل وجرائم العنف الأسري والمجتمعي.
كما ونطالب بسن قانون حماية الأسرة من العنف، وعدم التساهل مع مرتكبي اي نوع او شكل من أشكال العنف لنتمكن من القضاء على ظاهرة العنف واجتثاثها من المجتمع الفلسطيني.
ونتوجه للمجتمع الفلسطيني لنبذ كل مرتكبي جرائم العنف الاسري والقتل بشكل عام بغض النظر عن الدوافع والأسباب، فلا نقبل لاي كان اخذ القانون بيده واصدار الأحكام وتنفيذها، وكذلك التوقف عن التنمر ووصم العائلات، ونشر. الشائعات التي من شأنها تأجيج الغضب والعصبية والقبلية وتثير الرغبة في الإنتقام، فالمجتمع يقتل الضحايا وعائلاتهن قبل قتلهن الفعلي.
كما نطالب بمراجعة كافة انظمة وأليات الحماية، واجراءات الوصول للضحايا قبل ارتكاب جرائم العنف المختلفة لمنع ارتكابها وحماية النساء.
ونطالب سيادة الرئيس ابو مازن بإقرار قانون حماية الأسرة من العنف.
#لا_تصمتي_عن_العنف_وكوني_ناجية_لا_ضحية
( انحطت بظروف ما حد بقدر يتحملها مع هيك ضحت وتحملت وسكتت كانت في وضع لا تحسد عليه مع هيك تلاقينا بالابتسامة والضحكة الحلوة الله يرحم روحك يا روان ما رح ننساكي)
هذا ما كتبته احدى صديقات المغدورة روان