بقلم قسام سمري
الباحثة والأكاديمية منى أبو حمدية من مواليد مدينة الخليل في فلسطين
حصلت على الدرجات العلمية التالية :
– بكالوريوس اللغة الانجليزية.
– ماجستير الأدب والتواصل بين الثقافات من الجامعة العربية الأمريكية بفلسطين.
– دكتوراة في التاريخ، التراث والآثار من الجمهورية التونسية.
– تعمل حاليا في وزارة الثقافة الفلسطينية.
– كلفت بملف التراث الفلسطيني في الوزارة – مكتب نابلس.
– وعملت سابقاً أستاذة محاضرة في جامعة القدس المفتوحة بفلسطين.
– عضو الأمانة العامة لاتحاد المؤرخين والآثاريين الفلسطيني.
– صدر لها كتاب ” الفصائل الفلسطينية والهوية” عن دار الإعلام للنشر والتوزيع – نابلس وذلك باللغتين الانجليزية والعربية.
– لها عشرات المقالات الأكاديمية والثقافية في عدة مواقع وصحف محلية وعربية ودولية.
– لها العديد من الأبحاث العلمية في الآداب والعلوم الانسانية والاجتماعية والتربويّة.
– وقد شاركت في أكثر من محفل دولي ممثلة فلسطين وآخرها في مطلع عام ٢٠٢٤م :
١- مؤتمر دولي بعنوان ” الثقافة والاستعمار – الصراع على الهوية ” في الجمهورية العربية السورية وذلك بتقديم ورقة علمية حول الحرب على الهوية في جامعة دمشق .
٢- قدمت محاضرة دولية لطلاب الدكتوراة في قسم التاريخ والاثار ، وكانت بعنوان” تدمير التراث الثقافي الفلسطيني “في الجمهورية التونسية – وذلك في جامعة ٩ أبريل.
وكرمت من عدة جهات رسمية في الداخل والخارج وكان اخرها تكريم من جامعة دمشق و جامعة تونس – ٩ ابريل.
– سجلت العديد من الحلقات التلفزيونية والإذاعية الإعلامية :
١- حول تدمير التراث الثقافي الفلسطيني في الإذاعة الوطنية التونسية الرسمية والاولى للدولة .
٢- خطة التهويد والتطهير العرقي عبر وكالة سبوتنيك الروسية من لبنان.
٣- حول أثر العدوان الإسرائيلي على غزة والحرب على الهوية وتدمير الشواهد التاريخية عبر فضائية فلسطيننا من لبنان.
٤- حلقة تلفزيونية حول واقع المرأة الفلسطينية في الحرب على غزة عبر فضائية اليوم السورية.
٥- بالإضافة إلى العديد من المداخلات والمقابلات الشفوية والمكتوبة سواء محليا أو دولياً.
صدر عنها كتاب “الفصائل الفلسطينية والهوية “والذي كان باللغتين العربية والإنجليزية حيث عرضت مدى تأثر الهوية الفلسطينية وتشكيلها بأيديولوجيات الفصائل الفلسطينية والذي صدر عن دار الاعلام للنشر والتوزيع – نابلس عام ٢٠٢٢م
وتم اطلاق الكتاب في معرض فلسطين الدولي للكتاب ١٢
وقامت بمبادرة بعنوان ” إقرأ وارتقِ” للتشجيع على القراءة والكتابة في وزارة الثقافة – مديرية طوباس في عام ٢٠٢٢م. تم تنفيذها في المناطق المهددة من قبل الاحتلال الإسرائيلي لتعزيز الوجود الفلسطيني في مناطق الأغوار الشمالية. واستهدفت المبادرة فئة اليافعين من الطلاب في مناطق الأغوار وذلك بالشراكة مع جهاز الشرطة الفلسطينية في وزارة الثقافة بمديرية طوباس.
وقد قامت بعقد محاضرات توعية لطلبة المدارس الحكومية حول ” ظاهرة التنمر في المدارس وعواقبها “حيث لاقت هذه المبادرة استحسانا من قبل مجتمع المحافظة ومن قبل مديرية التربية والتعليم بالمحافظة.
رغم كل الإنجازات التي حققتها، ما زالت تستمر في بذل جهودها وتحقيق المزيد من النجاحات. تتمتع بشخصية قوية وعزيمة لا تلين، مما يمكنها من تحقيق أهدافها بكل إصرار وتفانٍ. تستحق كل تقدير واحترام لتميّزها وإسهاماتها القيمة في المجتمع والعلم.