ميديا

العائلة تتهم بـ”الإهمال” وتناشد الرئيس .. خطأ طبي تسبب بعجز سامية الحذوة ١٠٠ ٪؜

ناشد نجل الضحية سامية الحذوة من بيت جالا الرئيس محمود عباس بفتح تحقيق كامل حول ما ” تشعر به العائلة من ازدواجية في معايير الذي تسبب خطأه و اهماله و تقصيره بعجز ١٠٠/٪؜ لوالدتي (سامية الحذوة بتاريخ ٣١/٧/٢٠١٦)”

وتاليا نص المناشدة التي نشرتها المريضة الحذوة.

فخامة الرئيس محمود عباس

حفظه الله و رعاه

مناشدة من ذوي الضحية سامية الحذوة – بيت جالا

نحن ذوي الضحية سامية الحذوة من بيت جالا نناشد فخامتكم و كلنا امل بكم لفتح تحقيق كامل حول ما نشعر به من ازدواجية في معايير التعامل معنا و مع الدكتور (محمد محمود زكارنة – جنين) الذي تسبب خطأه و اهماله و تقصيره بعجز ١٠٠ ٪؜ لوالدتي (سامية الحذوة بتاريخ ٣١/٧/٢٠١٦).

سيدي الرئيس 

قمنا بتقديم العديد من الشكاوى ضد الطبيب المذكور لدى جهات الاختصاص القضائية و اخرها شكوى موضوعها سب الذات الالهية و التهديد مع وجود دليل يثبت ذلك قبل عدة ايام.

وقام الطبيب و بناء على اتصال هاتفي منه باحد افراد الشرطة بتوقيف ذوي الضحية فورا بشكل غير قانوني و بدون اية شكوى مع العلم بانهم كانوا موجودون بالمحكمة بناءاً على الشكوى المقدمة على الطبيب ،و في المقابل يبقى الطبيب حراً طليقاً .

و ما زال ابن الضحية (فادي الحذوة) موقوفا بسبب شكوى بسيطة من الطبيب المذكور في حين لم يتم توقيف الطبيب رغم وجود شكاوى جزائية جسيمة ضده و ثبوت مزاولته لعدة تخصصات طبية دون ترخيص من وزارة الصحة الفلسطينية .

فلماذا يطبق القانون على عائلة الضحية و لا يطبق على الطبيب ولم يتم توقيفه حتى الان ؟؟ فما المعيار القانوني لذلك.

و على ما سبق و ثقتنا الكبيرة بكم بانكم اول من يدافع عن الحق و العدل و اول من يرفض الوساطة و المحسوبية و التمييز . لذلك فإننا نضع الامر بين يديكم للافراج عن ابن الضحية و احلال العدل و سيادة القانون.

مع فائق الاحترام

وشكر

قد يعجبك ايضاً

ميديا

لقاء في نابلس يبحث دور النساء في مجابهة التطبيع

  • 23 فبراير، 2018
نظمت لجنة حي نساء البلدة القديمة بنابلس وبالتنسيق مع الحملة النسائية لمقاطعة البضائع الاسرائيلية لقاءا توعويا حول دور النساء في
رياديات ميديا

“مطعم تبولة” .. مشروع ريادي غير حياة نسرين

  • 27 فبراير، 2018
“مشوار الميل يبدأ بخطوة”، هكذا قررت نسرين غزال، أن تضع قدميها ببداية الطريق وبدء التغيير بالانطلاق من الخيال للواقع العملي