” تقرير رصد #الانتخابات المحلية للعام 2021 الذي أعدته مؤسسة #REFORM تقدم في #نسب وأعداد #النساء الفائزات في #عضوية #المجالس_البلدية، خلال المرحلة الاولى من الانتخابات المحلية وهذا يُعد مؤشر جيد على الرغم من أنه طفيف، ولكن يعكس دور النساء واستعدادهن لخوض #العملية_الانتخابية، لكن يجب الأخذ بعين الاعتبار أن الأرقام لا تعكس واقع #مشاركة النساء في #الهيئات_المحلية، لذلك يجب أن تكون مشاركتهن فاعلة وليس فقط لملء الفراغ في #الكوتة_النسائية.”

هذا ما قالته #الناشطة_النسوية اماني عاروي Amani Aruri، وأكدت على ضرورة متابعة مشاركة النساء في الانتخابات #المحلية و #البلدية، وترتيبهن في الأرقام الأولى بالقوائم، وتعزيز قدراتهن.

“إن تقرير #رصد الانتخابات المحلية للعام 2021 خرج بعدة نتائج، ووضّح حقيقة الفوز بالانتخابات من حيث #الأعضاء و #التمثيل السياسي لهم، حيث كان نصيب #القوائم_السياسية 29%، و #المستقلة 71%، أي ان #القوى_المستقلة برزت على حساب “#السياسية“.

وأشار الى أن #الكوتة النسائية ارتفعت بشكل بسيط (نحو 1.8%) عن الانتخابات السابقة، أي لاتزال منخفضة، بينما ترتيب #الشباب في الفوز جاء ضمن المستوى المتوسط، وفق قوله.

وبيّن أن عملية #الترشح أخذت عدة اشكال وصفات، وكان التمثيل واضحا لعدد من الفصائل، كما ان بعض #فصائل منظمة التحرير لم تشارك في الانتخابات وبعضها خاض الانتخابات ضمن ائتلافات سياسية او تحالفات #اجتماعية.

وأشار إلى أن #القوى_السياسية كان لها حضور في القوائم المستقلة، لكن العائلية والخلفية المجتمعية هي التي طغت على القوائم المستقلة.” هذا ما قاله معد التقرير السيد باسم حدايدة.

جاء ذلك ضمن جلسة نقاش #التقرير_الرصدي للانتخابات #المحلية 2021 الذي اعدته مؤسسة REFORM والذي رصد نسب مشاركة النساء والشباب ترشحاً وانتخاباً، وطبيعة مشاركة #الاحزاب_السياسية الفلسطينية في العملية الانتخابية، ومرئية النساء على #القوائم_الحزبية والقوائم المستقلة ورصد #خطاب_الكراهية خلال الدعاية الانتخابية. وذلك بمشاركة ممثلين عن الاحزاب السياسية الفلسطينية وعدد من #النشطاء السياسيين والاجتماعيين.
