تنافس الدكتورة عبير حامد على أفضل مبادرة عربية في العالم تحت رعاية وتنظيم The Arabs Group العالمية وهي أهم و أشهر شركة منظمة للجوائز الإبداعية للعرب حول العالم.
وقد تم ترشيح الدكتورة عبير حامد لجائزة كأس العالم للمبدعين العرب كأفضل مبادرة عربية في العالم والتي سوف تقام نهائياتها في القاعه الملكية بالعاصمة البريطانية لندن دورة ٢٠٢١
اسم المبادرة: التعلم من خلال الفن
صاحبة المبادرة: د. عبير حامد
هدف المبادرة: التفنن وتكتيك وتكنيك المعلومة للمتلقي بشكل عام وليس فقط للطالب،لتلقي المعلومة التربوية الاجتماعية، الثقافية بشكل فني جميل يحبب المتلقي بتلقي المعلومة وترسخ المعلومة في ذهن المتلقي سواء طلبة، أو متلقي بشكل عام من الجمهور، ترسيخ المعلومة الوطنية عن القضية الفلسطينية بأسلوب فني جميل.
ملخص عن المبادرة: عبير حامد.. صاحبة المبادرة الأكثر تتويجًا
قبل عشرة أعوام، أطلقت عبير حامد مبادرة” التعلم من خلال الفن “التي أصبحت مبادرة عالمية بتخطيها حدود الوطن، التعلم وليس التعليم لأن التعلم مفهوم أوسع يشمل اكتساب كافة المهارات والمعارف والمعلومات بأسلوب فني جميل وهي مبادرة اجتماعية ،ثقافية وطنية، تاريخية، إنسانية، وتربوية، حصيلة جهد سلسلة فعاليات ومشاريع وأنشطة، وتأهلت في ثماني مسابقات أربع منها محلية واربع دولية. وجمعت ودمجت استراتيجيات تعلم مختلفة في مبادرة واحدة،مثل الدراما ،والموسيقى،ومسرح الدمى،والوسائل الفنية الخشبية ،والغناء، والإذاعة المدرسية، والسبوتات الإذاعية عن تاريخ القضية الفلسطينية التي بثت على معظم محطات الوطن ،وفي الإذاعة المدرسية في المناسبات المختلفة، واستخدام البيئة الصفية الجاذبة، والاهتمام بالمكان لينعكس على حب الطالب للمدرسة والمعلم، وزيادة التحصيل المعلوماتي للطالب، واستيعاب ودمج ذوي الاحتياجات الخاصة، وذوي القدرات التعلمية وهي منهجية اتبعتها في التعلم أكثر من مبادرة. مايبقى في ذهن الطالب المشروع والعمل الذي قام بصنعه بيده وليس المنهاج الذي ينساه حتماً بعد مضي وقت قصير .
وحصلت على ترخيص دولي ومزاولة.
نفذت أم لا: نعم نفذت ، بدأت بالتفكير فيها منذ العام ٢٠٠١ وبدأت التطبيق بالعام ٢٠١٢ وما زالت مستمرة ، الجميل في هذه المبادرة أنها المنهجية أكثر من مبادرة بحد ذاتها وهي مستمرة ولها ديمومة وتتكيف مع كل الظروف،وهي عبارة عن سلسلة مبادرات في هذه المنهجية التي طُبقت في سبع مدارس حكومية وما زالت تعرض على المتلقي بشكل عام ،وهي متجددة متنوعة وتتكيف مع كل الظروف ،وتكيفت مع الوضع الحالي كورونا من خلال مبادرة ( إبداعٌ يستمر في زمن كورونا) .
نتائج المبادرة: صقلت شخصية الطلاب،وقوّت شخصية الطلاب،حددت مستقبل الطلاب في إختيار الحقل الذي يودون دراسته ، مثلاً الطلبة الذين عملوا معي في الإعلام في العام ٢٠١٢،والطلاب الذين عملوا معي في تسجيل سبوتات إذاعية في إذاعة محلية حددوا أن يكون حقل دراستهم الإعلام ،وهناك طلاب إختاروا أن يكونو معلمين وتأثروا بي بناءً على ما أدلوا به ، حببت المجتمع الفلسطيني و المجتمع العربي بشكل عام والعالمي بالقضية الفلسطينية وطلاب فلسطين هذه المنهجية تؤكد أننا بالعلم سنصل، بالكلمة سنصل، وأثبتت أننا شعب نستحق أن نعيش من حقنا أن نعيش الأجمل ،وعلى هذه الأرض ما يستحق الحياة ليست فقط شعار إنما هو تطبيق وممارسة وإثبات على أرض الواقع ،قوت المبادرة العلاقة بين المجتمع المدرسي والمجتمع المحلي والعربي والعالمي ،أبدى المجتمع المحلي التعاون والدعم المادي نوعاً ما والمعنوي أكثر.
السيرة المختصرة لصاحب / صاحبة المبادرة:
بطاقة تعريفية:
عبير حامد، خريجة جامعة بيرزيت بكالوريوس تاريخ وعلوم سياسية وماجستير تاريخ عربي إسلامي وحاصلة على 14 شهادة دراسية في حقول أخرى، وحاصلة على الدكتوراة من جامعة الحياة الجديدة في واشنطن. وحصلت على الترتيب الثاني على محافظة رام الله والبيرة في التوظيف وهي من بلدة سلواد شرق رام الله.
الإنجازات
1- تم اختيارها ضمن أفضل معلمي العالم لعام 2020، من قبل منظمة (AKS education) وهي اختصار لـ ALERT KNOWLEDGE SERVICES في الهند.
2- وهي المعلمة الوحيدة عن فلسطين الحاصلة على ثمانية مناصب دولية.
3- صاحبة مبادرة” التعلم من خلال الفن” وهي منهجية اتبعتها في التعلم أكثر من مبادرة. ما أهلها لتحصل على درجة الدكتوراة الأكاديمية من جامعة الحياة الجديدة في واشنطن.
4- تم اختيارها سفيرة لمؤتمرات دولية وتلقت عددًا من العروض والدعوات من مؤسسات محلية وعربية وعالمية للترويج لمبادرتها” التعلم من خلال الفن” خارج فلسطين.
5- تم اختيارها ضمن أفضل عشرة نماذج لإبداع المرأة الفلسطينية، وضمن شخصيات مشهورة في فلسطين، وضمن رائدات فلسطين في اجتماع كولومبوس في الولايات المتحدة الأميركية.
6- حصلت على ٤٠٠٠ تغطية إعلامية محلية وعالمية، و٤٠٠ فيديو وكتاب دعم من مؤسسات محلية وعالمية.
7- حصلت على عدة تكريمات عالمية ومحلية، وتغطيات من وسائل إعلام محلية وعالمية، ودعوات من الدول العربية والعالمية.وكانت مصر الحاضنة الكبرى لمبادرتها وكذلك واشنطن.
8- مبادرتها “التعلم من خلال الفن” شاركت في برنامج ملكة المسؤولية الاجتماعية، ووصلت مراحل حاسمة وحصلت على تكريم في دبي، وتنقلت في سبع مدارس في الوطن لتستقر في مدرسة بنات سلواد الأساسية العليا.
9- حصلت على عضوية اتحاد الجامعات الدولي ومرشحة بصمة قائدة لعام 2020 عن المجلس الإنمائي العربي للأعمال، وضمن مبادرات مبدعة في العالم لعام 2019.
10- نالت عضوية البرلمان الدولي لعلماء التنمية البشرية، وأصبحت سفيرة مؤتمرات دولية، والمذيعة الرسمية لجامعة الحياة الجديدة في واشنطن والبرلمان الدولي لعلماء التنمية البشرية في السويد، وحصلت المبادرة على ترخيص دولي ومزاولة.
11- حصلت على تكريم في العاصمتين العربيتين دبي والقاهرة مرتين، وتأهلت لجائزة الرئيس عباس مرتين.
12- استخدمت طريقة التعلم عن بعد قبل أربعة اعوام، وخلال أزمة كورونا عملت سلسلة مبادرات من منهجية التعلم من خلال الفن وهي” إبداع يستمر في زمن كورونا”.
13- تكتب وتنشر قصصًا لإبراز مواهب طلاب فلسطين في الإعلام، بما أنها كاتبة، تبرز طلاب فلسطين بشكل عام وليس فقط في مدرستها، قصص مواهب إبداعات وترتب عمل لقاءات مع طلاب موهوبين على الإعلام.
14-اختيرت ضمن أفضل ١٠٠شخصية على العالم لعام ٢٠١٩ 15-لها أربعين خاطرة منشورة في الإعلام ف مواضيع مختلفة ،وحالياً في دار نشر عربية .
١٦-ومؤخراً عبير حامد تنال عضوية إتحاد الشباب العربي حيث قررت الأمانة العامة لإتحاد الشباب العربي منح الدكتورة والإعلامية والكاتبة المعلمة الفلسطينية عبير حامد عضوية إتحاد الشباب العربي عن فلسطين،يذكر أن إتحاد الشباب العربي هئية عربية دولية وذات شخصية اعتبارية يضم المؤسسات الشبابية داخل الوطن العربي تسهم بإعادة إعمار الدول العربية برؤية شبابية نحو “غداً أفضل لأمتنا العربية بقوة شبابها ومستقبلها ” والتعامل بعطف وتسامح. لدي مواهب كثيرة خاصة كالتأليف،والتقليد، والغناء، و كتابة ،الخواطر ،والمسرح ،وكتابة المسرح ،أنا أول من عمل مسرح الدمى بالكوفية الفلسطينية التي جابت العالم، ومن خلال الفيديوهات التي سجلتها مع طلابي ،وأيضاً أنا لدي مواهب في الفنون منذ أن كنت طالبة مدرسة والفنون بشكل عام ،وأحييت هذه المواهب مع طلابي في المدارس ،وأيضاً كنت بطولة المدرسة لسبع سنوات في تنس الطاولة و كرة الطائرة وكنت مدربة ومعلمة رياضة في مدرستي للصفوف العليا ، طبعاً أنا طيلة حياتي أدّرس من الخامس وحتى الثاني عشر وهذا علمني فن التواصل مع الأجيال المختلفة، في نفس الوقت الذي تتعامل معه مع طالب في الصف الخامس أيضاً بتكنيك وفن معين تتعامل أيضاً في ذات الوقت مع طالب في الصف الثاني عشر وأيضاً مع طلاب الجامعة ،لأنني كنت ضيفة كثير من الجامعات عندما طلبوا مني ذلك لعرض مبادرتي فتعاملت أيضاً مع طلاب الجامعة ومع الجمهور بشكل عام في كل مرة من حفل تكريم، ومناسبات مختلفة كانت وسائل الإعلام المختلفة تغطي ما أقوم به ، الديكورات الفنية بشكل عام وترتيب ،وتنسيق الألوان هذا كان عشقي منذ الصغر، ولا زال فأقوم بتنسيق البيئات الصفية التي تحبب الطالب بالمدرسة والمكان وتزيد إنتماءه للمدرسة ولمعلميه والبيئات الصفية الجاذبة دخلت عامها العاشر التي قمت بتصميمها مع الطلاب
الريادة الأنثوية وعي مختلف لعالمك الأنثوي
ديمة الريماوي تعيش المرأة العربية واقعا يحتاج تحليلا عميقا لمفهوم وعالم الأنثوية، أتذكر خلال مسيرة نموي وتطوير كنت أبحث...